رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثامن 8 بقلم وهج ابراهيم
رواية وبك القلب اكتفى الفصل الثامن 8 بقلم وهج ابراهيم
رواية وبك القلب اكتفى البارت الثامن
رواية وبك القلب اكتفى الجزء الثامن
رواية وبك القلب اكتفى الحلقة الثامنة
سلمى بتوتر وخوف كانت هتخرج لكنه مسكها بسرعه وحاوط خصرها
سلمى بدموع : سيبني بالله عليك..ياعمر
عمر بضحك :مالك انتي هبله صدقتي بسرعه كنت بهزر وكمان مكنش قصدي اللي حصل من شويه بالمطبخ معرفش اي اللي حصلي..بس انتي عصبتيني
سلمى مكنتش سامعه بيقول ايه متوتره من قربه ليها وقلبها بيضرب جامد همست بكسوف : ممكن تسيبني بقى..
عمر : هسيبك بس متهربيش ماشي..
هزت راسها بخحل من قربه ليها..
عمر بعد عنها والتانيه خدت نفسها بسرعه..وحاولت تهدى
والتاني مشي ناحيت السرير
وقالها : انا فؤضتك عشان جايبلك ده عارف انك مش هتلحقي تجيبي حاجه..ده عشان كتب الكتاب.
بصت بذهول وفرحه على الفستان اللي جابهولها..وعيونها بدأوا يلمعووا..
عمر قرب منها وهمسلها بمرح : تحبي اساعدك تجربيه..
رفعت عيونها ليه بصدمه
عمر بهزر بهزر اصلا كلها كم يوم وهتبقى على سرير..وقربلها اكتر وهمس عند شفايفها ونفسه بيضرب وشها :وبعدها مش هسيبك ابدا
الكلمات دي جننتها خلت وشها يحمر وبصت على الارض بخجل
قرب منها عمر ورفع وشها ليه: بقولك ايه بلاش ام الكسوف ده مش عايز الكسوف ده يوم فرحنا فهماني عشان هتكون ليله ولا الف ليله وليله
وباس شفايفها بخفه : تصبحي على خير..
والتاني فضلت متسمره مكانها مش عارف تعمل ايه.
عند شهد
بتعملووا ايه قالتها خالت شهد وفزت شهد بكسوف من بين ايديه ..
يحيى بوقاحه هنكون بنعمل اي ببوس مراتي عيب والا حرام..
امه : مراتك لما تبقى تعملو الفرح غير كده مفيش الحجات دي وانتي انزلي شوفي امك..
شهد بحرج نزلت جري..
يحيى : والله انا شاكك انك امي حرام عليكي والله..اللي بتعمليه فيا انا مصدقت ياامي
امه : عاوز تبوس وتحضن يبقى بعد الفرح غير كده معندش شهد مش زي البنات اللي تعرفهم فاهمني .
يحيى حك راسه بتسليه : وانا قلت كده برضوا شهدي دي روحي..
امه :مهو باين بامارت منتا من شويه كنت بتبوس البنت علا تحت السلم..
يحيى بوقاحه :مهي اللب عايزه تتباس اقولها لا يعني ده حتى حرام اكسر بخاطرها..
امه : ساخره ياحنين..
يحيي ببرائه : شفتي بقى انك ظلماني
مشيت من وشه وهي بتمتم : ياربي عالبلوه دي ..ده مش هيعقل اعمله فيك ايه يابن بطني .
يحيى بضحك : الله يسامحك ياامي نغصتي علينا كنتي جيتي بعد مابوسها حبكت يعني..
بعد فتره ..اتكتب كتاب عمر وسلمى وحددو معاد للفرح
عمر : ياعمتي دي مش راضيه تروح الفرح معايا..
عمته : منتى عارف هي مبتحبش الخروج.
عمر : لا الفرح ده فرح صاحب عمر يحيي لازم احضره ومراتي كمان هتجي معايا. انا هدخلها اقنعها..
عمته :يبنى استنى..ميصحش
رفع حاجبه: ميصحش ليه ان شاء الله مش جوزها بعد اذنك..ياعمتى ربنا يهديكي
دخل الغرفه واتصدمت باللي شافه .
سلمى وهي تحاول تغطي جسمها من فوق عشان كانت خارجه من الحمام وبتلبس كانت لابسه حاجه تغطي صدرها بس وخصرها الابيض ورقبتها بايننين..
سلمى بتوتر : انت ازاي تدخل كده اطلع براا ياعمر اطلع برا..
عمر شافها كده اتجنن عليها دخل و قفل الباب وراه
عمر وهو بيبصلها برغبه : كل ده مخبياه فين..
سلمى بدموع حاولت تلبس هدومها بسرعه لكنه منعها بسرعه و.
**************
على السلم
شهد : يااه ياخالتي واخيرا خلصنا الجاهز..
خالتها : مفضلش الا النهارده وتبقى ببيتنا ياقلب خالتك..
شهد ابتسمت بفرحه لما اتذكرت انها كم ساعه وهتبقى ليحيى دايما.
خالتها : تصدقي امك عندها حق مانزلتش انهارده احنا اتعبنا اووي.
شهد اه والله….ودخلت بعد.مافتحت الباب واتصدمت بيحيى معاه بنت وهو شبه عريان عالكنبه وبيبوسها .
حطت ايدها على بقها ودموعها غرقت وشها
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية وبك القلب اكتفى)