روايات

رواية احببت خادمه الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جيداء محمد

رواية احببت خادمه الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جيداء محمد

رواية احببت خادمه البارت الحادي والعشرون

رواية احببت خادمه الجزء الحادي والعشرون

احببت خادمه
احببت خادمه

رواية احببت خادمه الحلقة الحادية والعشرون

نور وهى بتبصلهم: وانا موافقة
سهير بفرحة: ربنا يتمم على خير
ام نور زغرطت
يزن: يبقى نحدد الفرح
سهير: الفرح وكتب الكتاب الشهر الجاي مع جاسر وكارما ومش عايزين منكو حاجه غير العروسة وشنطة هدومها وقبل لما تعترضو احنا مجهزين كل حاجه حتى الشقة ناقص العروسة
يزن: وانا جايب معايا دبلة ينفع يا عمى البسها ل نور لحد الفرح وانا هجبلها الشبكة بتاعتها
محمد: طبعا يبنى طالما نور موافقة يبقى على خيرة الله
واول لما يزن لبس ل نور الدبلة نعمة وسهير زغرطو مع بعض ونور ده كلو قاعده مصدومة من اللى حصل ومكسوفة فى نفس الوقت ووشها احمر
وعدى الشهر بسرعة على ابطالة الاربعة وبيخرجو ويتفسحو كلهم مع بعض ونور اتعرفت على كارما وبقو صحاب ولارا معاهم بقو التلاتة صحاب وبيتفقو ويعملو مقالب فى جاسر ويزن ومطلعين عنيهم
لحد يوم الفرح والعرسان شافو عرايسهم
يزن وجاسر فى نفس واحد: اى العسل بتاعى ده
نور وكارما كانو عرايس زى القمر وحضرو الفرح وهيصو ورقصو كتير لحد لما المأذون جه وقال جملته الشهيرة: بارك الله لكم وبارك عليكما وجمع بينكم فى خير وعلى خير
وهنا صوت الزغاريط بقى عالى
وبعد مرور تسع شهور
نور: يزن اصحى بسرعة
يزن: نامى ياحبيبتي مش بتولدى لسه شهر
نور: يزن قومى يخربيتك
يزن: ياحبيبتي بيتى هو بيتك عادي يعني واشتمى براحتك انا عايز انام
نور: اااههههه قوم
يزن: هو احنا كل يوم فى الحوار ده مش عارف نامى يا نور ربنا يهديكى مش عارفه انتى خايفة ليه اويييي كده
نور: ااههههه قوم ياحيوان بولد بجد والله اععععع الحقنى
يزن بخضة: انتى بتتكلمى بجد
نور: والله بجد
يزن قام يلف ورا نفسو فى الاوضة
يزن: طيب اعمل اى
نور: خدى على المستشفى انت لسة هتفكر
يزن: ايوه صح وهرن على جاسر يحصلنى
كان جاسر نايم هو ومراتو برضو اللى بطنها قدامها وصحيو بسبب صوت التليفون اللى مش راضى يبطل رن
كارما: جاسر اصحى شوفى مين الزنان اللى بيرن دلوقتي
جاسر: ده يزن سيبك منو
كارما: لا رد يمكن فى حاجه
جاسر: الو فى اى
يزن: الحقنى نور بتولد وانا طالع بيها على المستشفى
جاسر: ده بجد
يزن: امال ههزر معاك فى موقف زى ده
جاسر: خلاص اقف وانا هجيلك دلوقتي
كارما: فى اى
جاسر: لا عادى نور بتولد
كارما: ده بجد ازاى ده لسه فاضل شهر
جاسر: تلاقيها عشان التوتر اللى هى فيه يلا بس عشان نلبس ونروح على المستشفى
قامو لبسو بسرعة وجريو على المستشفى لقو يزن لسه واصل حالا بالعربية بتاعو ومعاه نور عمالا تصوت
نور: انت السبب يا يزن ومسكت ايدو عضتها
يزن: اهه يبنت العضاضة دكتورة بسرعة
جاسر: ربنا يكون فى عونك
كارما بخوف وعياط: هى بتصوت كده ليه
جاسر: لا متخافيش دى عشان عيلة فافى ياحبيبتى
كارما بصويت: الحقنى
جاسر: مالك متقوليش انك
كارما: اهههه ايوه بولد
جاسر بزعيق: دكتوره
ويزن وقف يضحك هو وجاسر اتولدو فى يوم واحد واتجوزو فى يوم ومراتتهم بيولدو فى يوم واحد
وبعد مرور سبع سنوات
كانت نور جابت بنت وسمتها فريدة وكارما جابت ولد وسمتو مالك
كان مالك بيلع مع فريدة طول الوقت ومش بيسيبها لوحدها خالص حتى راحو المدرسة مع بعض ومالك وفريدة بقو يتخانقو عشان يقعدو مع بعض والمدرسة تقولهم مينفعش وكانو فى يوم متجمعين كلهم فى ڤيلا الدمنهورى
يزن: واد يا مالك ابعد عن بنتى
مالك: لا مش هبعد عنها دى بتاعتى
يزن: بتاعت مين يلا
مالك: بتاعتى اطلع منها انت
يزن: جاسر خلى ابنك يبعد عن بنتى
جاسر: سيبهم يعم يلعبو مش يمكن لما يكبرو يكونو لبعض
ولاكن جاسر مكنش يعرف ان الحظ كان متفق معاه على الجملة دى
وقعدو يهزرو زى عادتهم

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت خادمه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *