رواية روح الصخر 2 الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم روان محمود
رواية روح الصخر 2 الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم روان محمود
رواية روح الصخر 2 البارت الثاني والثلاثون
رواية روح الصخر 2 الجزء الثاني والثلاثون
رواية روح الصخر 2 الحلقة الثانية والثلاثون
تعلمي ان الجمال يخضع صاغرا امام جمالك جنيتي ولكن ليس انا من سأخضع لجمالك ولكن اخضعني قلبك الحيديدي سأحصل عليكي روحا قبل جسدا ايها الروح الأبيه التي حاربت حتي لاتستولي ع قلبي ولكن استوليتي علي قلبا وجسدا جعلتي النار تنهش في قلبي حتي انعم بدفئك بين احضاني !!احبك فاتنتي ♡
انتفض في جلسته ما ان راءاها بهذا المنظر المثير اي رجل يتحكم بنفسه امامها
اطلت عليه بمنظرها هذا لون وجهها احمر لون قميصها لاتعي مايحدث لاتعلم كيف طاوعته وخرجت له بهذا الشكل
قميص احمر يتعدي الخصر بمسافه قصيره وبفتحه ككبيره من الصدر
تتقدم. اليه بخطوات بطيئه مرتبكه لاول مره لاتعلم ماذا سيحدث
تقدم اليها يريد ان ياكلها بنظراته كانها فراوله شهيه يريدها فالحال كان خاطئ عندما وضع هذا ضمن التحدي
لاول مره يراها بكل هذه الانوثه
تقدمت بارتباك وقامت بتشغيل الاغنيه التي كانت ترقص عليها
لتعل الاجواء اكثر ويتحول الامر انها هي التي تتحداه ان يقاومعا وهو الذي يحاول السيطره ع نفسه حتي لايخونه قلبه ويجبره التقرب
منها
طوال الاغنيه تتمايل بحرفيه زائده وانوثه طاغيه تغري اي رجل اما هو يزداد اشتعالا يمرر نظره ع حسدها يتفحصها تلك الجنيه بالثوب الاحمر الناري
بعد ان انتهت الاغنيه ذهبت لكي تسكت هاتفها واتت بجانبه بكل دلع تسير بميوعه زائده حتي ينتهي اخر نقطه من صبره لينفذ وهي تمد يديها وجسدها العلوي يميل لتاخذ هاتفها
نعم تبتسمم انتصرت عليه وظهر ع وجهه رغبته الشديده
ولكن ليست الفرحه مكتمله
ليمسك يدها التي تمسك هاتفها
ويقف خلفها يجذبها بقوه الي صدره ليصبح ظهرها لصدره
يمرر اصابعه ع ذراعيها بخفه تجعل جسدها يقشعر ويصبح وجهها كحبه الطماطم
ليقول في نفسه انه من سيكسب هذه الجوله وليست هي
يقترب يجعل انفاسه ع رقبتها تتحرك ببطئ واثاره اصابعه تتحرك ع عمودها الفقري بطوله
لينتفض جسدها يميل بشفتيه الغليظتين الرجوليه يقبل رقبتها برغبه
جعلها غير قادره ع الوقوف بين يديه ليجذبها بيده من خصرهت مره اخري يثبت ظهرها بصدره
يداعب اذنيها بشفتيه
انقطعت انفاسها خسرت امامه كانت تتعمد بالبدايه ان تجذبه اليها وتبتعد عنه وتكسب هي تلك الجوله لكن بخركاته الرجوليه ولمساته واهاته وشفتيه جعلها كتله من النار تريده الي اقصي حد
ادارها اليه ينظر في عينيها يجد الرغبه بعينيها مثله
اقترب ليقبل شفتيها برومانسيه طاغيه
لا لا اللعنه شفتيها كالخمر لايستطيع الابتعاد عنهم مستسلمه بين يديه جسمها الغض بين يديه يجعله يفقد القدره ع تنفيذ خطته وتركها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية روح الصخر 2)