Uncategorized
رواية جميلتي الفصل التاسع 9 بقلم نيفين أحمد
رواية جميلتي الفصل التاسع 9 بقلم نيفين أحمد
![]() |
رواية جميلتي الفصل التاسع 9 بقلم نيفين أحمد |
رواية جميلتي الفصل التاسع 9 بقلم نيفين أحمد
مصطفي : انا هجيبك يا قلبي بالعافيه يا سندس
حسام : أنا حاسس أنها هتولع فيه لو عرفت إلي حصل
مصطفي : متخفش أنا هغطي عليك ههههههه
تقي : نفسي أعرف جايب ثقه دي منين وممكن ترفض تتجوزك تاني
مصطفي : مش هينفع لأنها لحد دلوقتي مراتي
تقي : نعم يا خويا أزايه ده أنت طلقتها قدامي
حسام : أصل إلي حصل
تقي : أنت كمان تعرف وسكات نهارك زاي وشك
حسام : شفت جبتلنا الكلام أزايه
مصطفي : أنا طلقتها لحظة عصبيه يا تقي وتاني يوم ساعة سفركم جيت لقتها سافرت وملحقتهاش
تقي : حتي لو لحظة عصبيه يبقي طلقتها وكمان مش سندس سالتك عن ورقة طلقها قولتلها معاك
حسام : أصل جالي بعد ما رجعت وقلتلوا كل حاجه وردها قدامي
تقي : طيب سبتها ليه كل ده
مصطفي : عشان تسبت نفسها وكمان عشان أخف ، وأخلص الشغل إلي ورايا ، وكمان كونت هسبها لم تخلص خمس سنين طب بس مقدرش ، وحشتني أوى رغم أني كونت بشوفها كتير
تقي : بتشفها أزايه
مصطفي : كونت برقبها كل فتره كده ، وحولت شغلي جنبها فترة ، وأشترة شقه قدامها بس شغلي تتطلب أرجع بعد سنه ونص
تقي : ده انت علي كده كونت بتشوفها كل يوم
مصطفي : هههههه اها
حسام : ههههههههه خبيث
تقي : كونت عارف ومقلتليش ماشي ماشي
حسام : أنا مالي طيب أنا وعدته أن مقلوش لحد خصوصاً أنتي يرضيكي أطلع كذاب
تقي : وأشمعنا أنا بقي
مصطفي : عشان مش بيتبال في بوقك فوله ههههههه
تقي بغضب طفولي : ماشي يا ولد عمي ماشي يا حسام
حسام : شفت حصلي أيه من وراه أفكارك السوده
مصطفي : خلاص بقي مهم كلمها شوفها هتعمل رغم متاكد من إلي هتقولك
حسام : طب هتقولي أي
مصطفي : هتقولك هاجي عشان أغيظه وحاجات من دي
حسام : هنشوف ، بيرن عليها ……
سندس : أزايك يا حسو
حسام : أيه يا قلب حسو عامله أيه
مصطفي : أنجز
حسام : بس هتسمعك هههههه
سندس : بتكلم حد يا حسام
حسام : لا معاكي هاا هتنزلي
سندس : أها هنزل وهحضرة الفرح كمان بتاع مصطفي
حسام : أنتي متاكده من كلامك
سندس : أها وهحضر مع خطيبي كمان
حسام : نعممم خطيبك
سندس : أها جاي يطلب أيدي منك
حسام : وعرفتي منين بقي يا هانم
سندس : هو طلب أيدي وأنا قلت لم ارجعلك فقلتلوا إن نزله مصر بكره فهينزل معايا
حسام : ماشي يا سندس
مصطفي : دي نوايا تنتقم بقي
حسام : هههههههه أحسن تستهال الصراحه
مصطفي : ده أنا هعلق الأستاذ إلي طالب أيدها ده لم أشوفه بس ، أعمل إلي قتلك عليه لم نشوف الهانم جايبه مين .
