روايات

رواية انتقام انثى الفصل الحادي عشر 11 بقلم عصام مصطفى

رواية انتقام انثى الفصل الحادي عشر 11 بقلم عصام مصطفى

رواية انتقام انثى البارت الحادي عشر

رواية انتقام انثى الجزء الحادي عشر

انتقام انثى
انتقام انثى

رواية انتقام انثى الحلقة الحادية عشر

البوص : ههههههه ههههههه هههههههه وريني هتقدروا تهربوا مني ازاي
وأمير وابتهال مش عارفين يعملوا ايه ومامتها وقعدت وتعبت من كتر الجري
والبوص ينظر لهم بإستمتاع وتلذذ
ابتهال وهي بتجري : اميررر بص انا عندي فكرة الكلاب دي شكلها بقالها فترة كتير ما اكلتش لو معاك اي حاجة طلعها بسررعة
امير بتذكر وهو يفتش في جيبه وقد وجد بعض قطع اللانشون الذي أشترها من امس ولم يأكلهم ورماهم للكلاب وهما فضلوا يأكلوا وبطلوا يجروا وراهم وهمت استغلوا الفرصة وجريوا بعيد عنهم
ابتهال راحت عند امها وخرجت مسدس وقتلت كل الكلاب اللي بيجروا وراء مامتها وفي اللحظة دي البوص سمع وحرك رجالته علشان يشوفوا في ايه وفي دقايق كل رجالته اتجمعوا عندهم هما التلاته
وفضل امير يضرب بالبونيات وبرجله وابتهال اجسلت امها علي جمب وطبطبت عليها وقالت
ابتهال : خليكي هنا
عواطف بحنان : خلي بالك
ابتهال وصلت لهم فما بالقرب وليس بعيد هنا وبالمسدس فضلت تضرب واحد واحد وأمير يضرب ويضرب لحد ما خلصوا عليهم كلهم
وأخذت مامتها وذهبوا عند البوص
البوص لباقي الرجالة : يالا عليهم
واحد من رجالته مسك مامتها وهو حاطط المسدس علي رأسها وقال : اللي هيقرب من البوص هموتها اديني بقول اهو وقالها بتحذير شديد
البوص : كله يرمي سلاحه
رمت ابتهال السلاح وهي رفعه ايدها لفوق وكذلك امير
ابتهال : سيبها واتعامل معايا انا
امير بضحك : هههههه هههههه وراح للراجل وقال عنك انت
ابتهال بصدمة شديدة : امير انت ايه دا وأمير عطه لها إشارة وهي فهمها
كويس
وفجأة كسر رقبت الراجل ومسك المسدس وقتل الباقي لحد ما كلهم ماتوا وفضل البوص لوحده
ابتهال وهي تقرب منه بشر وهي تخرج السكينة وفجأة وبكل قوتها فضلت غرست السكينه في قلبه وفضلت تطعن فيه جامد وكل طعنه عن حزنها وايامها وهي عايشة لوحدها فهو كان السند والأمان لها نعم فهي اشتاقت له كثيرا وفضلت تطعن فيه كتير جدا وفجأة رجل كان لسه فيه النفس ضرب عواطف عند قلبها وأمير ضربه ومات
في المستشفي
الدكتور : هي كويسة ادعولها الحمد لله ان الرصاصة مكانتش جمب القلب مباشرة لولا كدا كان زمانها ماتت لقدر الله
ابتهال وهي تحمد ربنا وأمير أبتسم بسعادة وبعد شهر خرجت عواطف وأمير طلب ايدها من والدتها وهي كانت معارضة بس عواطف قالت لها ياحبيبتي انتي لسه صغيرة ومنصور هيفرح اوي لانه كام بيحب امير جدا وكان دراعه اليمين في شغله وتم زوجهما لتعيش روح منصور بسلام بعد أن اخذت زوجته حقه بالكامل
واتي لها بالحلم وهو مبسوط من ذلك الانتقام ❤️❤️🫶🩷🩷

تمت

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انتقام انثى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *