روايات

رواية الوصيه الفصل الثالث 3 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية الوصيه الفصل الثالث 3 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية الوصيه البارت الثالث

رواية الوصيه الجزء الثالث

الوصيه
الوصيه

رواية الوصيه الحلقة الثالثة

الايام لفيت وبعد بابا و اعمامي ما كانوا في قائمة الاثرياء وكانوا في سابع سما لفت الدائره ونزلت بيهم لسابع ارض ولكن مش بالفقر دا بإنتقام ربنا ما هو يمهل ولا يهمل
بابا و اعمامي الاربعه كان كل واحد فيهم عنده نقطة ضعف حاجه كدا ما يقدرش يعيش من غيرها لحظه ودي بالضبط الحاجه اللي اتحقق فيها الانتقام
اول اعمامي كان عنده ولدين كانوا هما نور عيونه مستعد يبيع الدنيا كلها عشانهم بعد ما اتزوج عرف من الاطباء ان هو مش هيقدر يكون اب
عشر سنين وهو محتار علي الأطباء منتظر حتي امل بسيط حتي لو بالكذب ولكن يشاء القدر ان بعد عشر سنين ربنا اكرمه بولدين توأم اجمل من بعض
كان كل اماله يحقق ليهم المستحيلات كلها مستعد يخسر نفسه عشانهم
كبر الولدين وتعليقه ذاد بيهم اكتر دعمهم في كل احلامهم واحد فيهم دخل كلية طب والتاني دخل شرطه
وكانوا الولدين من الاوائل طول سنوات مراحل تعليمهم
فخر بيهم ومحبه بتكبر يوم عن يوم اللي في الطب اتخرج وبقي دكتور في جراحة القلب والأوعية الدموية مشهور والكل بيحكي عنه
ودا ذاد فخره اكتر
والتاني بقي ملازم كان محبوب من اصدقاؤه ممتاز جدا في شغله كل حاجه عنده بمواعيد حتي اهله مخصص ليهم مواعيد
ولحد هنا كانت كل حاجه تمام ومفيش اي مشاكل
كانت الساعه 2بعد نصف الليل لما تليفونه رن بأكترخبر تعبه وهو استشهاد ابنه في مهمه تبع شغله بسبب هجو.م ارها.بي عليهم
سنه كامله وعمي دا شبه عايش ويدوب بدء يفوق من صدمته الا ووصله خبر وفا.ة الدكتور في حادث مروع ادي الي وفا.ته في الحال
في حياتي ما شوفت عمي دا مكسور بالشكل دا بيمو.ت بالبطئ كدا سنتين مروا علي وفاة اولاده الا وتلتحق بيهم زوجته
واصبح وحيد في قصر كبير مفيش في اولاده ولا زوجته مفيش سند ولا ضحكه ولا حتي حد يتكلم معاه قعد علي اول اريكه قابلته وافتكر اللي عمله في والده وعرف واتأكد ان دا بذنب والده ومن كتر ما هو عايش لوحده كان بيتكلم مع نفسه
كإنه بيكلم اولاده وزوجته لحد ما فقد عقله واتوفي من كتر الاهمال وان مفيش حتي حد بيسأل عليه
وهنا خلصت حكاية واحد من الخمسه وبتبدء حكاية عمي الثاني ووووووووووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية الوصيه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *