Uncategorized
رواية حياة بسيطة الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم شرين أحمد
رواية حياة بسيطة الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم شرين أحمد
![]() |
رواية حياة بسيطة الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم شرين أحمد |
رواية حياة بسيطة الفصل الخامس والثلاثون 35 بقلم شرين أحمد
اكتر من كده قلت ليها ي صلاة النبي متعرفيش حاجة بص كانت بتبص ليا ببرئة دي الل خلتني يحبها اكتر ديه لما كنت داخل عندها عطت و معرفش اي لغاية لما في يوم شافتني بكلم واحدة قلت اغصها و اخليها تغير اسكت ع اللي حصل قالت ليا اني خاين و قالت عليا متحرش و قالت عليا بلاوي اسكت كانت هتلبسني تهمة و انا معملتش حاجة
جت مرة كانت في بنت شافتها واقفة معايا البنت كانت قمر سارة شافتها عيطت قالت ليا انت هتسبني و هتروح ليها ده انا بسبب الحمل بتاعها بقيت كل وم بنسبه ليها واحد خاين الهرمونات مش بتطلع غير ليا
جاسر فضل يضحك مش قادر :ههههههههههه معلش ههههههههههه
عمر :اضحك اضحك ي عم اضحك اااااه انا هروح دلوقتي احسن تقول اني بكلم واحدة
جاسر:هههههه اسكت النهاردة روان بتقول لزين انت بتروح النايت صح و بتحب حد غير صح الواد كان مرعوب مع انه. من البيت لشغل ببص ليه لاقيته خايف هههههه قال ليها والله ي قلبي مش بروح في حته اسألي جاسر
قالت ليا جاسر وهو بيروح الشغل كانت بتعيط ولا اي قلت ليها متقلقيش هو بيروح معايا بانه اتعلم خلاص الصايع ضحكت و بتقول ليه انا الحلوة و لا لاء و تعيط و تقول انا عارفة تخنت هههههه
عمر :هههههه ي عم بسبب الحمل الهرمونات كل شوية كده شوية انا ماشي دلوقتي بسرعة
جاسر :ماشي
ثم ذهب عمر و تذكر جاسر نور و ابتسم
_______________///__________
عدت الايام هذه ع الكل وصلت نور و سليم الي موطنها مع عمرو كما هي اشتاقت لاهلها
عدت الايام هذه ع الكل وصلت نور و سليم الي موطنها مع عمرو كما هي اشتاقت لاهلها و احبابها و ثم ذهبت الي الفلة
و كل يوم جاسر يبحث عنها
:اه وصلتوا و لا لسه
:اه وصلنا ي فندم متقلقيش
؛خلي بالك منهم فاهم و لا لاء
:حاضر ي فندم
_______________”””______________
:نور نور تعالي يلا
:نعم ي عمرو
:تعالي يلا نروح المول تحتاري لبس ليكي و لسليم
:بس كده انت تعبان دلوقتي حرام عليا
:لا لا عادي متقلقيش انا كويس يلا جهزي نفسك.انا مستنيكي
:ماشي جهزت نفسها و حجبها الذي ذادها اكثر جمالا من قبل امسكت سليم
ذاهبت الي المول اخذت تاختار عدت اشياء اليها و الي سليم و لم تنتبه انه ليس موجود
:سليم تعالى كده
ونظرت الي المكان و قلقت لانها لم ترى.
لووسمحتي مشوفتيش طفل صغير هنا كان معايا
:لا ي فندم مشوفتهوش قلقت جدا
و اتصلت ع عمرو
:الو ي نور خلصتي
:الحقني ي عمرو مش لقيا سليم انا نموت لو ملقتهوش
:اي اي كي دوري عليه و انا كمان هددوؤ متقلقيش يلاا
ثم بظلئوا ف ان يدوروا في كل مكان
في مكان اخر
:الوا انا وصلت المكان جهز ليا كل حاجة يلا تعالي يلا بسرعة
اه انا اسف و انتبه ع شئ صغير كان طفلا ملاك احسن في هذه اللحظة بشئ في قلبه
:ي عمو مث لاي مامي كان يبكي
ابتسم ع هذا الطفل :متقلقش احنا هنلاقي مامي بس قو ليا اسمك اي
:سيييم
ضحك ع لهجت الطفل الجميلة
والله صوت رقيق و كانت تبكي :سليييم انه يعرف هذا الصوت انها صوت ملاكه
:ماااامي
حضنت ابنها و كانت تبكي :كنت فين يروحي قول ليا
كنت بدور عليه
:نور نور لاقيته
:اه ي عامر و لم تنتبه للذي و اقف و مصدوم ماذا و من هذا الذي معها
و انتبهت له و اتصدمت انه انه جاسر و من حظهل الجيد
:جاسر استاذ جاسر. انتبه جاسر لشخض و اتجه لها ثانية لم يراها خاف جدا
و غضب من الذي كان معها و هل هذا ابنها هل تزوحت وكيف وانا زوجها لا لا
كانت الافكار ف راسه كثيرة حظا اخذ يقلب المكان بأكملها اخذ الكثير من الوقت و لم تكن موجودة
انما هي كانت خائفة
عمرو في السيارة بأستغراب :في اي نور مسكتيني ليه كده اي اللحصلي مالك
نور بخوف :هابقى اقولك بس نمشي و هحكي ليك
عمرو:ماشي
وصلوا الى البيت
ثم قصت لعمرو كل شئ
:طب و اي دلوقتي هعمل اي ي عمرو
عمرو :بتفكير متطلعيش من البيت خاالص غير لما نشوف حل ماشي عقبال لنا ارجع من السفر لاني هاحيب و رق
نور:انا خايفة ياخد ابني مني مش قادرة خاالص
خايفة يعرف
يتبع……
لقراءة الفصل السادس والثلاثون والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد