رواية حكاية أولاد عاصم الفصل الخامس 5 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية حكاية أولاد عاصم الفصل الخامس 5 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية حكاية أولاد عاصم البارت الخامس
رواية حكاية أولاد عاصم الجزء الخامس
رواية حكاية أولاد عاصم الحلقة الخامسة
عاصم غمض عيونه بوجع لما والد خطيبة يونس قال ليه كل شيئ قسمه ونصيب وان بنته مش هينفع تكمل مع يونس بسبب اللي حصل من اخته وان هي هتتجوز ابن عمها أحق بيها وهيحافظ عليها ومش هتضطر معاه تسمع كلام يإذيها زي اللي كانت هتسمعه وهي مع يونس
عاصم قفل بعد المكالمه المؤذيه نفسيا وجسديا دي وبص ليونس اللي عيونه كان متجمع فيهم الدموع وقام دخل اوضته وقفلها عليه هو كان بيحب خطيبته اوي وبعد ما عانا كتير اوي عشانها واخيرا خطبها ودلوقتي بسبب غلطة اخته سابها
زين دخل الصالون عند والده وكان متعصب جدا
طه : في اي يا زين مالك
زين بعصبيه : ولا حاجه يا طه ولا حاجه نص الموظفين في الشركه استقالوا بس
طه بخضه : ليه اي اللي حصل
زين : تخيل ما ينفعش يشتغلوا في شركة واحد اخته زي مريم كدا وكمل بحزن انا تعبت اوي علي ما كبرتها سهرت ليالي طويله وسنين عشان اكبرها
واهو بأخسرها من غير اي مجهود حتي وكله بسبب واحده خاينه زي دي
عند حنين
بسنت صديقة حنين : ايوه يا حنين انتي لازم تطلقي من زين هو يعتبر خانك ولو رفض قضية خلع صغيره كده هتخلصك منه
حنين بدموع : انا بحبه اوي يا بسنت ومش قادره اسيبه حاسه اني ظلماه وحاسه ان لو كملت معاه هعيش طول عمري أعاني
بسنت : ولا هتعاني ولا حاجه هتزعلي يومين شهرين وبعدين هتهدي خالص وتحبي غيره وتتجوزي وتعيشي حياتك مرتاحه لازم تنتقمي منه يا حنين مش لازم تسيبي حقك بضيع كدا
ولحد هنا كدا هنقف شويه عاصم عنده 9 اولاد مش هنذكرهم كلهم هنذكر بس كام واحد منهم اللي قصصهم بتحصل حاليا مع البنات والشباب الادمان واصدقاء السوء والخيا،نه والغدر وكل حاجه من دول ليها اشخاص هيمثلوها الاحداث بتذيد وفي ناس بتظهر وناس هتختفي ودورها هيخلص نكمل بقي
مريم كان كل ما بيتجدد اي حاجه في قضيه قاسم كانت الشرطه بتااخذها قدام عيون اهل بلدها كلهم وطبعا الناس ما بتصدق تلاقي قصه تسهر عليها
ايام بتمر ومفيش جديد غير كل يوم مريم في القسم ودا كان مسبب ازعاج لجيرانهم فإتحدوا مع بعض ان يخرجوهم من البلد لكن هيروحوا فين ما هي دي بلدهم وهنا كانت حياتهم مفيش اماكن تانيه يلجؤا ليها اتوسطت ناس تانيه بينهم وحلوا المشكله
بس بمشكله اكبر ان مريم تتزوج
طب واي المشكله في كدا بقي
المشكلة ان مريم بتتزوج واحد كبير في السن احفاده اكبر منها ودا كان اقل عقاب ليها
يونس ساب خطيبته وحب عمره واتزوجت شخص تاني غيره زين خسر نصف موظفينه بس قدر يشوف غيرهم ويحل مشكلته حنين صديقتها هي كمان بتحاول من جهه اخرى تخرب حياتها بجانب اللي تاليا بتعمله يحيي بقي مد،من اكتر من الاول لكن مفيش حد لاحظ دا لان مشاكلهم كانت ذايده اوي دا يعتبر مفهوم.صغير عشان مفيش حد يقول فيها غموض الروايه والله ما فيها غموض بالعكس كل حاجه واضحه بس الاشخاص اللي كتروا وبحاول اقلل فيهم بس
وقبل كل دا نروح لتسنيم
مروان كان بيضر،ب فيها بقوه رغم ان والدته مش بتحبها الا ان هي كانت بتحاول تبعده وكانت بتضر،،ب فيه عشان يسيب تسنيم لكن وكإن فرصه وجيت ليه علي طبق من ذهب وكان في انتظارها من سنين
تسنيم بدأت تنز،،،ف واغمي عليها لكن بردوا كان مكمل والدته كانت بتنادي اي حد
ماشي يدخل يخلص تسنيم منه
وبردوا لسه مكمل ودا عشان شافت اخطاؤه مره واتنين و عشره وسكتت وما اتكلمتش وواجهته ومره واحده كشفت السر
الناس دخلت وحاولوا يمنعوه لكن هو كان مكمل بردوا وبصعوبه خلصوها من ايديه والدته جريت عليها بخوف وقلق عشان تفوقها لكن مفيش فايده نزل شخص من اللي واقفين يشوف لسه فيه نبض ولا لا
لا حول ولا قوة الا بالله ان لله وان اليه راجعون
والدة مروان : ابنييييييييييييييييي
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حكاية أولاد عاصم)