روايات

رواية وقعت في عشقها الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم الكاتبة الجديدة

رواية وقعت في عشقها الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم الكاتبة الجديدة

رواية وقعت في عشقها البارت التاسع والعشرون

رواية وقعت في عشقها الجزء التاسع والعشرون

رواية وقعت في عشقها الحلقة التاسعة والعشرون

فريده لقت حد بيرفع أيدها لفوق والرصاص جت فى السقف ماجده اتصدمت جدا لما لقت يوسف وطبعاً صدمتها متقلش عن فريده
فريده بصدمه : يوسف انت بتعمل اي هنا
يوسف بعصبية :كنتى هتعملى اي يا مجنونه كنتى هتودى نفسك فى داهيه
فريده زى مايكون حد كب عليها ميه ورجعت عصبيه تانى والحقد مالى عينيها وقالت بكره وهى بتزقه : هى لازم تموت هى السبب فى كل المشاكل دى وفى الاخر جايه تتهمنى انا
ماجده بعصبية وخوف : وانتى فاكره أنه هايصدقك كلهم٠ شافوكى وانتى بترميها من فوق
فريده بجنون : بردو هتقولى شافوكى والله لا خلص عليكى
يوسف بعصبية: فريده بلاش جنان إلى بتعمليه ده غلط هاتى المسدس ده
فريده بعصبية : لا همو”تها ورفعت المسدس عليها راح يوسف هجم عليها ومسكه وهى بتضرب فيه راح كتفها واخده منها وضربها بالقلم جامد
يوسف: انتى اتجننتى عشان تعملى كدا
فريده بصريخ : اه اتجننت مش فريده إلى يبقا عليها اتهام لا وخلت واحده زى ناهد تطردنى من البيت تقول كلام عليا اقسم بالله ما هسيبك يا ماجده وهعأن فك مين هى فريده كويس ومش هيهمنى كبر السن علشان انتى واحده بنت ***** ولسه هتجرى عليها يوسف جط رجله ولسه هتقع راح مسكها وكلبش ايديها الاتنين وفى نفس اللحظه دخل عصام ومعاه وليد وفهد ماجده اترعبت اكتر وفريده خافت ومسكت فى حضن يوسف جامد وهو طمنها وطبطب عليها بحنيه
عصام بغضب : طبعاً يا بابا اديك سمعت كل حاجه وماجده هى السبب فى موت ابنى
فهد بجمود: طب واي إلى يخلينى متاكد ان هى السبب ممكن تكون فريده وبتعمل كدا عشا ولسه هيكمل
فريده سابت يوسف و بمقاطعة: اسمع كويس انا يمكن بهدد بس بيبقا كلام وبعمل حاجات وحشه كتير وشرنيه بس مستحيل انى اعمل حاجه زى كدا وامو”ت طفل ملوش ذنب هى إلى كانت عايزه تمو”ت اميره بالطفل ولما الطفل بس الى راح خططت أنها فى فرحى توقع اميره التانيه وتخلص منها
عصام بشك : وانتى عرفتى منين كل ده
فريده : انا لما جيت عندكو البيت اتفقت معايا على كدا بس انا كنت بطنشها ياما بسكتها واقولها اصبرى مش هنعمل حاجه دلوقتى والتانيه دى فديو انا صورته وهى بتتكلم وبتقول هخلص من اميره
ماجده بخوف : لا مش حقيقه هى إلى عملت كل ده
فهد بحزن وزعيق : ليه مصره تخلينى اكرهك يا امى اعملى حسابك انتى بكرا هتروحى الصعيد تقعدى اهلى هناك
يوسف بص لفريده وقالها ببرود : يلا عشان نمشى
فريده مشيت قدمه بجمود وطنشت كله وراحت ركبت عربيتها إلى كانت ورا البيت ومشيت يوسف بص عليها بغضب وركب ومشى وراها
عصام بص لماجده بعصبية وطلع ووراه وليد وفهد وماجده طلعت وراهم وهى متعصبه وببتواعد لفريده
……………………………….
فى اوضة رائد
كان هو قاعد على السرير وحبيبه بتغير بعد شويه طلعت وهل لابسه بجامه ضيقهو لونها احمر وسايبه شعرها
رائد وهو بيصفر : العب يا جامد اي الحلاوه دى يابت
حبيبه بخجل : رائد اسكت بقا
رائد قام قرب منها وهوب زقها على السرير وبقا فوقها وقال بصوت مثير : اسكت اي احنا لسه بدأنا إلى هنعمله يا جامد انت
حبيبه بكسوف : رائد خلاص
رائد بتوهان : يا عيون رائد وهمس ليها ببعض الكلمات خاله وشها احمر وكمل هتموتى منى النهارده يا سوسو
حبيبه لسه هتتكلم كتم بوقها بشفافية بعنف وبعد شويه حبيبه اتجوبت معاه وووو تسكت شهرزاد عن الكلام الغير إلى ش مباح )
(نسبهم بقا عشان كدا عيب 🫣😂)
……………………..
عند فريده
وصلت الفيلا ونزلت طلعت اوضتها على طول
بعد شويه يوسف طلع وراها وخبط على الباب بهدوء مصتنع: فريده
فريده قامت فتحت ولسه هتتلكم زقها لجوا وقفل الباب وقال بغضب : اسمعى كويس لو فاكره انى مليش كرامه وانك تعملى إلى انتى عايزه تبقى غلطانه النهارده هنحط حد الكلام الى بيحصل ده
فريده بخوف من أنه يسيبها فاهى وقعت فى عشقه : حد اي مش فاهمه
يوسف بحده : انا جى اقولك أن الفرح بعد يومين بظبط موافقه وله ألغى كل حاجه يابنت الناس
فريده بتوتر وارتباك : ا انا
يوسف زعق : فريده اخلصى بلاش تقطعى فى الكلام موافقه ولا لا
فريده بتوتر : موافقه يا يوسف
يوسف حب يلعب معاها بجديه : تمام يا فريده انا نازل اقول لعمى انك مش موافقه والغى الفرح لف ولسه هيفتخ الباب فريده جريت عليه مسكته
فريده بلهفه : يوسف بقولك موافقه
يوسف بغموض : ليه وفقتى دلوقتى
فريده بكسوف وبتفرك فى ايديها : عشان اا انا انا بحبك
يوسف من الفرحه حضنها جامد وهى بدلته الحضن بكسوف وخجل وقال : بتتكلمى بجد يعنى انتى بتحبينى
فريده هزت راسها
يوسف بحب : وانا بموت فيكى وقرب باسها من خدها وقالها انا هنزل وبكرا وهبتدى احضر للفرح
فريده بابتسامه: تمام
يوسف خرج وهى قفلت الباب وراح نطت على السرير نامت بفرحه
………………………………
عند ندى فى بيتها
ندى كانت قاعده بتتفرج على التلفزيون وبتاكل شوكولاته تلفونها رن مسكته لاقته وليد
ندى والأكل فى بوقها : الو
وليد : احلى الو سمعتها فى حياتى
ندى برفع حاجب : مش وقت محن ده يا استاذ واكلت حتت شوكولاته وكملت انا مش فاضيه دلوقتى
وليد بقرف : طب ابلعى الاول إلى. فى بوقك واتكلمى يعنى بلاش تبقى عم عبده وتتكلمى والاكل فى بوقك
ندى بردح : بقولك اي مش وقت مواعظ دلوقتى انا مش فاضيه
وليد بعصبية : ما تتكلمى عدل يابت
ندى لسه هتتكلم سمعت الباب بيخبط وقالت : بقولك اي ياض خليك معايا اشوف مين الحيوان إلى بيخبط دلوقتى
وليد رفع حاجبه باستغراب : مين إلى هيخبط الساعه4 الفجر
ندى بقلق : مش عارفه هفتح اهو فتحت الباب فجاه صرخت بصدمه والخط قطع
وليد اتخض عليها وقام بسرعه لبس ونزل جرى وفى خمس دقايق كان وصل وطلع على الشقه بتاعتها بيبص لاقته الباب مفتوح وكانت الصدمه ………..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية وقعت في عشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *