رواية اريد الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم منى أحمد

رواية اريد الحياه الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم منى أحمد

رواية اريد الحياه البارت الثاني والأربعون

رواية اريد الحياه الجزء الثاني والأربعون

رواية اريد الحياه الحلقة الثانية والأربعون

ماذن شد ع أيده ومشي لقي نوره بترن فصل رنت تاني ف رد وهو متعصب ايواا نعم نورا انت عارف ان ابوك طلقني عشان إلي حصل أنا كنت عيزاك تشغلني عندك في الكافيه
ماذن بيضحك كاافيه متعرفيش اني بعته اول ما سافرت لأن كنا في ازمه في الشركه وسافرت احل المشكله وارجع الشركه احسن من الاول
نوره كانت هتساله عن حوريه بس هو قفل السكه في وشها لأنه كان متعصب جدا
معاذ مش عارف اشكرك ازاي يا حوريه انك هتمثلي انك هتكوني حببتي انتي اجمل صديقه حوريه ب ضحك متكسفنيش عند ماذن وهو بيقول حتي اخدته ع المكان إلي كنا بنقعد فيه انت مدايق لي يهني سعيد ب سعيده
عند حوريه وهي بتتعشي أن ما وريتك يا ماذن ل هوجع قلبك وهخليك تحبني وهسيبك وامشي
عند مريم ياربي جاسر مجاش لحد دلوقتي لي وبرن عليه مش بيرد ياربي حصل اي

جاسر في المستشفي وبيعمل عمليه ل راجل عجوز الأوضاع خرجت من سيطرته والمريض مات اثناء العمليه
جاسر حس ب الذنب لانه المريض كان لازم يعمل العمليه اليوم إلي قلق ع مريم وراحلها البيت واجلها خرج وهو موطي رأسه والدموع في عينيه لأن حد عزيز مات وقت لما كان في ثانوي وكان قاعد نفس قعدت بنته وقلقان
البنت قامت بسرعه وهي بتعيط وتقول بابا كويس صح في أي يا دكتور
جاسر البقاء لله
البنت انهارت من البكاء خرجت برا قعدت ع الرصيف والجو برد وهي منهاره من البكاء
خرج جاسر من المستشفي لقاها قاعده
جاسر حضرتك لي قاعده هنا
البنت فضلت منهاره اروح فين يعني كنا قاعدين في بيت ايجار أنا وبابا والايجار كان متراكم ودلوقتي ابويا مات والراجل هياجر البيت لحد تاني
جاسر ادايق جداً حس أنه معملش إلي عليه
جاسر الاجرائات خلصتها وانا هحضر الدفن ب نفسي وهتكفل بكل حاجه
البنت ب انهيار لو كنتوا لحقتوه من اول ما جا المستشفي مكنش حصل فيه كدا أنا مش مسامحه في أي حد قصر تجاه

والدي وهقتص منه في الاخره
جاسر زعل جدا والدموع اتراكمت طب قومي ابيتك في بيتي مراتي موجوده
البنت لا جاسر قومي وهنيجي الصبح نخلص باقي الاجرائات البنت لا مش عايزة أنا هقعد هستنا لحد الصبح جاسر ركب عربيته ومشي البيت
مريم جريت عليه اول ما وصل وبتقوله كنت فين
جاسر مريم اسكتي خالص مش عايز اسمع صوتك فاااهمه ولا لا
طلعت مريم اوضتها وهي قلقانه عليه دخلت المطبخ تعمله قهوه مريم جاسر خد قهوه فوق
مسك زق أيدها ب عصبيه كب علي أيدها القهوه وزعق

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اريد الحياه)