روايات

رواية خدعتني بحبها الفصل الأول 1 بقلم ياسمين سالم

رواية خدعتني بحبها الفصل الأول 1 بقلم ياسمين سالم

رواية خدعتني بحبها البارت الأول

رواية خدعتني بحبها الجزء الأول

خدعتني بحبها
خدعتني بحبها

رواية خدعتني بحبها الحلقة الأولى

يا حازم بيه ارجوك انتي عارفه انا حامل ازاي انتي اعتد’يت
عليا وانا بشتغل في قصرك اهلي لو عرفوا هيقتلوني
اتجوزني حتي لو لي شهر واحد وقول انك كانت شهوه أو اي حاجه بس ارجوك بلاش تعمل معايا كدا
حازم زقها برجل وعدل من بدلته وضحك عليها بسخريه
: انا حازم الصياد اتجوز انتي ههههه ليه أن شاء الله من قله البنات بعدين شهوه في مين فيكي انتي دا انتي لا ليكي شكل ولا لون
بكت بقهر وقالت بصرخ : : طيب ليه اعتد’يت عليا واخد شرفي الي حيلتي لما مش عجباك ولا كانت شهوه فيا ليبيه
انا حامل منك وانتي متأكد انك اول واحد لمستني
شدها من شعرها بعنف :اخرسسسي يا بت انا بنتي ماتجيش من واحده زيك فاهمه انا بنتي تيجي من واحده من قيمتي واحده تستاهل أنها تبقي مرات حازم الصياد مش خدامه بنت بستاني وخدامه اخرك تتجوزي حداد ولا حارس دا حتي كتير عليكي يا بت ومش وزقها رماها برا القصر وقفل الباب خلفها
باااااك
كان يتذكر ما حدث معه منذ ٢٠ عاماً
يتذكر ويأنبه ضميره علي عمله الأسود فاق علي كلام شخصه كلفه بالبحث عنها
يا باشا بنتك انا بدور عليها مش لقيها
حازم بتعب : لازم تلاقيها دور عليها امها سابتني من زمان وانا ظلمتها عايز قبل ما اموت يسمحوني واديهم حقهم
الشخص : يا حازم بيه مش لاقي ليهم اثر انتي بدور علي واحده متعرفش هي فين من ٢٠ سنه يعني الله واعلم ايه حصلها ايه بس انا هكمل بحث عنها
وخرج
حازم ودموعه بتنزل بندم ويتذكر حينما ترجمته
ذالك الطفله الذي عمرها كان لا يتخطي ١٧ عاما
وهي حامل في ابنته
حازم بصريخ : يا رب اعمل ايه طيب اعمل ايه انا عارف اني غلطي مش هتسامحني عليه وعاقبتني بأسو عقاب ممكن يشوفه اي شخص ونظر علي قدمه الذي لا عود إليها فائده
أصبح مشلول يعجز عن الحركه ولم ترضي أن تتزوجه اي انثى أصبح معاق ولا يستطيع أن ينجب اي ابن له
وتعلق بأمل أنه لديه بنت من الخادمه ابنه البستاني والخدامه الذي أعدت عليها ورفض الزواج منها لكن الأن يبحث عنها ليعوض حرمانه من إنجاب الأولاد بإبنه الوحيده ابنته لميس تلك الطفله الذي لم يرحمها
خبط شخص علي الباب
ودخل ازيك يا عمي عامل ايه دلوقت
حازم : تعالي يا عاصم انت وصلت امتي
عاصم قعدت بجانب السرير
: وصلت من المطار من كام ساعه وجيت عاي هنا علطول لما طلبتني بسرعه
حازم ودموعه بتنزل : انا عندي بنت يا عاصم
عاصم بصدمه :ااييه
حازم بدأ بسرد كل القصه وعاصم مازال مصدوم من كل هذه القصه
عاصم بصدمه وزهول : انت يا عمي عملت دا كله
حازم ببكاء : والله انا ندمان يا عاصم ارجوك دور عليها وهاتها نفسي اشوفها قبل ما اموت نفسي احس بأحساس الأبوه انا عارف اني غلط كتييير وندمان اوووي
انا ربنا عاقبني علي ذنمبي وانا مرتاح لأنه دا أقل عقاب ليا
عاصم احس بالشفقه عليه : متخافش يا عمي انا هقدر بإذن خلال يومين هتكون عندك و في حضنك وتعوضك عن كل احساس شوفته وحسيت بيه
طلب عاصم من أصحابه البحث عنها ولديه الكثير من الوسطات فا هو عاصم الصياد من أكبر عائلات مصر
الو يا عاصم بيه
عاصم ايوه عرفت اي حاجه عنها
الشخص : اه بتشتغل في كباريه في ال…….
عاصم بصدمه نعمممم كباريه وأخذ العنوان وراحله بسرعه وهو بيقول اكيد في غلط مش معقول بنت عمي تطلع من البنات ال ****
راح ودخل خبط في بنت كانت طالعه بسرعه
قال بعصبيه : مش تحاسبي يا حيوانه انتي
رفعت عينها في وجهه وقالت بحده : اخرس يالا بدل ما اعمل معاك الصح واظبطك متابعه هنا هتنزل الساعه ١٠ م
هنا 👈 عالم روايات
وكانت ماشيه بسرعه لكن هو مسكها من أيدها وشدها حتي اصتدمت بصدره العريض
قال و هو يجث علي أسنانه : انتي عارفه بتكلمي مين يا بت
فجأه حس ب شئ صلب خبطه في وجه بالقرب من عينه
صرخ بوجع وترك يدها
أما هي : عشان تعرف تلمسني يا حيوان دا انا الي محدش قدر عليا و حست بشعرها بيتخلع من مكانه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية خدعتني بحبها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *