Uncategorized
اسكريبت ليتها تعلم الفصل الاول 1 بقلم إيمان شلبي
اسكريبت ليتها تعلم الفصل الاول 1 بقلم إيمان شلبي
اسكريبت ليتها تعلم الفصل الاول 1 بقلم إيمان شلبي |
اسكريبت ليتها تعلم الفصل الاول 1 بقلم إيمان شلبي
بتعملي اي هنا يامريم ؟
لفت بخضه لمصدر الصوت وهي بتندب حظها ياتري هتقوله اي
هو برفعه حاجب: ها مردتيش
مريم بتوتر: هه م م .
هو ببرود: قدامي يامريم علي فوق
اخدت السلم جررري وخبطت علي باب شقتهم وهو طالع وراها بثبات وجمود …
امها باستغراب لما لقتها دخلت من غير كلام وهزار كعادتها : هي مالها ديه ؟
لسه هتقفل الباب ابتسمت ابتسامه واسعه وهي بتقول بترحاب : زين تعالي ياحبيبي
دخل زين وقال بهدوء : فين مريم؟
امها بحيره : في اوضتها دخلت كده من غير ولا سلام ولا كلام
زين باحترام : ممكن ادخلها !
امها بلهفه : طبعا ينفع انت اخوها يازين ومتربين مع بعض ياحبيبي اتفضل
ابتسم زين بحب وراح وخبط علي باب الاوضه
مريم من جوا بصوت مخنوق: ماما لو سمحتي سيبيني دلوقتي
زين من برا بصوت رجولي : انا مش ماما انا زين
مريم بتذمر: معلش يازين مش عايزه اتكلم مع حد
فتح زين الباب ودخل وهو بيقول ببرود : مش بمزاجك يامريم
مريم بأستسلام : عايز اي يازين
زين : عايز اعرف كنتي بتعملي اي تحت !
مريم وعنيها اتملت بالدموع : مانت عارف
زين بجمود: مستنياه ليه …هو مش اتجوز خلاص ؟
مريم بعصبيه: ايوه اتجوز وسابني …بس انا مش هسيبه يتهني لازم يطلقها …هو هيطلقها وهيرجعلي انا
زين وهو بيهز رأسه بيأس : مش عايزه تقتنعي انه مش بيحبك
مريم بدموع : لا بيحبني
زين بعصبيه: مريم واقسم بالله لو شوفتك بتتكلمي معاه تاني او بتحاولي تخربي حياته انا اللي هقفلك
مريم وهي بتقوم تقف بغضب : وانت مالك انت
زين وهو بيشدها من ذراعها : مالي اني اخوكي الكبير وعارف مصلحتك
مريم بصراخ: انت مش اخويا
زين وهو بيشدها اكتر بعصبيه لتتصدم بصدره : لا اخوكي برضاكي او غصب عنك
مريم بتوتر من قربه المهلك : اوعي سيب ايدي
زين وهو بيقرب وشه من وشها وبيقول بحده: لو شوفتك واقفه تاني بتستنيه انا هزعلك
مريم بشجاعه مزيفه : انت ملكش حكم عليا يازين
زين وهو بيجز علي سنانه : لا ليا حكم عليكي
مريم بعند: ملكش
زين بتحدي: ليااا
مريم وهي بتزقه بعصبيه: انت مالك النهارده يازين في ايه ؟
زين ببرود: في إني اخوكي وخايف عليكي
لسه هترد لقت مامتها بتفتح الباب بفرحه ولهفه : مريم جهزي نفسك النهارده بليل
مريم بأستغراب : ليه في ايه!
امها : في عريس متقدملك
مريم بتوتر: ع عريس ايه ل لا انا مش عايزه دلوقتي
امها بغضب : وقسما بالله هتقابليه مش كل مره ترفضي عريس بسبب اوهامك اللي في دماغك …عقلها يازين بدل ما أنزل فيها ضرب
خرجت امها بعصبيه وهي بترزع الباب …
مريم وهي بتقعد علي السرير بعياط جامد : اوف بقي اوف ربنا ياخدني انا تعبت
زين بغموض: بعد الشر مش يمكن العريس يعجبك
مريم بعصبيه: انا مش عايزه زفت عريس …انا مش عايزه اتجوز
زين : الساعه ٧ تكوني جاهزه عشان العريس جاي
مريم بأستغراب: انت عرفت منين ؟
زين وهو بيقوم وبيخرج : بليل هتعرفي
مريم في نفسها : هو في أي انا مش فاهمه حاجه!!!