روايات

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الحادي عشر 11 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الحادي عشر 11 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب البارت الحادي عشر

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الجزء الحادي عشر

اتجوزت جوز اختي بالغصب
اتجوزت جوز اختي بالغصب

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الحلقة الحادية عشر

قرب منها بشر أسماء فضلت تصو.ت لاااا ابعد يا شادي متعملش كدا خلاص ارجوك ابعد يا قذ.ر ااااههه بعدين ضر.بها قلم لحد لما أغمي عليها من عنفه وضر.باته ليها بقسوه …
رحيم دخل مكتب الظابط وعليه علامات القلق والخوف علي حوريه حبيبته وبعدين بص عليها أستغرب من منظرها ووشها اللي عليه تعب و عينيها المنفوخه من تأثير الدموع قرب عليا وبلع ريقه وقالي انتي كويسه وبعدين بص لحازم. قال انتوا كويسين اى الي حصل وجيتو القسم لي وبعدين بص عليا تاني ومش مستوعب من منظري وقال اى اللي بهدلك كدا حازم بص عليه بغيره ومن نظراته المقلقه عليها حس بنار غيره أيده في قلبه والغضب مكتوم جواه نفسه يفش غله عليه من اهتمامه ليها وبعدين اتكلم ببرود وقاله اهدا هو تحريات مباحث مااحنا قدامك اهو كويسين ..وبعدين حسن اتكلم باحراج وقال لحازم هو ده اخوك حازم هز دماغه وبعدين حسن ابتسم وقال عيله الأكابر بحالها مشرفاني والله زارنا النبي ومنور علينا والله رحيم ابتسم بتزيف وقال ربنا يخليك هو حضرتك عارفنا !! حسن ابتسم وقال ده انتوا اولاد الغاليين وكمان غني عن التعريف والأخلاق اللي يعرفكم ميجهلكوش ابدا وبعدين ضحك طبعا انا زهقت وتعبت اكتر وحاسه أن جسمي كله مهدود ده ذاد الجرح اللي في أيدي تعبني وخلاني مش قادره حرك ايدي بسبب اني استخدمتها أثناء دفاع عن نفسي مسكت في هدوم حازم مره واحده وحاسه اني دايخه والدنيا بدور بيا والتعب زاد فجاه وبلعت ريقي بالعافيه حازم حس بيا واتغض عليا وقالي بخوف انتي كويسه مالك رحيم بردو اتغض عليا وقعد جنبي ومسك ايديا بقلق وقال حوريه مالك فيكي اى حازم اضايق ورفع حواجبه بضيق وبرق عنيه جامد لرحيم اللي مش واخد باله غير من حورية بس… أنا اتوترت من تصرفات رحيم وبعدت ايديا من أيده وانا تعبانه رحيم اتحرج من رد فعلي عليه ومتكلمش تاني حسن اتكلم بقلق وقال اجيب الدكتور طيب اتكلمت بسرعه وقولت لا أنا بچيت زينه وبعدين بصيت لحازم بتعب وقولت وحيات اغلي الغاليين روحني لبيتي ومش عايزه حاچه أنا مخنوچه من المكان دي حازم اتكلم بحنيه وقال حاضر اللي يريحك وبعدين قام وقومني معاه وانا سانده عليه وحازم شكر للظابط وبعدين طلعنا احنا التلاته وركبنا في عربيه رحيم وقعدنا انا وحازم ورا اللي كان واخدني في حضنه لغايت دلوقتي مش عارفه أنا مأمناله ومدياله الثقه كدا لي والجرأه ازدادت اكتر ومشاعري بقت مايله عليه ومطمنه معقوله قلبي ارتاح معاه وحبه بعدت عنه وبلعت ريقي وحازم استغرب مني وقالي مالك قومتي لي خليكي انتي تعبانه ومحتاجه ترتاحي سندت علي الازاز العربيه وقولت أنا كدا مرتاحه رحيم كان باصص عليا من ازاز العربيه وانا شوفته وبعدين اتوترت من نظراته وبعدت عيني علي طول عنه حازم لاحظ عليا وشاف تواصل الأبصار اللي ما بيني أنا ورحيم حازم خد نفس بضيق وقال لرحيم بغضب بص قدامك يا رحيييم أنا وربنا ساكتلك لحد دلوقتي بعد الحركه اللي عملتها قدام الظابط خلتني في نص هدومي قدامه طبعا استغربت ومش فاهمه قصده علي اى رحيم كشر حواجبه باستغراب وقال مش فاهم أنا عملت اى حازم بضيق يعني مش عارف هببت في اى حضرتك بقا بتمسك ايد مراتي قدامه يقول عليا اى مش راجل ومعندهوش شخصيه وسايب كل اللي رايح واللي جاي يلمس في مراته رحيم اتنهد بضيق تصرفاتي وقلقي عليها خانوني مقدرتش اشوفها كدا ومطمنش عليها خوفت عليها وزياده خوفي مقدرتش اتحكم في نفسي وفي تصرفاتي ….