سندس : أيه يا بنتي أنتو فين أنا مستنياكم قدام المطار أنا وخطيبي
تقي : أحنا بعتنلك السواق لأن مشغوله يا قلبي عروسه بقي
سندس : ول يهمك يا قلبي ألف مبروك
تقي : الله يبارك فيكي يا قلبي ، صح هو أسمه أيه
سندس : هو مين
تقي : هيكون مين خطيبك
سندس : عبده قصدي عبد الرحمن
تقي : اها طيب سلام ( الله يرحمك يا عبد الرحمن ههههه )
مصطفي : وكمان بدلعه الهانم لم أشوفه خلقته بس
حسام : أهداء ده بتعمل كده من غيظها بس
مصطفي بغضب : ماشي أنا هادي أهو
تقي : أحنا جهزنا كل حاجه بس هي بتخاف من ضالمه
حسام : وهو ده مطلوب ههههههههه
ـ بعد مده
توصل سندس ومعها عبده
سندس : الله الفيلا متزينا حلو أوى أنا هدخل أشوفهم جواها واستني أنت هنا ماشي
عبده : ماشي
سندس تفتح باب الفيلا تلاقي دنيا ضلمه بتحاول متخفش وتمد أيدها جنبها بتحاول تطول زارر النور
يقفل الباب مره واحده تترعب وتقعد تنادي تقي ، حساااام
مفيش رد لا أردياً تقول طفي لأن دايما وهي صغيره تنادي بأسمه لم نور يقطع
مصطفي : أيه يا حبيبتي
سندس : طفي طفي هيهيهيهيه النور طفي ( قصدها مصطفي ب طفي من الخوف بتقول طفي )
مصطفي : متخفيش أنا معاكي ويمسك أيدها
سندس : مستبنيش هيهيهيهيه وتحضنه
نور يرجع مره واحده
سندس : وهي بتفتح عينها تلاقي الناس كتير وموسيقي تشتغل فيخدها مصطفي ويرقص بيها
سندس : أنت بتعمل أيه سيب أيدي وأبعد
مصطفي : مينفعش أنتي قولتلي مسبكيش وكمان الناس بتتفرج مينفعش
سندس : أنسان بارد وبتحاول تبعد النور يقطع تاني فتقرب منه
مصطفي : هههههههه مراتي طفله
سندس : أنا مش طفله أنسان تلاجه
مصطفي : وبنسبه لمراتي عادي ويضحك بخبث
سندس : اها عادي ، أيه مراتك في عينك طلقيتك قصدك
مصطفي : متاكده
سندس : أكيد طبعا ومعايا ورقة طلقنا
مصطفي بخبث : بجد هي فينها
سندس بخوف من ثقته : مع حسام حبيبي وتضحك بخبث
مصطفي : قصدك أخوكي ويضحك هههههه
سندس : أها أحلي أخ في دنيا ، كمان عايزه أعرفك علي خطيبي عبده ( بتقولها بدلع هههه )
مصطفي : ياريت أتشرف عشان أعرف بمراتي بالمرة
سندس بحزن : أنتو اتجوزته خلاص
مصطفي بمكر : من بدري كتبين كتابنا وفرح النهارده
سندس بحزن أكبر : ألف مبروك
الرقصه تخلص
مصطفي : يسبها ويقول هااا فين خطيبك
سندس : بره تعال شوفه
عبده : ده اخوكي يا قلبي
سندس : لا طليقي
عبده : هههه هو الخسران يا روحي ، أهلا بحضرتك
مصطفي بغضب : أهلا بيك ويضغط علي أيده جامد
عبده بألم : هو حضرتك شغال أيه اهااا
مصطفي بضحكه خبيثه : أنا مقدم مصطفي وحضرتك
عبده : دكتور عبد الرحمن
سندس : أمال فين مراتك
مصطفي : هنا
عبده : هنا فين جبها نتعرف بيها
مصطفي : مراتي سندس
عبده : أيه نفسك أسمك يا حياتي بس أكيد مش حلوه زايك
مصطفي نفذ صبره وهو بيتغزال بمراته : مراتي ………
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية إشارة للكاتبة دعاء الأنصاري