رواية عشقت خادمتي الفاتنة الفصل السابع والعشرون 27 بقلم عمر يحي
رواية عشقت خادمتي الفاتنة البارت السابع والعشرون
رواية عشقت خادمتي الفاتنة الجزء السابع والعشرون
رواية عشقت خادمتي الفاتنة الحلقة السابعة والعشرون
غرق آسر بعشق محبوبته وتقبيلها وهي مسلوبة الإرادة و غارقة أيضا بين يديه وبأحضانه ……
و فجأة تكلم وهو يقبلها ليدخل الكلام بفمها حرفيا فهمس لها ….. ان فكرتي بمجرد الابتعاد عني ساقتلك يا سما ……
أما هي فتفاجئت من كلماته وبرزت عينيها وهي غارقة بقبلته التي سلبتها عقلها فأصبحت مأسورة بين يديه …… لانها هي الأخرى على النقيض او بالأحرى لا تود الابتعاد ولا تريد مفارقة هذا العاشق الذي أسرته برقتها وبجمالها ….. وأسرها بحبه وعشقه وغيرته الشديدة فأصبح يتملك روحها و جسدها
فغابت في حضنه وبين يديه كالثمل الذي يغيب عن الوعي منجذبة لفارسها الذي كانت قبل زمنا قصيرا تعمل باسطبل الخيول وتعتتني بالحيوانات وتتمنى رؤيته بين الحين والفينة و لم تكن تتخيل أو تتصور بيوما أن تكون بين يديه هكذا و أن يقترب منها او تقترب منه ….. لكن ها هو ذاك بين يديها غارقا في سحر أنوثتها و براءتها وفتونها الذي أسرته به ……
فضمته بقوة هي الاخرى وتشبثت به كأنها طفلة امتلكت لعبتها بعد حرمان فتشبثت به تريد استنشاق عطره اكثر وأكثر ….. وهو ذهب في شفتيها يقبلها بنهم ويضغط على ظهرها كأنه يناديها من داخله لا تتركيني يا سما اني احتاجك إلى جانبي من دونك اغرق اني احبك كثيرا يا سماااي ……
لاول مرة تبادله هي نفس الاحساس والشعور وتتشبث به عن حب ورضا وتضمه وتذهب بقبلته وتغيب معه في عالما الخاص الذي له سحرا اخر سلبها عقلها وقلبها ……
وذابوا في قبلة طويلة تخللتها كل مشاعر الحب والعشق والاحساس فحملها بحضنه بين ذراعيه بينما هي متشبثة بعنقه وانفاسهم تتصارع من فرط هالاحساس وهذه الرغبة الجامحة ….. فهمس لها آسر وهو يقبل عنقها احبك سما بل اعشقك يا سماااي لا اتحمل فراقك لحظة ولا أود أن تغيبي عني برهة …..
كلمات خرجت من فاه لكنها من اعماق قلبه ممزوجة بعشق يتخلله رغبة في تلك الحورية الرقيقة التي أسرت قلبه وعقله ……
_ _
◇■□●○◇■□●○◇■□●○
تكلم بتلك الكلمات بعد قبلة لا يعلم احد كم من الوقت اخذهم وقالها وهي رغم طاعتها العمياء مسلوبة الإرادة لا تعلم كيف استجابت لذلك الشعور وكيف بادلته ذلك الاحساس فاخفضت راسها خجلة زين وجهها الحياء والابتسامة تملكت وجنتيها التي تزينت بالاحمرار …..
تناديه بخفوت ورقة سيدي …… سيدي أنا لا أريد أن أكون هكذا …… ارجوك يا سيدي انا لست مرتعا لرغبات حدا ولا أود أن اغرق بهالمستنقع …..
قالتها وهي مشتتة لا تعلم اهي تريد قربه ام تود ابتعاده ام تريد حلا لقصتها المعقدة فهي تحبه تؤسر بقربه تذووب في عطره تسلب ارادتها وهي بين يديه تذووب في نظرة واحدة داخل عينيه …..
كأنها تحب قرربه والتلذذ بعبير عطره وهي تستنشقه …… وسرعان ما تعود نادمة مؤنبة لقلبها ومشاعرها الجياشة اتجاه سيدها فهي لا تقل عنه في جنونه لكن جنونها من نوعا خاص …..
فهي تحبه تريده كما كانت تريده فارسا واميرا لها ……
رآها شاردة فقطع شرودها كلماته …..
ما بك يا سماااي ….. ؟
أنا احبك ولا اريدك ان تفكري بغير حبي لكي يا فاتنتي ……
سيدي ….. ارجوك لا أريد أن تحب جسدي ….. أريدك ان تحب روحي ….. أرجوك يا سيدي انا لست هكذا لست مرتعا لرغباتك او رغبات حدا ……
اوقفها صوته الجهوري غاضبا وقبل أن تكمل كلمتها وضع اصبعيه على شفتيها يريد أن يوقفهما عن الكلام بالمزيد حتى لا يفقد شعوره ويجعله تخافه …. فهو يتألم بمجرد أن يرى دموعها ……
سما …سمااا ….سماااا? ……..
ماذا تقولين انتي …..؟ ؟ ؟
انا لو أود جسدك او ارغب بالمزيد ما منعني منك ولا عنك احدا مهما كان …… !
…… فلن يغرنك ظهوري القوي والمخيف فأنا امام حبك ضعيف اتحكم بالرغبة التي تعتريني اتجاهك بكل ما املك من قوة ورباطة جأش ….. لدرجة أني أتعجب منها……
قطع نظراتهم وعتابهم وحديثهم الروحي والحسي طرقات مدام رجاء رئيسة الخدم تطلب قدومه لأمر ما ……
سآتي يا رجاء خلفك اذهبي انتي حاليا ……
مدام رجاء : – تمام أمرك يا سيدي ……
اقترب من محبوبته فوجدها ترتجف من اقترابه مخفضة الراس ….. رفع رأسها المنكسة للاسفل ونظر لعينيها التي مثل البحر المليئ بالاسرار …..
اقترب منها أكثر وهو يهيم في جمالها تحسس وجنتيها التي انتفضت من لمسة اصابعه ….. حرك اصابعه اكثر على خصلات شعرها وعلى عنقها وعلى وجنتيها ….. ووضع سبابته على شفتيها وهمس بانفاسها الملتهبة قرب أذنها انتي لي ياسما ….. انتي محبوبتي يا سماااي احبك انتي وفقط ……
اقترب من شفتيها فتراجعت خطوة للوراء وهي مخفضة الرأس ….. فاحس حينها بأن رغبته في هذه الحورية دوما ما تغلبه امام نظرات عينيها الساحرة فزفر أنفاسه …..
ابتسم لها قائلا لا تخافي مني يا سمااي ولا تظني فيا مآرب أخرى
اقترب منها والخجل يعتريها فانتفضت قائلة يا سيدي ارجوك ماذا انت فاعلا بي …. ماذا تريد مني ….. اتركني ارحل ارجوك … فأنا لست ممن سقطوا ببراثن اغواءك لهم ….. انا مجرد فتاة يتيمة تعمل خادمة بقصر سيدها السيد آسر ……
خرجت تلك الحروف الثلاثة بعزوبة أسرته ….. فاقترب منها أكثر وحاوط خصرها بكلتا ذراعيه وضمها نحو صدره العريض وبعضلاته القوية اخفاها بين ضلوعه هامسا انا احبك حقا يا سمااا …… لماذا لا تصدقيني … لماذا لا تصدقين انك حوريتي ومختلفة عن كل النساء وانك ملكتي فؤادي واضعف بكل قوتي تلك امام نظرة واحدة من عينيكي ……
خالجها شعور قوي اتجاهه بتلك اللحظات …… وودت هي لو تتغلب على خوفها منه فااستكانت اوصالها وهي محاطة بين ذراعيه منادية ……
سيدي ….. لما تغضب وتصرخ علي …. فاخفض اسر راسه ونظر لعينيها فذاب في جمالها ….. وهي سقطت باستنشاق عببر عطره الاخاذ فاقترب من شفتيها مرة اخرى وبدأ. يقبلهم بحرارة …….
