رواية ليان الزعيم الفصل الأول 1 بقلم آية عيد
رواية ليان الزعيم البارت الأول
رواية ليان الزعيم الجزء الأول

رواية ليان الزعيم الحلقة الأولى
نبدا بالبطلة(ليان) ومش لازم نأفور في شكلها يعني هي بنوتة حلوة وخلاص شعرها اسود وعيونها زي عيون خلق الله وقصيرة وشكلها شكل طفولي عندها 18 سنة طيبة وهبلة باختصار وهربت من الملجأ ال كانت عايشة فيه لان الست المشرفة كانت عايز تتاجر فيها يعني وكدا ،
نروح بقي للبطل وما ادراك ما البطل 😏
حاجة كدا مصري علي كوري 😂
طول بعرض انما ايه… (استغفر الله العظيم) 😭😂
احم المهم (اسر السيوفي)
طويل وعريض شعره اسود عيونه عسلي وعند نظرة حادة كعيون النسر ^^ عنده طبعا مجموعة شركات السيوفي
( وبيشتغل في الماس والسلاح بالسر ) يعني مافيا يعني🙂
:
خلصنا تعريف الابطال ندخل علي القصة بقي :
في قصر كبير من قصور الاغنياء قاعدة ست شيك علي الموبايل بتقلب فيه دخلت عليها كبيرة الخدم
كبيرة الخدم ( اسماء) : لو سمحتي يا هانم كنت عايزة اتكلم معاكي في موضوع.
والدة اسر (اميرة السيوفي) : ايه يا اسماء؟
(اسماء) :كان فيه بنت كدا جبتها عشان تشتغل هنا و كانت عايشة في ملجأ.
(اميرة) :طب وهي كويسة واثقة فيها يعني.
(اسماء) : ايوا واثقة فيها متقلقيش هي بس لسة صغيرة ومش عارفة الشغل كويس.
(اميرة) :خلاص تمام انتي علميها الشغل وعرفيها التعليمات هنا كويس.
(اسماء) :تمام يا هانم عن اذنك.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
اتجهت ناحية المطبخ ال كان كبير وفخم لقيتها قاعد علي الكرسي وباصة للارض وباقي الخدم بيشوف شغله راحت عندها واول ما (ليان) شافتها قامت وقفت علي طول
(اسماء) بنظرة تدل علي السيطرة :انا اتكلمت مع الهانم الكبيرة وهي وافقت وانا مش بحب الدلع في الشغل، الشغل شغل تمام.
(ليان) بنظرة بريءة مليانة بالتعب والحزن : ح حاضر
(اسماء) وهيا بتنادي علي واحدة من الخدم : عليااااء
(علياء) بسرعة : نعم يا كبيرة.
(اسماء) : خوديها علي اوضتها واديها لبس الشغل.
(علياء) : حاضر.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
اخدتها علياء علي اوضتها وطلعتلها لبس الخدم وسألتها
(علياء) :انتي اسمك ايه؟
(ليان) : انا اسمي ليان.
(علياء) :الله اسمك حلو، وانا علياء.
(ليان) :شكرا
(علياء) بهزار: البسي يلا بسرعة قبل ما كبيرة الخدم تعملنا عقاب مزدوج.
(ليان) ابتسمت: ههه حاضر
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
لبست ليان لبس الخدم كان عبارة عن فستان واصل لبعد الركبة زي ال بنشوفوا في الافلام الاجنبية كدا
وكانت رابطة شعرها كعكة وفي خصلات شعر نازلة علي وشها والبت كانت كيوتة وحلوة ويعني
كبيرة الخدم اول ما شفتها قالتلها
(اسماء): بصي كدا من الاول هتكوني مسؤلة عن تنظيف القصر، واياكي اسمع بسببك شكوي، وتسمعي الكلام علي طول ومتتكلميش مع حد الا علي قد السؤال وبس غير كدا مفيش كلام فاهمة، و اه متطلعيش الجناح ال فوق خالص دا خاص با اسر بيه وهو عنده خدم خاص لتنظيف الجناح بتاعه وحاولي ان شغلك يعجبني فاهمة.
(ليان) وهي باصة للارض :حاضر
. (اسماء) : يلا علي شغلك.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
برا في الصالة جت بنت عندها 19 سنة ودي تبقي اخت اسر
(ميار السيوفي) ومعاها بنت خالتها ال عايشة معاهم (سيا الدمنهوري) ال عندها 21 سنة ووالدتها اخت اميرة والدة
اسر ( كريمة الدمنهوري) جوزها مسافر وهيا عايشة مع
اختها ونفسها تجوز اسر لبنتها
نزل من علي السلم شاب في العشرينات يبقي ابن كريمة واخو سيا الكبير عندو 25 سنة وبتاع بنات
(سامي) وهو نازل من علي السلم :صبااااح الخير يا عيلتي السعيدة
(اميرة) : صباح الخير يا سامي، يلا عشان نفطر الفطار جاهز.
اتجه الكل ناحية السفرة وكلهم قعدو مكانهم ما عدا الكرسي الرئيسي في مازال فارغ سالت كريمة
(كريمة) :امال فين اسر؟
ردت عليها ست كبيرة في السن ومتجهة علي الكرسي بتاعها
ودي تبقي جدة اسر من الاب
(الجدة’ سميرة) : اكيد جاله مكالمة
خرخ الخدم وكانوا بيقدموا الاكل في الاطباق وكانت معاهم ليان وفي نفس الوقت نزل اسر بهيبته علي السلم ومتجه ناحية الكرسي الرئيسي لان هو يعتبر كبير العيلة
(اسر) بصوته الرجولي : صباح الخير.
الكل رد عليه بتركيز واحترام
قعد وبدا الكل في الاكل
(اسر) وهو موجه كلامه لسامي :كنت فين امبارح؟
(سامي) بلع ريقه بخوف :ك كنت ف في الشركة
(اسر) ساب الشوكة وبصله بنظرة تخوف : بجد!
(سامي) اتوتر وكان لسة هيتكلم فجاءة….
ليان كانت داخلة بالعصير وبدون قصد اتشنكلت ووقعت علي اسر وطبعا العصير وقع عليه
اسر بصلها وهيا بصتله وعينها وبقها مفتوحين من ال عملته
والعيلة كلها مصدومة ومستنين اسر هيعمل ايه
(اسر) بغضب جنوني وصوته العالي قومها صرخ فيها : انتيييي اتجننننتي
وليان واقفة ومنزلة وشها في الارض وبتعيط ومنكمشة في بعضها بسبب صوته العالي ال يخوف
(اسر) انتي غبية مبتشوفيييش مين ال جاااااب الغبية ديييي هنا
جات كبيرة الخدم وهي مصدومة وخايفة من اسر
كبيرة الخدم(اسماء) بخوف: ااا اسر ب بيه انا انا اسفة ولله انا ال جبتها وهيا لسة جديدة ومتعرفش حاجة اول واخر مرة مش هتعيدها تاني
ليان رفعت وشها وهي بتعيط وخايفة
واسر كان هيتكلم بس اول ما شافها كدا وشاف عيونها سكت وملامحه هديت في لحظة وبدون ما يتكلم مش من قدامهم والكل مصدوم ازاي عداها كدا دا لو حد من الخدم غلط غلطة بسيطة بيطرد فورا لي بالذات سكت المرادي……
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ليان الزعيم)