حازم بزعيق لالااا ابقاااا اقدر بعد كداااا عشان حوريه قدام الكل مراااتي أنا اللي مسئول عليها و عن اى حاجه تحصلها متجيش انت وتخاف عليها قدي وتعمل شويه حركات فارغه ملهمش لازمه زي ما عملت قدام الظابط يا سيد رحيم باستفزاز هو انت بتغير عليها مني يعني حوريه اللي مفروض تبقي بتاعتي بقيت بتغير عليها ده انت من كام يوم مكنتش راضي عن جوزاك منها اى البصله حنت علي قشرها حازم بغضب كانت بقا بتاعتك القدر غير النصيب وبقت حوريه مراتي ام ابني للأبد عشان متعشمش نفسك علي حاجه مستحيله طبعا هتقولي لي عشان ابوك نفسه مش هيرضي يخليني أطلق منها عشان ابني في كلتا الحالتين أبوابها مقفوله وملهاش مفتاح عشان كدا بقولك لم نفسك وفوق لحالك انت دلوقتي راجل متجوز وعلي ذمتك واحده ودلوقتي انت مسئوليتك عليها زي ماانا مسئوليتي علي مراتي وبيتي طبعا كنت قاعده مستمعه ليهم ومستغربه من كلامهم و مش مستوعبه أن الاتنين بيتخانقوا عليا كأنهم في سباق مين هياخدني الأول اتنفض مره واحده لما رحيم ضرب علي الدرسكيون بغل وقال بزعيق هطلقهااااا يعني هطلقها متقولش عليها مراتي ومليش مسئوليه عليها طول ماقلبي مش راضي عنها و زي ما ابوك جوزني بالعافيه أنا هطلقها بالعافيه وهاخد حوريه يعني اخدها محدش هيمنعني عليها صدق وقولت انك اناني وبتاع نفسك وقولت انك هتقف معايا وهتساعدني اني اخدها بس دلوقتي غدرت بيا وبقيت ضدي زيهم حازم بجمود وغضب الحال اتغير يا رحيم وانت عارف كويس أن ابوك حكم علينا ومينفعش نخالف كلامه الا لو بد.م رحيم قفل عنيه بعصبيه بردو هيتحجج بي ابويااااا انت اللي في ايدك انك تغير أحوالنا بس البعيد معندهوش د.م ومبيفكرش غير في نفسه انت بتحبها صح انت مبتعملش السيناريو ده كله غير وانت بتحبها بقا وقلبك رايد عليها بتحبها يا حازم قوووول يا اخويا يا محترم يا كبيري يلي كنت واخدك قدوه والمثل الأعلى في حياتي وبعدين علي السرعه بتحبها يا حااازم رد عليا حازم بغضب ااااااه بحبهااا هتعمل اى يعني طبعا شهقت واتفاجت من رد فعله وقولت بضيق اى اللي انتوا بتجولوا ده عاد رحيم ضحك بسخريه كنت عارف انك بتحبها كدا أنا فهمت الدنيا
دايره ازاي ومش عايز تتخلي عنها لي وبعدين علي السرعه اكتر وضرب في دماغه أنا غبي اني واثقت في اخ زيك وعتبرتك صحبي واخويا وسندي في الحياه وسري وهو سرك بس العيب مش فيك العيب فيا أن كنت مغفل و مش داري باللي حواليا وهما بيخنوني حازم بغضب واطتي السرعه رحيم أنا عيطت وزعقت فيهم ياريتنيييي كنتتت ارتحت وم.ت بدل خيتي ثريا أنا تعبت منكم و من مشاكلكم أنا ولا بحبك ولا بحبه ومش هكون لحد مش عايزه حد فيكم وانت يا حازم أنا اتچاوزتك عشان اراضي عمي و ابويا غير كدا مفيش تطور هيُحصل ما بينا… التواصل اللي ما بينا ادم بس انتوا فاهمين وبعدين فضلت اعيط علي نفسي وعلي ايدي اللي بتحر.قني جامد رحيم اتنهد بضيق وبص علي أيده اللي غرقت د.م علي دركسيون وحازم لاحظ عليه وقاله بضيق ايدك بتنز.ف لي رحيم بضيق حاجه متخصكش حازم اكتفي بالصمت وبص عليا بحزن وضيق وانا بعيط و مش عارف هيتصرف ازاي…..
شادي شال اسماء علي أيده الاتنين وهي مش حاسه بنفسها ودخل الحمام وقعدها علي البانيو وفتح عليها الدش ببرود اسماء صحيت وشهقت بفزع وبصت علي نفسها ولاقت اثار العنف عليها والضرب وحضنت نفسها بارتجاف وعيطت بحر.قه وشادي اتكلم ببرود طبعا انتي هتمشي بسكات والا كأن حصل ما بينا حاجه وطبعا شوفتي طريقتي عامله ازاي حركه منك معجبتنيش وربنا اهينك وهخليها سو.اد عليكي انتي فاهمه قالها بزعيق اسماء اتنفضت وقالت بارتجاف ف. ف..فااا..هه.مه شادي بقر.ف قومي خدي بعضك و مشوفكيش هنا قوميييي اسماء قامت بفزع وهي سترها نفسها بايديها شادي بسخرية انتي بتخبي اى أنا حفظتك خلاص زي اسمي وبعدين ضحك اسماء خرجت من الحمام وقالت بحزن طب ارجوك خليني هنا عقبال أما اشوف شقه ليا أنا مليش حد غيرك متعملش معايا كدا لو أنا ليا خاطر عندك ابو.س ايدك يا شادي … شادي ببرود ملكيش خاطر عندي ومليش دعوه بيكي أنا مش مسؤول عنك ويلا امشي من هنا اتصرفي مع نفسك اسماء مسكت في بنطلونه وقالت بعياط أعيش خدامك تحت رجليك بس ونبي متفرضش فيا وسبني في الشارع لوحدي شادي قومها من دراعها بغضب وقال متحااوليش تعملي جو الصعبينات مش هياكلك عيش في الاخر وتفضلي برا شادي شدها من دراعها بغضب واسماء فضلت تترجي وقالت ونبي مسبنيش طب ثواني هلبس شادي سابها وقالها اخلصييي وامشي من هنا أسماء اتحركت من قدامه بخزلان وحزن وخيبه الامل وراحت لبست هدومها وخدت حاجاتها وقالت بحسره قبل ما تمشي عمري ما كنت اتخيل انك تطلع قذ.ر ومستغلاتي بالدرجه دي ده انا حبيتك وبعت عمري كله عشانك و وثقت فيك زي الغبيه وقلبي دأب فيك وهو مش حاسس ان ممكن حد زيك يخونه في يوم من الايام انسان معندكش رحمه ولا د.م اتفو عليك وعلي الاشكال اللي زيك شادي مسح وشه وقال بسخرية بقا بتفي عليا يا بنت الوس.خه مسك دراعها بعنف وخرجها برا بقسوه قدام الشقه وقال بغضب لو عاتبتي البيت ده تاني أنا هطق.ع شكلك الحلو ده غوري اسماء بغل مش هسيبك يا شادي هجيب حقي منك حتي لو بالد.م ….
حازم رجع البيت هو حوريه ورحيم سابهم ومشي ..
كريمه كانت قاعده قلقانه هي و الدهشوري وحازم دخل عليهم وانا كنت معاه كريمه جريت علينا وقالت بخوف اى اللي اخرچو كدا يا ولدي وبعدين بصت عليا وقالت بقلق مالك يا بتي اى اللي حصل الدهشوري بجمود اى المنظر ده يا ولدي ما تتكلم يا واد بدل مااحنا عاملين زي الاطرش في الزفه حازم بص عليا بنظرات حيره و مش عارف يرد علي سوالهم ازاي أنا اتكلمت وقولت ده انا وحازم كنا بنجيب علاج لي ايدي وطلع عليا حرامي وكان عايز ياخد مني السلسله اللي في رچبتي وراح قطع هدومي وحازم انقذني كريمه اتخضيت وقالت يلهوي وانتي كيفك يا بتي زينه خد منيكي السلسله بلعت ريقي وقولت لا ملحقش مشي قبل ما حازم يمسكه وبعدين أنا زينه الدهشوري اتكلم طيب الحمدلله انك بخير يا بتي طبعا اتنهدت براحه وحازم اتصدم من كلامي وتفكيري ده حتي مفكرش يكدب عليهم ازاي طبعا انا اتكلمت بقلق وقولت ادم معاكي يا مرات عمي كريمه بحزن متخافيش ادم وكلته ونام في حصن الملايكه طبعا طلعت ودخلت اوضتي وطمنت علي ادم ودخلت اخد دش..
