رواية المشاغبة والامبراطور الفصل الثالث عشر 13 بقلم شروق مجدي
رواية المشاغبة والامبراطور الفصل الثالث عشر 13 بقلم شروق مجدي
رواية المشاغبة والامبراطور البارت الثالث عشر
رواية المشاغبة والامبراطور الجزء الثالث عشر
رواية المشاغبة والامبراطور الحلقة الثالثة عشر
يونس ببرود: بقيت حنين اوى …اى نسيت اختك وابوك نسيت موت حبيبتك بين ايدك
نسيت كل ده
ياسين بتعب: لا مانستش بس تعبان
هى صعبانه عليا
يونس احنا نخلص شغلنا وسيبك منها سيبها تمشى
هى كمان اتبهدلت اصلا بسبب انه ابوها
يونس ببرود: لا ها……. لااااا معايا ولا عليا
ياسين بتعب: معاك طبعا هعمل اى ياعنى فى دماغك دى
خرجت ريم ونظرت لياسين: تعالى
اتجه ياسين للداخل وحملها برفق للفراش
دخل يونس واقترب منها مدت هى يدها له وهى لا تنظر له كانها تعلن له ان تعذيبه لها لم يعد فارق معاها
اخذ يدها وربطها بالفراش وقفل القفل واتجه للخارج ببرود
نظر لها ياسين بحزن وخرج وجلست معها ريم
ياسين بغضب : يونس كفاية بقه فكها
نظر له الاخر بقوه وخرج من المنزل وخلفه ياسين
ياسين بتعب: انا بفكر مدخلهاش اصلا فى حوار بكرا
يونس ببرود: تحب نجيبلها فيلا فى السخنه تريح اعصابها شويه
ياسين بتفكر : مش اوڤر ده
نظر له يونس ببرود وركب الموتوسيكل : اى ها تركب ولا اى
ركب ياسين خلفه بغيظ منه
…………………………………..
#بقلم_شروق_مجدي
بالاعلى تجلس ريم بجانبها : ندى مش هاتكلى بقه
عشان خاطرى
ندى تنظر للفراغ بحزن تتذكر مواقف يونس معها الحلوه
وا وعوده لها انه امانها وصوف يافديها بروحه
والان هو من ينهش روحها بمنتهى القسوه
ريم بحزن: ندى حبيبتى يلا بقه عشان الدواء
نظرت لها ندى بحزن : مش عايزه حاجه ممكن تخرجى انا هنام
ريم بهدوء: طب عشان المسكن والوجع
ندى بحزن وهى تغمض عيونها بدموع : فى وجع تانى ملوش مسكن صدقينى
مش حاسه بوجع فى جسمى ابدا
انا روحى الى موجوعه اووووى لدرجه مش حاسه بوجع جسدى سبينى انام مش فارق
مش امفروض العمليه بكرا الى هايقتل فيها الصياد وانا بكرا هههههه بتعلجينى عشان اموت بكرا …….
