روايات

رواية عشقت ملاكي الفصل الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية عشقت ملاكي الفصل الثامن عشر 18 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية عشقت ملاكي البارت الثامن عشر

رواية عشقت ملاكي الجزء الثامن عشر

عشقت ملاكي
عشقت ملاكي

رواية عشقت ملاكي الحلقة الثامنة عشر

في الشركة
طرقت السكرتيره على الباب
زين : اتفضلي
ايمان: يا بيه في واحده عايزه تقابلك ضروري
زين : مين
ايمان: اسمها بيسان يا باشا وانا حكتلها انو لازم يكون عندك موعد من قبل بس هي قلتلي انو الموضوع ضروري
زين : دخليها
دخلت بيسان لمكتب زين
زين: عايزه ايه
بيسان : احم أنا عايزة اقولك حاجة يا زينو
وقف زين واقترب منها ،،،هو انتي مين
بيسان: بحبك
ابتسم زين على جرأتها
زين: شايفك جريئه زياده
بيسان برقة: ايوه انا بحبك مش عايز تقول حاجه
زين بأبتسامه: الباب وراكي
بيسان: طب مش هضيفني حاجة
زين: لما اقابلك المره الجاي
ابتسمت بيسان : اممم يعني في مره جاي
زين: ايوااا خدي موعد من السكرتيرة أنا مشغول دلوقتي
بيسان: حاضر ،،، سلام
وبعد وقت دخل عمر
عمر : يلا يا زين بعد خمس دقايق الاجتماع
زين: يلا يا عمر اسبقني انتا
عمر : متتأخرش
زين : الووو يا مرات عمي
سماح: اهلا يا ابني
زين: مرات عمي بس لو ممكن تعطي الجوال يا ملاكي عايز اكلمها
سماح: يا ابني ملك مع محمد بغرفتك بشرحلها الدرس لأنها مش فهماه
زين بعصبية : روحي يا مرات عمي طلعي محمد من غرفتي وانا هجيلوا هو انتوا ازاي تسمحولوا يعمل كده
سماح: يا ابني هو ولاكن نظرت للهاتف رأته اغلق الخط بوجهها
زين بعصبية : هو اصلا يعمل كده ازاي وخرج من الشركة كلها
وبعد وقت دخل للقصر بعصبية وعيونه أصبحت لونها ك الدم من شدة غضبه
زين بصوت عالي
محمد محمد
محمد: اه يا زين في ايه
ضربه زين صفعة على وجهة وأمسكة من لياقة قميصه وبدأ يضرب به بغل
زين وهو يضربه : انتا يا محترم ازاااي تقعد مع ملاكي هو انا بخليك تطلع فيها ل حتى تقعد معها بغرفتي
سماح بخوف على ابنها : يا ابني هو معملش حاجة بس كان بيفهمها بيساعدها
زين وهو يضربه اكتر : محدش حكاله يقعد معها
محمد وهو ينهج: والله انك مجنون ابعد عني يا زلمة روح حلوا عني انتا وملاكك ،،،،انا عشان عملت خير يبقى اموت منك
رجع زين يمسكه من لياقه قميصه وبدأ يضرب به اكتر
زين وهو ينهج والغضب عاميه: محدش قلك انك تساعدها
مسك بعياط: الله يخليك اتركوا يا زين ،،،،ولاكن زين الغضب عاميه ضربه بقوة اكتر كل ما بخياله أن ملاكه كانت تضحك بوجه محمد وعقله يقول له أن ملاكه يمكن أن تعجب به وكل ما يفكر يضرب محمد اكتر
محمد مكانش قادر يقول حاجة
كانت بغرفتها تذاكر سمعت صوت صراخ خافت بشدة من الصوت فتحت باب الغرفة ونزلت تركض لترى ما الذي يحصل
رأته يضرب محمد وعيناه باللون الاحمر وقفت بنص السلم خافت أن تقرب منه وهو بهذه العصبية ولاكن رأت محمد سيموت بيده نزلت بسرعه ووقفت أمامه
ملك بعصبية : زين انت تضرب اخوك ليه
زين بعصبية: مسكها من كتفها هو انتي خايفة عليه
قولي خايفة عليه
بدأت ملك تبكي خوف من منظره وبدأت شهقاتها تعلى
ضربها على وجهها قولي انتي خايفة عليه ليه
الغضب كان عاميه قلبه وعقله
قولي،،،،،، قالها بصراخ انتفض الكل عليها
مسك شعرها بيديه واليد الثانية يضربها
انتي هتروحيله صح هتتركيني انتي بتحبي محمد ردي عليا
كانت تبكي فقد وتشهق ،،،،، ودقائق واغمى عليها سكنت على يديه وهناا فتح عينيه على اخرها هنا استوعب أن ملاكه ساكنة بين يديه لا تتحرك هنا رأى علامات ضربه لها
بدأت دموعه تنهمر على وجنتيه ،،،،،ابتعد عنها بسرعه ارتمت على الأرض
زين بدموع: حصل ايه هو في ايه
دخل عبد الرحمن مع عمر للقصر
وقف مصدوم على الذي يراه أمامه
ابنه الذي غائب عن الوعي وحوله سماح ومسك يبكون يحاولون أن يستعيد محمد وعيه
وابن أخيه الذي جالس على الأرض يبكي وهو يضم ملاكه
والصغيرة الذي اعتبرها حفيدته
عمر : زين قوم صحصح ملك هتموت قوم خدها على المستشفى
زين لا يسمعه عقله فقد لملاكه
عبد الرحمن: ضرب زين على وجهه
زين قوم ملك هتروح مننا
زين يضمها ويبكي فقد عقله وقلبه لا يسمعان شئ
نادى عبد الرحمن على الحرس وحملوا محمد واخذوه للمستشفى وذهبت معهم سماح
ذهب عمر ل يحمل ملك أبعدته يد زين
زين: انتا تقربش عليها انت تسترجي تلمسها ازاي
عبد الرحمن للحرس امسكوه
الحرس مسكوا زين
وعمر حمل ملك وأخذها للمستشفى
زين بصراخ: ابعدوا عني يا كلاب

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت ملاكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *