Uncategorized
رواية كرهتك فعشقتك الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام جمال
رواية كرهتك فعشقتك الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام جمال
 |
| رواية كرهتك فعشقتك الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام جمال |
رواية كرهتك فعشقتك الفصل الحادي عشر 11 بقلم ريهام جمال
زينب :هرن ع ريم اشوفها
الاء :اوك
الهاتف المطلوب مغلق أو غير متاح يمكنك إرسال نينيينين مش محتاجه اكمل
زينب :مغلق ????
الاء :انا بدات اقلق
……….
ريم بتقول الظابط ادهم بعياط :وبابا هي..هيفضل محبوس لامتا
الظابط ادهم : هي القضيه م انا الي ماسكها بس دي….. تليفونو رن
الظابط ادهم :ايوا … ..وقام مره واحد ..
بجد ..عايش … طب هو فين … تمام سلام
ريم وهي بتبص لامها ولبسمله الي مهديتش من العياط ومش فاهمه حاجه
الظابط بعد ماقفل
زين الالفي لسه عاايش
بسمله احساسها كان متلخبط وبالاكتر غالبها الخوف … عايش يعني ممكن يرجع ينتقم … بس انا بابا مستحيل ياذي حد وفرحت مش عارفه لي يمكن علشان ابوها اخيرا هيطلع برئ وكل حاجه كانت فعلا متلخبطه
الظابط ادهم وكان فرحان لفرحه بسمله :وقال كده ممكن الاستاذ رشدي ياخد براءه
الام وريم :ازاااي
الظابط ادهم :لما زين الالفي يفوق ونعرف اقوالو
……….
احمد :كده مش ناقص غير اني اخد اموال الشركه
…..: وهتعمل اي يابيه
احمد :لسه مش عارف ….
……ريم يلا نرجع البيت يماما قعدتنا هنا ولا ف القسم م هتعمل حاجه وببسمله واقفت الرأي …
بعد مرور أسبوع
محمد ورئيفه كانو مش بيسيبو زين رغم أنه ف غيبوبه
محمد وهو قاعد جمب زين وبتنهيده :عمري ماشوفتك كده يازين سااكت … فين زين الي كان بيتعصب … وحشتني ووحشني برودك …
زين وبدأ يرمش بعينو
محمد :……
رئيفه وراه:هو بدا يفوق صح … قولي ايوا يامحمد يابيه
وف غضون خمس دقائق
زين فاااق …. ايوا فااق (مفاجأه مش كده ????)
محمد بفرحه : فااااق نادي الدكتور بسرعه
رئيفه : حاااضر
دخل الدكتور وبعد ماكشف ع زين قال :حقيقه حاله غريبه بس امر ربنا فوق كل التوقعات
محمد :مش فاهم
الدكتور : الاستاذ زين قدر يفوق اقل من فتره الغيبوبه الي المفروض ف حالتو ودي معجزه من ربنا
رئيفه :الف حمد وشكر ليك يااارب …
زين وبص حواليه وبص ع الاجهزه المتوصله بي ….انا فييين …
……..
الظابط مراد :ايييييي فاااق .. طب انا جي حالا
وصل الظابط مراد ومعاه الظابط ادهم علشان ياخدو أقوال زين
الظابط مراد :تتهم مين يازين بمحاوله قتلك
زين :…..
الظابط ادهم بتنهيده :الي حضرتك هتقولو هيحدد مصير ناس ارجو انك تفكر قبل ماتقول
زين بهدوء يعني اي
الظابط مراد :احنا عرفنا انك كنت اخد بنت رشدي عندك وع حسب الأحداث هو المتهم الاولخ بقتلك وهو محجوز عندنا لحين اخد اقوالك
زين بابتسامه صفرا :امممممم
الظابط ادهم باستغراب هو والظابط مراد :هاا تتهم رشدي بمحاوله قتلك ..
زين وف بالو فكره شيطانيه …. :…….
……………
بسمله بفزعه : فاااااق …. امتااا وازاااي …..
الظابط ادهم : مش مهم كل ده دلوقتي المهم تعملو الي اقولكو عليه علشان يطلع رشدي منها
بسمله وهي بتبلع ريقها نعمل ايييي
الظابط ادهم :تعالو ع مستشفى *****وحاولو تستسمحو زيين ونشوف ….
بسمله بخوووف وف نفسها اروحلو لااا طبعا ممكن ياخدني عندو تاني … لا مستحيل …. بس هو تعبان اكيد م هيعمل حاجه
الام وريم وهم بيسمعو المكالمه
البسي بسرعه انتي لسه واقفه
بسمله بخوف :هه هنروح ع حاجه احنا معملنهاش …
الام بحنيه :يابنتي ده حلنا الوحيد والا هتخسر ابوكي
بسمله بمقاطعه :بس بابا مقتلش حد يمامااا
تعالي نروح يابنتي ونحاول معااه
……….
انا السكراان علشان عيونك دووول التوووبه … ولو كنتيلي ست الحسن ماااحلاكي ولو عدااا الزمن وبقيتي كركوووبه ….مكانك بس ده ف قلبي ياملااااااااكي
كان بيسمعها سيف ومندمج مع الاغنيه وبيتخيل ياحبه عيني أنه بيرقص مع الاء سلووو ويشيلها ويلف بيها وكده قاطعو شروده صوت المعلم
ياااض ياسيف يخيبك … سايب الزباين دي كلهاوبتهبب اييي
سيف :ها … لا ..لا ولا حاجه
طب قوم فز شوف الناس
سيف وهو بيتذمر : حاضر وهو بيكلم نفسو انا الي شغلني هنا …
المعلم :بتبرطم بتقول اي يلااا
سيف :ولا حاجه يامعلم … ولا حاجه
…….
وصلو ام بسمله وريم وبسمله عند المستشفى وبسمله حرفيا ميته من الخوف
الظابط ادهم كام واقف واول لما شاف بسمله طلع جري ناحيتهم بس بهدوء (,علشان البرستيج وكده
ام بسمله :هو فين يابني مستعده ادفعلو اي حاجه … مستعده اعملو الي عايزو بس يسيب جوزي ويطلعو
بسمله بغضب من الي امها قالتووو : انتي بتقولي اي يماماااا لا طبعا ده واحد مغرور وبعدين بابا معملش حاجه انتي فاهمه
ريم :ايوا يماما بسمله عندها حق
الظابط بتدخل :خلاص اهدووو بس لازم تتكلمو معاه بهدوء وتحاولو معاه
بسمله بانفجار :احنا م هنعتذر ع حاجه معملنهاس ولو الحكومه خايفه منو انا مش خايفه … تقدر تقولي هو مش مسجون لي دلوقتي وهو كان خاطفني ….. وأما اتصاب لبستوها فيينا انتوووو اييييي حراام عليييكو كفاااااااايه
………
زين من جوا الأوضه وسمع الصوت … وابتسم الصوت ..ده انا عارفو كويس
حاول يقوم لككن ما باليد حيله مقدرش …
محمد :انت بتعمل اييي رااايح فيين
زين :محمد شوف اي بيحصل برااا وتعالي قوللي
محمد :تمام
وطلع وبدأ يبص للي بيحصل …. اي دااا انتي تاااني … اي الي جابهااا هنااا دي وراح بسرعه تجااهم بصت بسمله وكانت لسه بتزعق … وفجأه سكتت خااالص …اول ما شافت محمد خااافت
…..
ريم ف نفسها انا شوفتو فييين ده قبل كده … انا متاكده اني شوفتو قبل كده … بس فين …
محمد وكان فاكر كويس واتعاد الموقف قدام عينو اي صله البت دي … ب دييي انا دمااغي وقفت
تشجعت بسمله و….
زين وهو بيشيل كل الاجهزه الي متوصله بي وقام من ع السرير وداااخ فجاه وكان هيقع لكنووو سند ع حيطه بسرعه وبدأ يكمل
…..بسمله :انا مش عارفه احنا جينا هنا لي وسمعنا كلامك لي …. انا بابا معملش حاجه وهو … وهو لازم يتنازل عن المحضر …. .. ..انتو بتلبسو تعم وخلاااص
زين من وراها ولو متنزلتش ….
بسمله وحاولت تستوعب الي حصل … هو … ايوا هو وكانت خايفه تبص وراها تأكد شكوكهااا … لحظات صمت تسووود المكااان وتتقسم الكاميرا عندك 6 …????
زين هو رافع حاجبو ومبستم بنصر
ريم وهي بتبص باستغراب وغللل وف نفسها هو ده ابن ……. الي كان خاطفها
بسمله وهي جسمها بتترعش من الخوف وخايفه تبص وراها
ام بسمله وهي (لماذا نحن هنااا ،????)
الظابط ادهم الي مستغرب من رد زين
محمد الي لقا صاحبو واقف قدامو وبيسند ع الحيطه
قطع الصمت زين وهو بيكمل كلامووو وبيوجهو لظابط ادهم بس قصدو بسمله :انا مش هتنااازل عن المحضر الا بشرط واحد والشرط ده هو …….
يتبع..
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أوجاع أنثى للكاتبة مريم سيد