وتنهدت بتعب واكملت : مش فارق اخرجى يا ريم عيزا انام
ريم بتوتر: انا ممكن اهربك
ندى بتعب وهى تغمض عيونها : بس انا مش عيزا اهرب
اتجهت ريم للخارج بحزن عليها
وظلت هى تنظر للفراغ بحزن من صغرها وهى هكذا لعبه مجرد لعبه بيد كل شخص
الكل يطمع بها ويتوقع انها رخيصة
فهى ابنت تاجر اثار ماذا ستكون ابنته
والان أصبحت ابنت رجل اقل ما يقال عنه انه قذر حقير فالافضل له ولها ان يموت هذا الرجل
ارحم من انها تعيش معه بمنزل واحد
والشخص الوحيد الذى احبته بصدق وتمنت ان يتوب ويكون معها هى فقط اصبح يكرهها واكثر شخص يريد قتلها حية فهو بالفعل نجح بقتل روحها حية انا اكرهه بشده اكرهك ايها الحقير اكره صوتك ونفسك بالمكان
ليس لى ذنب بما فعله رجل يقال عنه انه ابى فانا ايضا اخذت نصيب من قذارة تلك الرجل
وتذكرت ما كان يفعله معها
فلاش باك
كانت تجلس بغرفتها تلعب بالهاتف ترتدى جلابية قصيرة لمنتصف القدم قط
وجدت باب الغرفه يفتح ببطئ
نظرت باستغراب وجدته هو ذلك الشخص الذى تكرهه وجوده معها جذبت سريعا الشال الخاص بها بخوف
و تلعن بداخلها ابوها كيف له ان يفرط بها هكذا
وجدته يغلق الباب وينظر لها بشهوه وتحدث بصوت غريب : اهلا يا حلوه عامله اى
ندى بخوف : هو مافيش باب تخبط ازاى تدخل كده
الصياد بشهوة لها : بابا قالى انك هنا قولت ادخل اسلم عليكى واقترب منها
ابتعدت هى بخوف منه : ماشى شكرا اتفضل بقه
و ندهت بصوت عالى على والدها : يا باااابا بابا
الصياد وهو ينظر لها بقذارة : كبرتى وادورتى و احلويتى اوى يا. نودى واقترب منها يحت’ضنها بقوه
جاءت تصرخ كتم فمها بيده و باليد الاخرى ظل يتحسس جس’دها بشهوه بها
ويقبل جس’دها بقوه وهى تحاول ابعاده عنها بقوه وغضب
الصياد برغبة بها : لا انتى خلاص كفاية كده لازم تبقى معايا انا ونعيش سوا
وهى تحاول الصراخ و ابعاده عنها
عوده للحاضر
…………………………………..
كان الصياد يتحدث مع ماركوس عن عملية الغد
و تدمير الامبراطور وتحدث ايضا هو وماركوس عن ندى
وبعدها تحدث عن بنت أخرى وظل هو وماركوس يتحدثون
ماركوس بضحك: ماشى بس انا عايز اشوف ندى الى عجباك اوى كده دى ها تجيبها معاك هنا ايطاليا
الصياد بضحك : ما تغلاش عليك يا باشا
استمع لهم الجوكر بصدمه من خلف الباب ونظر امامه بصدمه : ندى انا لازم اتصرف اعمل اى طيب
سامحينى يا بنتى
…………………………………..
جاء ياسين ويونس
ياسين بتعب: ريم عايز اكل
ريم ببرود وهى تعمل على الاب توب: لا شغل ندى ده خلاص بح فى بيض و بطاطس ادخل عيش
ياسين بصدمه : بيض و بطاطس لالا يونس فك ندى
يونس ببرود: على اساس لو فكتها هاتتشقلب بالبيت ماهى مكسره
ياسين وهو يرفع يده للسماء : حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا يونس يابن الفت هانم
نظرت لهم ريم ببرود واتجهت لغرفه ندى : لما اشوف الى ما كلتش حاجه من الصبح دى
ياسين بغيظ : طبعا ده بيض و بطاطس تأكل اى بس
فتحت ريم الغرفه وجدتها مغمضه عيونها وتعرق بشده وتبكى ايضا بقوه وتحاول اخذ انفسها بصعوبه
اقتربت منها سريعا : ندى ندى فوقى ياسين
اتجه يونس وياسين للداخل سريعا
تحاول ريم إيقاظ ندى
وندى تتحدث بخوف و صريخ وهى نائمه : ابعد عنى يا باباااا ابعد عنى
هزتها ريم بقوه
فتحت عيونها وصرخت بخوف :لالا مش ابويا لااااا احتضنتها ريم بقوه وظلت تنظر لهم
ندى بدموع وخوف : مش عيزا اعيش معاه مش ابويا لا لا مش ابويا
نظر ياسين ليونس الذى كان ينظر لها بخوف وحزن و فاجأه تحولت للبرود وخرج
خرج خلفه ياسين بتعب : الراجل ده شكله عملها رعب دى كرهه فكرت انه ابوها
يونس ببرود : لما ريم تخلص اندهلها نجهز بكرا
بكرا هو أهم يوم لازم يخلص زى الخطه
ياسين بخوف: ربنا يستر
…………………………………..
