رواية الوصيه الفصل السابع 7 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية الوصيه الفصل السابع 7 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية الوصيه البارت السابع
رواية الوصيه الجزء السابع

رواية الوصيه الحلقة السابعة
بابا بقي كان انسان عادي جدا مفيش حد كان مصدق ان هو ممكن يشترك في جر.يمه بشعه كدا وفي مين في والده
بابا كان عنده ولد وبنتين
كانت اماله كلها متعلقه في اخويا كان اخويا بيصلي وبيصوم ودايماً من الاوائل في جامعته واول ما اتخرج وقف جنب بابا واتعلم منه كتير في شغله كان سند لبابا بمعني الكلمه
لكن يشاء القدر ان اخويا يتعرف على مجموعه من التكفير.يين ويروح معاهم يقت…ل في الابرياء ويسر.ق وينفذ جرا.ئم الشرطه كانت مر.اقبه بيتنا حتي الفون متراقب حياتنا كانت جحيم بسببه بننام زي ما بيقولوا
عيونا مفتحه لحد ما يوم جه اسوء خبر لبابا وفاة اخويا في حا.دث تفج…ير اخويا قت.ل نفسه وقت.ل مقدم بعائلته واتسبب في عدد من الجر.حي وتفجي.ر ممتلكات الدنيا اتغير لونها في عيون والدي فضل فتره كبيره مش بيتحرك من مكانه
لحد ما يتفاجئ بخبر اختي اللي اصدقائها ضافوا ليها الس…م في الأكل لأنها كانت دائماً الاولي عنهم وذادت العدا..وه اكتر لما دكتورها في الجامعه اتقدم ليها وخطبها بابا بابا بقي متقاعد وحرفياً مابقاش بيتحرك من علي الكرسي المتحرك
مفيش غير عيونه بس اللي بتتحرك من سنين طويله ماسمعناش صوته ولا شوفناه حرك ايديه حتي
الانتقا.م فيهم الخمسه كان اصعب واشد كل واحد فيهم حكايته كانت مختلفه اللي اتوفي من شد.ة المرض واللي فقد اولاده واللي فقد عقله واللي اتق.تل
ربنا سبحانه وتعالي عمره ما بيرضي بالظلم بيفضل يدي الظالم فرص كتييييره اوي عشان يتوب ويرجع ليه رجع فربنا غفور رحيم ما رجعش فربنا بيمهل ولا يهمل هيعذ.به في الدنيا وفي الآخرة
مش هتكون ظالم وهتكون نهايتك سعيده مش هتدبر للأذي وماتتأذاش في الآخر هي الدنيا كدا كما تدين تدان
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية الوصيه)