رواية نال غايتي الفصل الثاني 2 بقلم هدى حسام
رواية نال غايتي الفصل الثاني 2 بقلم هدى حسام
رواية نال غايتي البارت الثاني
رواية نال غايتي الجزء الثاني

رواية نال غايتي الحلقة الثانية
باب القصر خبط نزل يفتح لقاها الدكتورة : مراد بية حضرتك لسة متصل حالا. .
شدها من أيدها وطلعها على فوق في اوضة البنت فتح الباب دخلت وهي بتبص للبنت اللي نايمة على السرير بحزن وبدأت تكشف عليها : غيبوبة سكر .
مراد : نعم ! ، ازاي دي طفلة .
الدكتورة بحزن : عادي جينات وراثية ، ممكن تطلع برة اكمل بقيت كشف ؟
مراد : تمام .
طلع برة الدكتورة هزتها يمين وشمال سمعت مراد بيقول :
ها مش يلا ؟
الدكتورة بدأت تهزها وجابت كوباية ماية وكبتها عليها فاقت جويدا وهي بتكح بصوت عالي اتكلمت الدكتورة :
أنا عارفة إنك مخطوفة عاوزاكي تشتغلي معايا .
بصيتلها جويدا برفعة حاجب : ما تهربيني أحسن ؟
الدكتورة : لاء مش هعرف أنا عاوزاكي تبقي عيني اللى مبشوفش بيها 😊 .
جويدا : إزاي .
الدكتورة : يعني تشوفية بيعمل ايه بالظبط وتحكهولي .
جويدا : ده مجرم عاوازني اقعد معاه ؟
الدكتورة بحزن : مجرم بس عنده قلب مش هيعملك حاجة عمتاً خودي اديتها كارت وفون نوكيا صغير : خبية .
ونيمت جويدا و طلعت مراد بخبث : ده كلو ؟ ، يا جميلة ؟
جميلة : ملكش دعوه بيا خالص .
مراد بغضب : غوري من وشي دلوقتي يلاااااا.
جميلة الدكتورة بصيتلوا بحزن ومشيت دخل عند جويدا بصيلها وقال جمب ودنها بصوت مغري : عارف إنك صاحية وكنتي بتتفقي معاها بس هسيبك .
جسمها اترعش من نبرة صوتة ، وبدأت تنهج جامد راح نفخ علي وشها وهو بيقول : صنف وسـ * .
ومشي بصيتلوا دية بصدمة وغمضت عينها بخوف وحاولت تنام .
* صباح يوم جديد .
صحيت جويدا وبقيت تبص حواليها افتكرت اية إللي حصل
معاها وبقيت تبص حواليها بخوف لقيت مراد داخل بيدندن : تسلم فهمتك إني نسيت طب لية مش عاوز تفهم ؟ هتعب من بعدك بس تعبي في بعدك ارحم من التعب إللي أنا شوفتوا على ايديك .
ومكنش واخد بالوا أصلا إنها صحيت ، جويدا اتكلمت :
إنتي عاوزني لية ؟ .
مراد لفيلها وهو مش لابس تيشيرت ولسة بيلبسوا غمدت عينها بسرعة ضحك بسخرية : امممم عاوزة أية ؟
جويدا بسرحان في عضلات جسمة البارزة : ها .
مراد : ما تتعدلي يابت ما أقول أية جنس و** تف عليها ومشي .
بصيتلوا بغضب وتمتمت : والله لوريك يا إبن الشيطان .
ايوه باباه كان اسموا كده زمان لانوا في أي صفقة شركتهم بتدخلها بيكسبوها غير اللاعيبهم الغير شريفة …
غمدت عينها تاني وحاولت تنام لحد ما راحت في سبات عميق .
* الساعة ١٢ : منتصف الليل .
صحيت لقيت الباب بيتفتح ببطئ ولقيت داخل منوا مراد وهو باين عليه مسطول : امممم انتي مين ؟
قالها وهو بيقرب منها بصيتلوا بخوف ورجعت لورا لأنو مش فوعيوا : وأبعد بعيد عني .
بصيلها وقرب ونط علي السرير واعتلاها وحاصرها في السرير بأيدية : ولو مبعدتش هتعملي أية بعدين وووووو
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية نال غايتي)