عدي ساعات ورحيم رجع وهو سكران والبيت كان في سكوت تام وبعدين دخل علي اوضته وهو همدان و مش شايل نفسه و أيده بتنز.ف في دم نعمه حست بالذنب عليه وقلقت عليه وقالت انت كويس ايدك بتنز.ف وبعدين قربت منه ومسكت ايده رحيم بعد أيده بضيق وقالها انتي جايه تلمي علي عاملتك متشكر مش عايز منك حاجه وفري خوفك عليا انتي من شويه كنتي عايزه تقت.ليني ودلوقتي خايفه عليا انتي غريبه استحاله تكوني طبيعيه نعمه بضيق يمكن عشان انت السبب في اللي عملته معاك وبعدين مسكت أيده وضغطت علي د.م بهدومها رحيم زقها وقالها قولتك مش عايز مساعده منك و فكك مني بقا عشان مش فايقلك نعمه بعند لا خليني اغيرلك الجر.ح رحيم بضيق انتي بارده لي حسي علي د.مك شويه ولمي كرامتك نعمه مسمعتش كلامه وكانت مركزه علي الجر.ح بس رحيم اتنهد بضيق وزقها علي السرير ببرود وقسوه وقال بغضب انتييي مبتسمعيش مي.تين كلامي لييي أنا بكره حبك ليا و إهتمامك الأوفر عليا ي بنتي أنا مبحبكيش أنا بحب واحده غيرك نعمه باستفزاز بحبك بردو لحد لما تكون ليا حوريه خلاص انساها دلوچتي بقت مرات حازم خيك وهتفضل بتاعته وحازم خيك مش هيكرها واصل عشان من روح مرته ثريا أنا شوفت حبه وخوفه في عنيه لما حر.چت ايد حوريه رحيم بضيق اخرسييي حوريه بتاعتي مش لغيري انتي فاهمه نعمه بعند لا حازم مش بيحبها ده بيعشچها حازم اتغير علي ايديها مكنش كدا ساعت مو.ت ثريا مرته حوريه فتحت چلبه من تاني هيقوم يسيبها عشانك معتقدش نجوم السما اقربلك كفايه تعيش في وهم بطلان مش هتاخد منه حاجه رحيم بزعيق بسسس اخرسي مسمعش صوتك يا بنتي وربنا اهينك نعمه برود حوريه بتحب حازم وانا متاكده مش بتحبك رحيم خد نفس بغضب قطع القميص واتهجم عليها بغضب ونعمه فضلت تزقه وتبعده وهو بيضربها علي وشها وقالها ده نتيجه حبك ليا أنا هضيع شر.فك دلوقتي وبعدين فضل يبو.سها بعنف ونعمه صر.خت وقالت ابعد يا رحيم عني رحيم مسمعش صو.تها وقطع هدومها بغضب ونعمه صرخت منه وقالت حرام عليك بتعمل فيا كدا لي رحيم مسمعش صوتها كل اللي عليه يفتكر كلام حازم ولما اعترف بحبه لحوريه الصوت ده فضل مسمع في دماغه وعمال يضيقه ويطبق غضبه علي نعمه … رحيم قام بتهنيج وبص عليها بغضب ونعمه قامت وكتفت نفسها وبصت علي قطرات من الد.م علي السرير وفضلت تعيط وبصت علي رحيم وقالت بارتجاف هو.. د..ه مني.يي ووو.لا من.. ايدك رحيم بسخرية لا منك بقيتي مراتي راسمي خلاص زي ماانتي عايزه نعمه قالت بحسره مني وبعدين أغمي عليها رحيم بلع ريقه بخوف ومش عارف يعمل اى…
اسماء كانت ماشيه في الشارع بحسره ودموعها مغرقه وشها وقالت في نفسها وعليها علامات الخيبه وقالت كلام محزن عندما أيقنت أنك لا تحبني شعرت وكأن قلبي يبكي وعقلي لا يستطيع أن يصدق هذا أما عيوني فقد جفت الدموع بها فلماذا تجعلني في هذا الحال بعدما أحببتك بكل صدق وبعدين مشيت في طريق كله عربيات وهي مش دريانه في نفسها وكأن روحها خابت وندمانه علي حبها للشخص الغلط اسماء وهي ماشيه بصت علي العربيه جايه عليها و اللي زغللت عينيها من نورها وفاقت لما شافتها جايه عليها بسرعه شديده وقالت بصريخ لااااااااااا وبعدين خبطتها اسماء وقعت علي الارض والناس جريه عليها وهي اتهدمت وبصت بتشويش وبعدين ابتسمت ابتسامه الفراق وكأن آخر يومها في الدنيا وبتودع جروحها وعذابها وكس.رتها من حبيبها وبعدين قفلت عينيها….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *