رواية أوتار عاشقه الفصل السادس والعشرون 26 بقلم دنيا ثروت
رواية أوتار عاشقه الفصل السادس والعشرون 26 بقلم دنيا ثروت
رواية أوتار عاشقه البارت السادس والعشرون
رواية أوتار عاشقه الجزء السادس والعشرون
رواية أوتار عاشقه الحلقة السادسة والعشرون
حس بخطوات قريبه للباب سحبها من خصرها واخذ شفتاها في قبلة ساحره..
دويدار فاتح الباب بصدمه : اي اللي انتو بتعملوه دههه
ماسه طلعت من حضنه سريعا ليث بدأ يمثل انه دايخ اتكلم كأنه طفل : أنتي حلوة اوي ياماسه وبتعرفي كمان تبوسي
ماسه : عمي دويداار حضرتك طالع لي
دويدار : اي اللي طالع لي.. يلا انزلي اكيد بقيتي كويسه وسابهم ومشي والشك مالي عقله
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
ذياد : مستحيل اخليكي تروحي عندهم
نيڤين : ذياد انت لازم تفهم ان دويدار مش هيسكت هيفضل يدي جرعات لليث عشان المحكمه وكدا كدا المحكمه بعد يومين انا هعرف اتصرف
ذياد بخوف عليها : وأنتي عايزاني اسيبك تضحي بحياتك
نيڤين على قد مافرحت من خوفه عليها على قد ماقلبها رافض حب جديد اتكلمت بصرامه: ذياد لازم اروح عشان ماسه انا مستحيل اسيبها لوحدها
ذياد :ماسه لما تشوفك هتعرفك
نيڤين: اممم هلبس كمامه اي حاجه علي وشي مش هخليها تشوف بس صدقني لازم نلحق قبل مادويدار يبدا بخطوته
ذياد : وأنتي يعني كدا ذكيه
نيڤين: ذياد انا مبهزرش انت عارف ان مستحيل اسيبها وبعدين انت عايز تسيب ماسه تروح زي نواره
ذياد اكتفى بص ليها نظرة فهمت انه اتكسر لما قالت نوارره
محمد : نيڤين عندها حق دويدار لو ماسه عرفت حقيقته هيمو’تها
ذياد : بس ماسه هتعرف منين
محمد : ماسه ذكية وسهل انها تعرف نيڤين لازم تتحرك قبل ماتعرف
دويدار لو عايز هيقتل’ها
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
ليث : انزلي ياماسه
ماسه : بس خايفه ليضرك
ليث : صدقيني مش هاممني حاجه غير تبقي معايا وبس
ماسه : طب مانمشي نمشي بدل كل ده
ليث : وأنتي فاكره ان مجربتش.. ماسه دويدار مش هيسيبنا الا لما المحكمه تصدر القرار بفلوسه
ماسه : والعمل
ليث : اسمعي كلامة للنهايه انا مش همي فلوس ولا غيري انتي الأهم
ماسه بتحضنه بشده من عنقه وهي بتعيط : بحبك ياليث بحبكك
بيشدد على حضنها بتملك: وانا بعشقك ياعيوني
ليث يطلعها من حضنه بحب : احم اي رايك نتمم جوازنا
ماسه بكثوف : ياليث بقا
ليث : بقولك اي فكك من دويدار ده يلا بقا لأحسن علي نار
ماسه بتضحك بمياعه قرب علييها وخطف قبله من شفتها الكريزتان بصدره العالي ليذهبو لعالمهم الخاص وهو ماحلل الله لهم
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
في المساء…
بتفوق من جنبه وهو بيلعب في خدها : ملامحك مش عايز انساها ياماسه
ماسه بتحضنه اكتر واشد : ولا انا هنساها مش مصدقه انك بقيت ملكي وانا ملكك
بيبو’س راسها برفق : أنتي ملكي للأبد ياماستي.. وبعدين اتكلم بخوف : انزليله عشان نخلص منه انا خايف عليكي
ماسه : حاضر هدخل اخد شاور وانزل….
دويدار بشك : البت دي وراها حاجه لازم اخلص منها قبل ماتعرف انها حفيدتي
الشيطان في عقله : اقتل’ها بعد المحكمه واخلص منها
بتدخل المكتب عليه : حضرتك عايزني في اي
دويدار بضحكه: والله ولسه بدري ياهانم
ماسه : بعتذر حسيت بتعب فجأه
دويدار بيحط الورق قدامها : تمام اخلصي وامضي
بتقدم خطوة وترجع خطوة البواب بيخبط علي باب المكتب كتير : يابيه يابيه
دويدار : عايز ايي يازفت
البواب : في دكتورة برا عايزاك
دويدار : ماشي جاي.. اتفضلي امضي عايز اخلص.. بتمسك القلم عشان تمضي لتلاحظ برواز علي الترابيزه بتحاول تدقق في ملامح الصوره.. ماما….!
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أوتار عاشقه)