حاولت ريم مع ندى ان تعطى لها الدواء ولاكن هى ترفض بشده ونامت مره اخرى هروب من ما حولها
اتجهت ريم للخارج بحزن : انا خايفه عليها اوى
ياسين باستغراب: لية
ريم بهدوء: رفضت الدواء والاكل من الصبح مكلتش ولا خدت الدواء
نظر لها يونس ببرود
واتجه لغرفتها : اصحى يا ماما انتى مش فى فندق
فتحت عيونها بهدوء
ياسين بتعب: يونس اا قاطعه هو ببرود : اخرس انت ونظر لها: اي الحلوه عيزا تموت بدرى بدرى لا استنى لبكره رجاء عشان اتفرج على المشهد المؤثر ده
ظلت هى تنظر امامها ولا تنظر له
اقترب منها ببرود وجذب وجهها له : اطفحى بدال ماطفحك انا يلاااااا
اغمضت عيونها بقوه حتى لا تراه امامها
ياسين بتعب: انا هاكل معاها خلاص بقه سيبها
نظر له يونس ببرود ثم نظر لها واقترب منها ووضع يده حولها ورفعها بقوه لتجلس على الفراش وتاكل ولاكن اغمضت عيونها بالم فى جسدها من قوته معاها
نظر هو لها بتوتر من قربه هكذا وجد وجهها عليه علامات الألم
وشم رائحتها التى يعشقها لعن قلبه الذى يتمرد علية فهو يعشقها بقوه
ظل ياسين ينظر له بحزن فهو يعلم ان صديقه يتالم بعشقها
ابتعد يونس ببرود وجذب الاكل وجلس امامها على الفراش ونظر لها ببرود: يلاااا خلصى
نظرت للطعام امامها واكلت القليل وتحدثت وهى لم تنظر له : الحمد لله
يونس ببرود : خلصى كملى
ندى بتعب : مش قادره
يونس وهو يقترب منها بغضب : قولت كملى ساااامعه مش مستعد بكرا يبوظ بسببك
نظرت له بقوه وهى تنظر لعينيه بتحدى : مش هاكل و متخافش بكرا هاكون جاهزه
ضرب هو ظهر السرير بغضب بيده كسره ونظر لها بغضب ولاكن ظلت هى تنظر له بقوه لا تخشى غضبه
نظر ياسين بصدمه لهم : يا ليله سودا
يونس بغضب : المره الجاية فى وشك اخلصى
ندى ببرود : مش هاكل
ياسين بخوف : ااااكده افضل لان مراد قال المعده تعبانه شوية مش ينفع تتقل بالاكل
يونس ببرود وهو ينظر له : لا والله
ياسين وهو يهز رأسه بتأكيد: ايوه
تحدث يونس وهو يخرج : اديها الدوا وتعالى عشان مايبقاش يوم اسود عليها
نظر لها ياسين برجاء: خدى الدوا ونبى
نظرت له بتحدى : لا
تحدث ياسين بصوت عالى : ايوه كداااا برافو عشان التعب بتاع جسمك يروح
ثم نظر لها بهمس : هاموت محروق بسببك انا عارف واتجه للخارج
ظلت تنظر امامها بوجع فى قلبها
…………………………………..
ريم بهدوء: الصياد بيجهز كامين محترم ليك فاكر انك مش عارف وعايز يعمل عليك حفله بكرا
يونس بخبث : حلو اوى اهم حاجه الكل حاضر
ياسين بهدوء: للاسف ماركوس لا
بونس ببرود : مش مهم …….اشوف منظره لما بنته تبقى فى ايد رجالته
ياسين بصدمه: يونس انت بتهزر الخطه مش كده
يونس ببرود: انا لا اقتلها قدامه لا اغتص’بها
تختار اى
ياسين بهدوء ؛ هتفرق اى عن الصياد لما تستخدم اسلوبه القذر ده
يونس ببرود وهو يضع يده على قلبه : ده يرتاح
ريم باسف : لا.يا يونس تقصد ها يموت يتخنق يتعذب يعيش طول العمر بوجع اشد من الى عاش بيه
لاكن يرتاح لا ابدا صدقنى لا
نظر لهم ببرود وظل ينظر امامه وهم ينظرون له بحزن
ثم اتجه للخارج ودخل غرفتها جذب له ملابس واتجه للحمام وغير ملابسه واتجه لغرفته ووضع البرفن الخاص به
وهى تغمض عيونها حتى لا تراه
رن هاتفه : الو يا ليزا
ليزا بحب : اى قدامك كتير
يونس ببرود: لا جى جهزى العشاء وانا جى مش هتاخر …..تمام انتى كمان وحشتينى سلام واتجه للخارج
نظرت ليزا للهاتف باستغراب: اول مره يقول وحشتيني دى غريبه
فتحت ندى عيونها بوجع فهى تعلم انه ذاهب لعلاقه قذره و تلعن اليوم الذى ظهر به فى حياتها
…………………………………..
لم يذهب يونس لليزا ظل بالشوارع يشعر بالضياع الى ان عاد بوقت متأخر ونام على الأريكة بالخارج
جاء الصباح على الجميع
منهم من نام ومنهم من يتعذب
يونس ببرود ريم : جهزى ندى عشان بليل
ياسين بتعب: بلاش يا يونس بلاش
يونس ببرود : لو طلع حلو معايا و انجز تمام
وبعدين محدش عارف خليها للتهديد
مش ده كلامك
ياسين بهدوء: لو كده ماشى بس اشك فيك
ب
ريم بتعب منهم : ربنا يستر اصلا الحركه غلط عليها
يونس ببرود: نفذ وانت ساكت يا افلاطون بقيت حنين انت التانى
ريم بحزن : تستاهل هى تستاهل الحنية والحب ده وانت عارف كده كويس
…………………………………..
ظلت هى بغرفتها لم تتحدث ولا احد دخل لها غير ريم بالافطار صباحا
جاء المساء استعداد لليوم
بعد قليل دخلت ريم مره اخرى و فكت يدها ونظرت لها : براحه كده ها تلبسى وتيجى معانا
ان شاء الله مش هيحصل حاجه
نظرت لها ندى ببرود وقامت وجهزت بمساعده ريم واتجهت معها بتعب للخارج
جهز يونس وياسين واقترب ياسين منها فواضح على وجهها الألم : تحبى اشيلك
يونس ببرود: خلصنا يا قناص اخر يوم ليها هنا اصلا و تغور فى داهية
واقترب منها ببرود قاتل : لو شفت وشك بمكان انا فيه بعد كده هانسفك سااااامعه
نظرت له بهدوء : حاضر
ولاكن هو بداخله يعرف انه ان وجدها مره اخرى بمكان سوف يخضع لها يخاف على نفسه منها لذلك لا يريد رؤيتها مره اخرى
اتجه الجميع للخارج
…………………………………..
بمكان بالصحراء صغير حوله جبال كثيره يوجد به ممر عربيات فهو يشبه المغارة
ولاكن مفتوح من الاعلى
كان يقف چوسيف ورجاله بانتظار الامبراطور للاستلام
وصل الامبراطور ببروده المعتاد والقناع على وجهه هو وياسين
چوسيف بفرح : اين القبضه الذهبية
الامبراطور ببرود: معايا ومعايا كمان التمثال الى كان عجبك والجوهرة السيده كريستين
چوسيف بفرح: رجل المافيا المقنع ليس بالهين ههههههه هاخد الكل طلباتك
الامبراطور ببرود: الى اتفقنا عليه لو جبتهم
چوسيف بفرح: واكثر بكثير هات الشغل
وضع القناص امامه الاثار
ووضع چوسيف المال
جاء الخبير يقترب للتأكد من صحت الاثار
ولاكن خرج الصياد بضحك ومعه چو و الجوكر
ورجاله حولهم بالرشاشات وايضا انتشر رجاله اعلى الجبال حولهم
وتحدث بصوت عالى : الامبراطور اممممم انت بقه الى عامل الصداع ده انت
مش باين عليك ياعنى انك تقلب عالم المافيا بلحظات كده
نظر له الامبراطور ببرود تام وقوه: الصياااد اهلا بيك
الصياد ببرود: انت مش خايف مع انك فى موقف ضعف
چوسيف بغضب : انتم مين
نظر الجوكر لرجاله بقوه
بالفعل اقتربت رجاله من رجاله چوسيف واخذ اسلحتهم وتم ربطهم بقوه
الصياد ببرود: سمعت انك عايزنى خير
الامبراطور ببرود: طار قديم بس الاول احب اسقف لنفسى اول عمليه يتجمع بيها جو و الجوكر
وكمان ينزل الصياد بنفسه
امممممم معروف عنك انك مش بتنزل ابدا بنفسك الا فى الضرورة
عشان كده البوليس مش عارف يجيبك
استاذ مافيش عليك غلطه بس انا قدرت انزلك من العرش
الصياد بضحك : انت متابع بقه …… بس انت مش اى حد انت الامبراطور بنفسه
ووقفت فى طريقى بدون خوف لازم اعرف مين ده والى معاه ونظر لياسين ببرود
الامبراطور ببرود: ياعنى انت كنت عايز تسرق الاثار دى ها
الصياد بقوه : دى حاجتى انا بتاعتى انا
انت الى سرقتها دى ملك الصياد فااااهم وانت الى سرقت
الامبراطور ببرود: اممممم دى ملك الدوله
ضحك الصياد بقوه علية : جميل انت …. مش خايف اقتلك
رفع الامبراطور يده ببرود اتجهت ريم له ومعها ندى التى تنظر للاسفل فقط
الامبراطور ببرود: مش عايز دى كمان وجذبها من معصمها جانبه
الصياد بصدمه وهو ينظر لها : انت عملت فيها اى
الجوكر بصدمه وخوف : ندى بنتى
ولاكن هى تنظر للاسفل فقط وقلبها قبل جسدها يتألم بقوه
#بقلم_شروق_مجدي
الامبراطور ببرود للجوكر : مش بنتك
ونظر للصياد بضحك : اى مش عايزها ولا اى
الصياد بغضب : انت عملت فيها اى
…………………………………..
اثناء حديثهم
وصلت رجال الشرطة للمكان وقوات خاصه ايضا وصعد كل منهم للجبل للقضاء على رجال الصياد بالاعلى
و تم التعامل معهم وقتلهم بصمت تام
وحاولت رجال الشرطة السيطره عليهم من الاعلى بقوه ومازال العمل جارى للقضاء عليهم
…………………………………..
بالاسفل
الامبراطور ببرود: اممممم قضيت معاها كام يوم حلوين هى حلوه الصراحه بس اصل انا عنيف شويه هههههههههههه اى رايك تحب تشوف هنا
نظر لها الجوكر بصدمه
الصياد بغضب : بتتحدانى يا كلب وجاء يقترب منه
جذبها الامبراطور امامه ووضع سكين على رقبتها بهدوء شديد
وجذب القناص سريعا الصياد بقوه ووجه السلاح على رأسه واحكم قبضته
ويقف بجانبه افلاطون يحمل السلاح يوجه على الصياد ايضا
الصياد بغضب: انت عايز اى بالظبط
الامبراطور ببرود وهو ينظر للاعلى ومازال رجال الشرطه تقتل رجال الصياد قرر استغلال الموقف وقتل الصياد بيده
والصياد يريد معرفه من هو هذا الشخص
واكمل بصوت غاضب وبرود شديد : ازل انفاسك واشرب من دمك و اقتلها قدام عينك
الصياد بضحك : انا ممكن اهجم عليك حالا و قتلك
وا افعصك برجلى بس انا حابب روح التحدى دى جميله عجبانى اوى اول مره اقابل حد زيك
مستمتع بالحديث معاك عايز اخرك ………
نظر له الامبراطور ببرود
اكمل هو بضحك : تحب اقتلهالك انا ههههههههه
مش فارقه معايا اصلا انا كنت عايزها لمصلحة بس عادى مش فارق
نظر القناص بصدمه : اى ده فى اى وشد على قبضته واكمل ده انت راجل وس،خ صح
الامبراطور ببرود: انت بقه فاكر انى مصدق الهبل ده ها طب اى رايك تقراء عليها الفاتحه
نظر له الصياد بلا مبالاة
تحدث الجوكر بصدمه وخوف: مش بنته مش بنته والله ما بنته دى دى بنت اللواء عز الدين الهلالى او العميد عاصم الهلالى المهم انها من عيله الهلالى
يابنى سيبها ابوس ايدك مش بنته خليك معانا احنا سببها هيه
ياسين بصدمه : انت بتقول اى يا مجنون انت
وظلت ريم تنظر بصدمه
الجوكر بدموع وهو ينظر للامبراطور : مش بنته والله بنت عيله الهلالى صدقنى روح اعمل تحليل ليهم وليها
نظر كل منهم بصدمه له
ظلت ندى تنظر للاسفل لم تشعر بشئ كانها مغيبه عن العالم
ضحك الصياد بقوه: امممم انت عرفت يا جوكر تمام يتجسس عليا حلو ده ونظر لاحد رجاله نظره رفع سلاحه واطلق النار على الجوكر وقع أرضا
نظرت ندى بصدمه و فاقت من غيابها وصرخت بقوه وا ابعدت يونس عنها المصدوم بما يقال ورقدت بقوه له وجلست تبكى : بابا باباااااا
نظر لها الجوكر بحزن: سامحينى يا بنتى مكنتش اعرف سامحينى انتى تستهلى اب احسن منى ذى ابوكى الحقيقى مش انا ابدا
وقربها منه وتحدث لها بهمس وسقط قتيلا
ندى بصراخ ودموع: باباااااا بااااااباااااا
ظل چو يستمتع بالمشاهدة فقط فا الجوكر بالفترة الاخيرة كان ممل لهم و عاطفى بسبب ابنته وايضا يريد ان الصياد يقتل لان ماركوس يحبه كثيرا
وياسين وريم بحاله صدمه
نظر الصياد للامبراطور ببرود : اى رايك بقه هههههههههههه انا عايزك معايا عاجبتنى
و سيبها هى انا كان نفسى فيها الصراحه
اديهالى يومين وحلال عليك بعد كده قولت اى
نظر له الامبراطور وهو بصدمه يشعر ان الكون يدور من حوله ماذا هل هى اختى او اخت صديق العمر
هل هى ابنت عمى ام اختى
اختى انا كيف كيف هذا
اي عذاب هذا او الم اختى انا او ابنت عمى
وظل يتذكر امامه مشاهد ضربه لها ومحاوله اغتص’ااااابه لها اكثر من مره
و تقبيله لها بحب و احتضانها بعشق
اختى كيف كيف ذلك وتذكر نظراته لها
وحلمه ان تصبح زوجته
شعر انه شلت حركته شلت تماما انه يختنق بقوه
استغل الصياد صدمه ياسين وافلت سريعا منه و
جذب القناع من على الامبراطور بخبث وسرعة ليعرف من هو
ولاكن نظر له بصدمه وخوف : انت…… المقدم يونس الهلالى ……….. انت الامبراطور
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية المشاغبة والامبراطور)