Uncategorized
رواية كسرتني قوتك الفصل الخامس عشر 15 بقلم سهيلة سعيد
رواية كسرتني قوتك الفصل الخامس عشر 15 بقلم سهيلة سعيد
![]() |
رواية كسرتني قوتك الفصل الخامس عشر 15 بقلم سهيلة سعيد |
رواية كسرتني قوتك الفصل الخامس عشر 15 بقلم سهيلة سعيد
( يعدي الوقت ، ريناد قاعدة ع الكنبة بتنام عمالة تتاوب )
ريناد : ي ربي عاوزة انام بقا .. منك لله ي شيخ ????
( يتقلب سليمان ، تتخض ريناد وتجري تقف جنبه ، يتاوب ويفتح عينه يتخض يلاقيها حاطة السكينة ف وشه ع مسافة قريبة جداً ويلاقي نفسه متكتف )
سليمان : ايه دة ؟!!
ريناد : فين مفتاح الشاليه ؟
سليمان : مفتاح ايه ????
ريناد : مفتاح الشاليه ركز معايا
سليمان : انتي ايه الي جابك هنا .. اه اه افتكرت .. مكتفاني ليه ؟!!
ريناد ب زعيق : اخلص بقا هات مفتاح الشاليه عاوزة اغور ????
سليمان : انتي مفكرة اما تزعقي هخاف مثلاً .. شيلي ي حلوة سكينة الجبنة دي من ايدك ل تعورك .. انا مبتهددش ????
ريناد : انا مبهددكش ع فكرة انا ممكن اعورك بجد
( تخبط بيها ع رقبته )
سليمان : هههههه بس عشان بغير ????
ريناد : بتغير ايه بقولك هموتك ????
سليمان : ع فكرة نسيتي تكتفي رجلي وممكن اقوم انفخك ????????♂
( تتخض ريناد )
ريناد : اااا خليك مكانك اوك ????✋
سليمان : زي م انا اهو ????
( تجري تجيب حبل تاني وترجع ، تقرب عند رجله )
ريناد : ضم رجليك
سليمان : حاضر
( يضم رجله ، تبدأ تربطها ، ترجع تمسك السكينة وتقرب عليه )
ريناد : يلا هات المفتاح ????
سليمان : مش معايا
ريناد ب زعيق : بقولك ايه متعصبنيييش ????
سليمان : وربنا مش معايا .. فتشيني ????
ريناد : طب قولي هو فين ؟؟
سليمان : معرفش ????
ريناد : ي ربي عليك اختي زمانها قلقانة الوقت اتأخر خليني امشي والنبي بقا ????
سليمان : م انا قلتلك فتشيني اعملك ايه اكتر من كدة
( يغمض سليمان عينه )
ريناد : انت هتنام ؟؟
سليمان : ااااه مش قادر افتح عيني ????
ريناد : ولا انا والله قولي بقا فين المفتاح عاوزة اروح حرام عليك ????
سليمان : وربنا م معايا اقسم بالله م معايا ورحمة امي م معايا
ريناد : ايوة اوك مش معاك بس اكيد تعرف مكانه فين
سليمان : لا معرفش ????
ريناد : طب احلف كدة انك متعرفش مكانه ؟؟
سليمان : وربنا
ريناد : وربنا ايه ؟؟
سليمان : مش معايا
ريناد : يبقا تعرف مكانه ☝
سليمان : تؤ وبعدين بقا ف الليلة السودة ع دماغك دي ????
ريناد : قولي فينوا بقا
سليمان : معرفش ????
ريناد : احلف
سليمان ب ضحك : وحياة زحلف ????
ريناد : شوفت يبقا تعرف ????
( يبصلها ويبتسم )
سليمان : لا ????
ريناد ب غيظ : يارب صبرني ????
سليمان : ممكن تسبيني انام ؟
ريناد : م تنام ولا تغور ف داهية بس مشيني الاول ????
سليمان : اغور ف داهية .. ماشي ي سيتي تشكري ????
( يغمض عينه )
ريناد : اصحااااااااا
( تزق فيه )
سليمان : باااااس مترجنيش كدة هرجع وربنا ????
ريناد : بص طيب ????
سليمان : أأمري ؟؟
ريناد : مش كل مرة يحصل حاجة بينك وبين جودي تاخدني معاك وتمرمطني كدة ????
سليمان : انا معملتلكيش حاجة ع فكرة .. ربنا بيحبك ونجدك من ايدي وانا سكران .. تخيلي كدة لو مكانش اغمى عليا كان هيحصلك ايه ????
( تتخض ريناد وتسكت )
سليمان : اتخيلتي .. سبيني اتخمد بقا
ريناد : طب روحني ونام براحتك .. روحني البيت
سليمان : لما اقوم م النوم هروحك
ريناد : مينفعش الوقت اتأخر
سليمان : وفيها ايه انتي مش مع حد غريب ي قلبي ????????♂
ريناد : لا غريب وهتفضل طول عمرك غريب ☝
سليمان : تؤ مظنش
ريناد : طب ماشي هموتك
( تقرب السكينة عليه اكتر )
ريناد : هتقولي فين المفتاح ولا ﻷ ؟
سليمان : يعني انا مش هخلص من زنك ????
ريناد : لا هفضل ازن كدة ل حد م تقولي هو فين
سليمان : وانا قلتلك معرفش
ريناد : لا تعرف اكيد
سليمان : ي مصبرني ????
ريناد : يلا .. قولي فين المفتاح .. فينوا .. رد عليا متنامش قولي الاول .. ي بني خلصني بقا .. فين المفتاااااااااااح ان …………
( سليمان يجيب اخره يقوم مرة واحدة يدخلها بين ايديه ويشدها يهبدها ع السرير وهو فوقيها )
ريناد ب خضة : ااااااه ????
سليمان : مسمعش صوتك ماشي ؟
ريناد : ماشي ماشي قومني ????
سليمان : لا هقومك وترجعي تلكي وتنفخي دماغي وانا دماغي هتنفجر ساعتها هفوق عليكي ف سبيني انام احسنلك ☝
ريناد : حاضر هسيبك تنام سيبني ????
( يفضل باصصلها ، تتوتر ريناد )
ريناد : ااا سيبني اقوم
( يشيل ايده منها ويبعد ، تقوم تجري ، تلاقي ايدها فيها دم ، تبص ل سليمان لابس قميص ابيض تلاقيها كله دم من عند بطنه والسكينة ع السرير ، سليمان يبص ل ايدها وبعدين يبص ل بطنه ، يرجع يبصلها )
سليمان : ارتحتي كدة صح ؟
( تشاورله ب لأ وخلاص هتعيط )
ريناد : مكانش قصدي .. مكانش قصدي والله ????
( تبعد تقف ف ركن ف الاوضة تعيط ومرعوبة م الدم الي ع ايدها ، يقوم سليمان يحاول يقعد ، حتى الان لسة محسش ب حاجة )
سليمان : تعالي فوكيني
( تشاورله ب لا خايفة ، يقرب سليمان ع رجله عشان يفكها )
سليمان : اااه ????
( يتوجع ، يرجع ل ورا بسرعة )
سليمان : ااااه
( يبدأ الوجع يذيد )
سليمان : ااااااه .. ي بنتي فكيني خليني اشوف المصيبة دي
ريناد : لا ????
سليمان : الله يخربيت معرفتك معرفة سودة .. ااااه .. منك لله هتموتيني ????
ريناد : احسن تستاهل عشان الي كنت هتعمله فيا ????☝
سليمان : انا جيت جنبك م انتي زي القردة اهو !!
ريناد : والله .. ناسي انت كنت هتعمل ايه ولو مكنتش كتفتك كان هيحصل ايه ????
سليمان : ع فكرة متفكريش ان التكتيف دة الي مانعني عنك انا بس عاوز انام ف سيبتك تلعبي
( يقوم يقعد وينزل رجله من ع السرير ، تتخض ريناد )
ريناد : رايح فين ؟؟
سليمان : تعالي فكيني اخلصي
ريناد : ﻷ ????
( يقف سليمان ، تترعب اكتر )
سليمان : ي بنتي فكيني
ريناد : ﻷ قلت ﻷ ✋
( ينط سليمان لانه مش عارف يمشي طبعاً متكتف )
سليمان : اااااه فكيني الله يحرقك مش قادر انط ????
ريناد : متقربلييييش ????
سليمان : طب تعالي فكيني
ريناد : ﻷ متقربش مني ✋????
( ينط سليمان تاني يقرب عليها يلف وراها الاوضة كلها بيجري وراها وهي عمالة تجري وتصرخ خايفة منه وهو مستحلي خوفها وعمال ماشي وراها وبيضحك )
ريناد : بس بقااااااااا ????
( ينط بسرعة يمسكها ويقعوا هما الاتنين ف الارض )
سليمان ب زعيق : اااااه فكينااااااي ????
( تزقه وتقوم تجري ع برة ، يفضل سليمان ف الارض مش قادر يقوم ، عينه بتبدأ تغمض لوحدها ، عمال يغمض ويفتح وبينزف اكتر ، تقرب ريناد عند باب الاوضة تبص عليه )
ريناد : مت ولا لسة ؟؟
( تلاقيه مبيردش ، تقرب اكتر تلاقي مغمض عينه وبطنه عماله تنزف )
ريناد ب خضة : دة مات بجد ????
( تقرب عليه )
ريناد : سليمان
( تقرب كمان )
ريناد : سليمان .. انت كويس ؟!!
( يفتح عينه ويقفلها تاني ، تقرب ع رجله تفكها وتفك ايده )
ريناد : فكيتك قوم .. سليمان ????
( يفتح عينه ب العافية )
ريناد : قوم اقعد ع السرير انا فكيتك
( سليمان مش قادر يتكلم )
ريناد : انت مش قادر تقوم قولي فين المفتاح اجيب الموبايل م العربية اطلب الاسعاف بطنك بتنزف !!
( يغمض عينه )
ريناد : ي بني اصحى .. سليمان .. اعمل ايه بس ????????♀
( تقرب تحاول تقوموا ، تمسك ايده تحطها ع كتفها وتقعده وبعدين تشده توقفه ب العافية وتحدفه ع السرير جنبها قبل م يقع وبعدين تعدله )
ريناد ب خوف : اعمل ايه .. اعمل ايه هيموت ولا مات دة ولا ايه
يتبع ……..
لقراءة الفصل السادس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية ابن الجيران للكاتبة سهيلة سعيد