رواية غرام تركي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم لؤلؤة محمد
رواية غرام تركي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم لؤلؤة محمد
رواية غرام تركي البارت السادس والعشرون
رواية غرام تركي الجزء السادس والعشرون
رواية غرام تركي الحلقة السادسة والعشرون
بدأ صوت أذان الفجر يملى الشوارع والبيوت ( الصلاة خيرٌ من النوم ) بعد صلاة الفجر والدعاء إن ربنا يوفقهم وإذا حد حصله حاجه ربنا يجعله من الشهداء
بدأ كل واحد فيهم يتحرك واتقابلوا في المطار
الوحش / غرام
الشبح / ركان
القيصر / رسلان ( الهكر )
المارد / يوسف ( خبير متفجر’ات )
ركبوا الطياره وبدأت في الإقلاع وكان فيه بركان بدأ في الفوران وكان رسلان متعصب وغضبان بسبب إن غرام قاعده جنب ركان
يوسف/ ممكن تهدى شويه
رسلان / أهدى ازاي انت مش شايف نازلين ضحك وهزار ولا كأننا راحين نلعب مش طالعين مهمه خطيره
يوسف / يا رسلان انت اللي مكابر في الفاضي هيحصل ايه لو تقبلت شغلها واتنازلت عن قراراتك وتحكماتك دي شويه
رسلان / انت عبيط يا يوسف انت عاوزني أتقبل شغلها وابقى مستني أخسرها في أي وقت طب وأعيش من غيرها ازاي
يوسف / هو يعني انت دلوقتي عايش معاها ما انت عايش من غيرها أهو وقادر تعيش وبعدين نفس اللي انت فيه هي فيه زي ما انت مش عاجبك فكرة انك ممكن تخسرها في أي وقت هي كمان أكيد مش عاجبها نفس الفكره فيك ماهي برضه ممكن تخسرك في أي وقت
رسلان بص ليوسف بتفكير ورجع بص قدامه وهو حاسس إنه مشتت
عند ركان وغرام
ركان / يابنتي انتي مستفيده ايه وانتي بتناقريه كده
غرام / مش عارفه بس مرتاحه وأنا معصباه ومنرفزاه كده
ركان / طيب ليه متتنازليش عن غرورك وتكبرك سيكا بس
غرام / عارف لو حسيت إنه ممكن يتنازل عن مكابرته دي ولو ثانيه عشاني كنت اتنازلت لكن عمري ما حسيت إنه ممكن تنازل عشاني وأنا مقدرش أدخل علاقه خسرانه أكون أنا الطرف المُضحي اللي بيدي على طول والا هو هيتعود على كده وفي الآخر أنا اللي هتعب محدش غيري ووقتها هيكون ده اختياري والكل هيقولي انتي اللي اختارتي شيلي بقى
ركان بصلها باقتناع وابتسملها
غرام / يلا ننام شويه على أما نوصل
بعد فتره وصلت الطياره مطار أوكرانيا
ركان / شباب متنسوش محدش فينا يعرف التاني كل واحد يعيش حياته وينفذ خطته ولا كأننا نعرف بعض حتى لو حد شاف واحد فينا هيتق’تل ولا كأنه شايف ولا يعرف فاهمين
الكل / فاهمين
رسلان / كلنا هننزل في فندق بريمير المدير تبعنا هتقولوله كلمة السر وهي ( Довіра, яку прислав тобі твій батько, є зі мною, і він каже тобі: «Очі твоєї матері побіліли від плачу через твою розлуку)
الأمانه التي أرسلها لك والدك معي ويقول لك لقد ابيضت عينان والدتك من البكاء على فراقك
الكل / تمام
بدأوا يتفرقوا وكل واحد خرج من المطار لواحده ولا كأنه يعرف حد وكل واحد ركب تاكسي لواحده
وصلت غرام ودخلت الفندق كانت لابسه ميني دريس اسود وتحته بنطلون ليجان أبيض وحجاب تركي ونضارة شمس وشاده شنطتها وراها
غرام / Привіт, ось бронювання на ім’я Рехана Адам
( مرحباً هنا حجز ب اسم ريحانه أدهم )
الشخص / Моменти мадам Я впевнений
( لحظات سيدتي أتأكد )
بدأ يبحث في الكمبيوتر / Я прошу вибачення у вас, пані, немає бронювання з цим ім’ям
( أعتذر لكي سيدتي ليس هنا حجز بهذا الاسم )
غرام بتمثيل الغضب / Що ти кажеш? Де твій менеджер? Будь ласка, я хочу його зараз
( ما الذي تقوله أنت أين هو مديرك أرجوك أريده الآن )
الشخص / Гаразд, пані, як хочете
( حسنا سيدتي لكي ماتريدينه )
ورفع سماعة الهاتف / Пан директор тут, його жінка хоче вас бачити
( سيدي المدير هنا سيده تريد رؤيتك )
شويه سمع الرد وبعدين رجع السماعه مكانها / Мем, він зараз прийде
( سيدتي هو قادم الآن )
غرام / добре
( حسناً )
بعد فتره قصيره المدير وصل
المدير / Що сталося, пані? Сталося щось, що вас непокоїло؟
(ماذا حدث سيدتي هل حدث شيء أزعجك )
غرام / Ця людина каже, що для мене немає попереднього бронювання, і я впевнений, що це було раніше
( هذا الشخص يقول أن ليس هناك حجز سابق لي وأنا متأكده أنه تم الحجز سابقا )
المدير / Здається, в системі сталася помилка, мадам, ви дозволите мені сидіти там і пити сік, поки цю помилку не виправлять
( يبدوا أن هناك خطأ في السيستم سيدتي هل تسمحين لي أنا تجلسين هناك وتشربين عصير إلى أن يتم تصليح هذا الخطأ )
غرام / добре
( حسناً )
اتحرك المدير باتجاه قاعة استراحه موجوده في الفندق وغرام قعدت / Довіра, що твій батько послав тебе зі мною, і він каже тобі, що у твоєї матері побіліли очі від плачу через твою розлуку
( الأمانه التي أرسلها لك والدك معي ويقول لك لقد ابيضت عينان والدتك من البكاء على فراقك )
المدير / طمني والدتي اني راجعلها قريب بإذن الله بس أصفي شغلي
غرام بصتله جامد وهو بصلها ومشي
غرام ( غريبه ده بيتكلم مصري أمال ليه رسلان قال نقول كلمة السر بالأوكراني )
شويه والمدير جاب لغرام مفتاح غرفتها وطلعت غرفتها
وهكذا حصل مع رسلان وركان ويوسف وعدى اليوم طبيعي مفيش فيه أي أحداث تذكر
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام تركي)