وبينما هم بذلك.الطقس الشاعري المفعم بكل معاني الرقة والاحساس اذ
قطع نظراتهم وعتابهم وحديثهم الروحي والحسي طرقات مدام رجاء رئيسة الخدم تطلب قدومه لأمر ما ……
سآتي يا رجاء خلفك اذهبي انتي حاليا ……
مدام رجاء : – تمام أمرك يا سيدي ……
اقترب من محبوبته فوجدها ترتجف من اقترابه مخفضة الراس ….. رفع رأسها المنكسة للاسفل ونظر لعينيها التي مثل البحر المليئ بالاسرار …..
اقترب منها أكثر وهو يهيم في جمالها وتحسس وجنتيها التي انتفضت من لمسة أصابعه ….. وحرك اصابعه اكثر على خصلات شعرها وعلى عنقها وعلى وجنتيها ….. ووضع سبابته على شفتيها وهمس بانفاسها الملتهبة قرب أذنها انتي لي يا سما ….. انتي محبوبتي انا وفقط يا سماااي …احبك انتي وفقط ……
واقترب من شفتيها فتراجعت خطوة للوراء وهي مخفضة الرأس ….. فاحس حينها بأن رغبته في هذه الحورية دوما ما تغلبه… فامام نظرات عينيها الساحرة اختلطت عليه مشاعره فارتبك وزفر أنفاسه …..
ثم
ابتسم لها قائلا لا تخافي مني يا سمااي ولا تظني فيا مآرب أخرى … بل اني اريدك حوريتي ….. سماااي …. انتي حبيبتي ….. معشوقتي ….. فاتنتي التي لا ولن أتخلى او اتنازل عنها ……
اقترب منها والخجل يعتريها فانتفضت قائلة يا سيدي ارجوك ماذا انت فاعلا بي …. ماذا تريد مني ….. اتركني ارحل ارجوك … فأنا لست ممن سقطوا ببراثن اغواءك لهم ….. انا مجرد فتاة يتيمة تعمل خادمة بقصر سيدها السيد آسر ……
خرجت تلك الحروف الثلاثة بعزوبة أسرته ….. فاقترب منها أكثر وحاوط خصرها بكلتا ذراعيه وضمها نحو صدره العريض وبعضلاته القوية اخفاها بين ضلوعه هامسا انا احبك حقا يا سمااا …… لماذا لا تصدقيني … لماذا لا تصدقين انك حوريتي ومختلفة عن كل النساء وانك ملكتي فؤادي واضعف بكل قوتي تلك امام نظرة واحدة من عينيكي ….لماذا تسيئين الظن بي هكذا فمنذ الوهلة الأولى التي تعلقت فيها بك وانا لا أريد سواكي ولا اشارك أحدا غيرك شعوري فمن المستحيل اشاطر أحدا احساس انتي فيه وله ولكي.
خالجها بتلك اللحظة شعور قوي اتجاهه …… وودت لو هي من تتغلب على خوفها منه فاستكانت اوصالها وهي محاطة بين ذراعيه منادية ……
سيدي ….. لما تغضب وتصرخ علي …. فاخفض اسر راسه ونظر لعينيها فذاب في جمالها ….. وهي سقطت باستنشاق عببر عطره الأخاذ الذي تعودت على الذوبان في عبقه…فاقترب هو الاخر من شفتيها مرة اخرى وبدأ. يقبلهم بحرارة بالغة حينما سرح بعينيها الجميلتين …….
أما هي فاستسلمت لقبلته وقلبها سيخرج من صدرها من هول ذاك الشعور الخيالي …فتغلبت عواطفها على خيالات عقلها من الخوف من افعاله التي عاصرت بعضا منها …
وبعد برهة من الوقت لا يعلم أحدا كم دامت تلك اللحظة
حاولت الفكاك منه فابتعد عنها وهي تهمس بتلعثم سأتأخر على النزول وانت هناك من ينتظرك بالأسفل سيدي ….
بينما هو لم يستمع لكلماتها واقترب منها وهو يهمس
دعك منهم فلينتظروا فأنا صاحب الأمر هنا … فلتبقين قليلا
سما …
سيدي لقد تأخرنا حقا عن الضيف وعلى مهام عملي
قولت لكي انا من اقرر متى وكيف تذهبين … واقترب منها ثانية وحينما هم بالامساك بها وضمها بداخل صدره أفلتت نفسها منه واسرعت نحو الباب وركضت مسرعة نحو الاسفل
بينما هو غاب في أثرها سارحا بجمالها ورقتها وشعرها الحريري ورائحتها التي ملكته فظل يتابع خطواته وهروبها منه بابتسامة ملكت كل اوصاله
……
ومرا ذاك اليوم الذي ذابا فيه سويا بقبلة طويلة تخللتها كل معاني الرقة والاحاسيس
و اتى صباح اليوم التالي فطلبها فجاة من مهجعها الخاص الذي خصصه لها بجانب جناحه بحجة مراعاته ولكن هو يريد قربها و فقط
فاسرعت بتلبية طلبه والقدوم اليه وما ان رآها بفستانها الزهري القصير الذي يكشف عن ساقيها البيضاء حتى الركبة فبرزت عيناه فهي اغرته كثيرا بهالفستان ذو الحملات الرقيقة يكسوا جسدها المتناسق وذراعيها الناصعتي البياض تظهر منه ويظهر جزءا قليلا اسفل عنقها الجميل الرقيق ورفع وجهه ليذوب بعيونها الرقيقة الهادئة المليئة بالمعاني والمترادفات التي تعبر عن هالروح البريئة بجمالها الفتان قبل جمال جسدها وفستانها المغري لأبعد حد
فظل ينظر إليها بانسجام وهيام فقد اسره الغرام بفاتنته الجميلة وأصبح أسير سماه فقد عشقها وود لو يلتهمها بكل شوق وعشق لكن دوما ما تمالك نفسه أمامها خوفا من فكرتها التي تراودها دوما وترددها انا لست مثلهم يا سيدي دعني وشأني لكن هالمرة تقف أمامه بكل سحرها وفتنتها بجمال عينيها وشفتبها التي تشبه حبات الكرز فاقترب منها ناداها بصوتا مبحوح سماااا بعدما ابتلع ريقه وهو يتطلع لها فاجابته نعم سيدي هل من شيئ تريده مني
فاقترب منها أكثر وحاوط خصرها نعم أريد إجابته باسنحياء و تلعثم وعينها للاسفل ماذا تريد يا سيدي اريدك يا سمااااي نادتها بخجل سيدي انا لست مثل عشيقاتك نادتها ورغبة من داخلها ترفض ما تقوله فهي تريده تود لو ان تضمه تذوب في صدره بين اضلعه داخل عضلات صدره المتعرجة ضمها وجذبها بحضنه همس بأذنها انتي لستي مثل احد يا سما انتي فاتنتي يا سماااي اعشقك يا من اسرتيني ببراءتك وطفولتك وبجمالك هذا
لقد نسي آسر ما طلبها لأجله وذاب في أنوثتها اقترب من شفتيها و اطبق شفتيه على شفتيها بقوة وراح سويا في قبلة طويلة تملكت ……..