روايات

رواية انت حمايتي الفصل السادس 6 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

رواية انت حمايتي الفصل السادس 6 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

رواية انت حمايتي البارت السادس

رواية انت حمايتي الجزء السادس

انت حمايتي
انت حمايتي

رواية انت حمايتي الحلقة السادسة

صلوا على الحبيب المصطفى محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا 🌺
جاسر دخل يطمن على أيه و لقاها واقعه على الارض.
جاسر جرى عليها و فضل يفوق فيها و مش راضيه تفوق.
جاسر بنداء: لورين لورين
لورين جت جري و جدو و بباه و مها.
لورين بخوف: في ايه ي… ايه ده أيه حصلها ايه انا كنت لسه سايباها من شويه.
جاسر بسرعه: اتصلي على دكتور يجي بسرعه و شالها و نيمها على السرير.
لورين قامت و اتصلت على الدكتور.
مصطفى بخوف: ايه اللي حصلها ي جاسر؟!
جاسر: مش عارف دخلت اطمن عليها لقيتها واقعه على الارض.
و بعد شويه كان الدكتور جه.
الدكتور كشف عليها.
جاسر: مالها ي دكتور؟
الدكتور: كويسه الحمدلله بس هي مأكلتش انهارده خالص ولا حتى خدت علاجها لازم تهتموا بيها شويه لان الجرح بتاعها كان هيفتح بس انا نضفته و لازم تاخد الڤيتامين ده…. كل يوم.
عبدالله: وصل الدكتور ي جاسر.
جاسر وصله.
جاسر بنداء على الحرس: تروح تجيب العلاج ده دلوقتي يلااا.
الحارس: حاضر ي فندم.
مها كانت واقفه و بتقول بتريقه: مش عارفه انا ايه البت الفافى دي مش عارفه تهتم بنفسها حتى ولا علشان اهلها عايزين يموتوها نفسها مسدوده يعيني.
جاسر من وراها بزعيق: مهاااا مسمعكيش تتكلمي في الموضوع ده تاني لولا انك بنت عمي الله يرحمه و امانه عندنا كنت اتصرفت معاكي تصرف تاني انتي فااااهمه امشي.
مها اتخضت منه و كشت و خافت و مشت بسرعه من قدامه.
مها في سرها و توعد: ماشي إما وريتك ي أيه مبقاش مها انا جاسر يزعقلي ماشي ماشي.
جاسر: لورين خلي بالك منها و من هنا و رايح متطلعش من اوضتها علشان مها ممكن تعمل اي حاجه بسبب غيرتها.
لورين: حاضر ي جاسر متخافش هفضل معاها على طول بس لما اروح الجامعه مين هيخلي باله منها.
جاسر: انا هتصرف يلا ي جماعه كل واحد على اوضته.
و بالفعل كله راح على اوضته و ناموو…
حسن دخل المستشفى.
حسن بجمود: انا الظابط حسن الحسيني في بنت جت امبارح هنا اسمها أيه.
الممرضه ارتبكت و قالت: اه ي فندم.
حسن بجمود: فين؟
الممرضه: راحت مع استاذ جاسر بيت جده هما مشهورين اووي.
حسن بجمود: فين بيته؟
الممرضه: في**** و ادته العنوان.
حسن جرى على طول على الشارع و خد تاكسي و راح الڤيلا.
في الصعيد.
أدهم بعصبيه و خبط بإيده على التربيزه: ازااى مش لاقينها ازااى فص ملح و داب البت دي حتى لو تحت الارض هجيبها يعني هجيبها و ربي ما هرحمها لو شوفتها و هقتلها.
متولي بعصبيه ضرب بالعصايه على الارض هزت جدران البيت: البت دي اكيد خرجت م هو مش معقول تختفي بالسرعه دي البت دي لو تحت الارض تجيبها ي أدهم انت فااااهم.
أدهم خد الرجاله و طلع يدور عليها بره الصعيد.
حسن وصل الڤيلا و نزل فضل واقف شويه قدام الڤيلا.
حسن بتفكير: طيب هعرف ادخل الڤيلا لكن هعرف هي في انهي اوضه ازاى؟ استعنا على الشقى بالله.
حسن لف من الباب الخلفي للڤيلا بس كان في حراس بس مش كتير.
الحارس بزعيق: اقف عندكككك.
وقتها جاسر كان لسه صاحي نزل يشوف في ايه.
حسن ضربه بعصايه كانت معاه و اغم عليه جه حارس كمان و لكن حسن ضربه بعصايه هو كمان.
حسن دخل الڤيلا و لكن قابلته….
حسن مسكها من بؤقها و خدها في جنب: انا حسن متقلقيش.
أيه شالت ايده من على بؤقها: انت جيت هنا ازاى و عرفت مكاني منين؟!
حسن: مش وقته دلوقتي يلا قبل ما حدش يشوفنا الدنيا مقلوبه عليكي في الصعيد.
أيه بحزن: عارفه بس هنروح فين و بعدين مينفعش انا وانت نقعد مع بعض انت واعي للي بتقوله.
حسن بتوتر: طب و اللي انتي قاعده معاهم دول ايه مش عيب برضو.
أيه بزعيق: اخرس ي حسن في بنات و انا مش لوحدي و جاسر وعدني انه هيحميني.
حسن: ااااه و ده بقا البطل بتاعك.
جاسر: عندك مانع؟ و شدها وراه.
حسن: انت بتعمل ايه سيبها يلا ي أيه لازم تيجي معايا دلوقتي.
جاسر: أيه مش هتمشي من هنا انت فاهم و يلا اطلع بره.
حسن بيشد أيه بالغصب و عايز ياخدها معاه.
جاسر زقه و بعصبيه قال: مش قولتلك مش هتيجي معاك انت واحد مخادع و أيه هتفضل هنا.
أيه بإستغراب: مخادع؟!
جاسر بسخريه: اه صحيح ما انتي متعرفيش حقيقته مش الباشا حضره الظابط المحترم عايز يتجوزك علشان املاكك و بعدين يرميكي لأبوكي و اخوكي و بيمثل انه بيعشقك و بيموت في دباديبك هااا عايزه حاجه تاني اكتر من كده.
أيه واقفه في صدمه و مش عارفه تنطق حرف.
حسن بتوتر: م.. متصدقيهوش ي أيه انا لايمكن اعمل حاجه زي كده.
أيه بدموع و صدمه كبيره: انت! انت ي حسن عايز تعمل فيا كده عايز تعمل كده في بنت عمك و قالت بسخريه و حب عمرك زي ما انت بتقول.
حسن: انتي هتصدقي واحد غريب لسه عارفاه من يوم و هتكذبيني انا و هتعومي على عومه و تصدقي كلامه.
أيه بدموع: عايز ايه ي حسن هتبرر ايه تاني مخلاص كله بقا على المكشوف اتفضل ي حضره الظابط ي محترم برر قووول عايز ايه تاني.
حسن بخبث: دليل.
جاسر ضحك بسخريه: من عنيا حاضر و طلع فونه من جيبه و شغل تسجيل….
فلاااش باااك
حسن بخبث: يا مااا انا عرفت هلاقيها فين.
امه سعديه بشر: فين ي واد انطق لازم تتجوزها علشان تاخد كل الاملاك و
حسن بخبث: و بعدها ارميها لأبوها و اخوها يقتلوها بعد ما اخد كل اللي انا عايزه يلا سلام انا هروح اسأل في محطه القطر.
بااااك
حسن واقف مصدوم من كل اللي بيحصل و مبقاش عارف يعمل ايه
أيه واقفه في صدمه و كانت هتقع حسن كان هيمسكها بس هي مسكت في جاسر.
أيه بتعب و انهيااار: ابعددد عنييي ي حسن متقربليش تاني و مش عايزه اشوف وشك تاني انت واحد مخادع و كداب زي م قال جاسر اطلععع بررره بررره كفاايه كده عايزين مني ايه تاني ارحموووني بقااا و العيله كلها نزلت على صوتها و كانوا مش فاهمين حاجه من اللي بتحصل.
أيه بدموع: طلعني اوضتي ي جاسر لو سمحت و طلع الكائن ده من هنااا مش عايزه اشوف وشه تاني و كانت هتقع على الارض لحقها جاسر و فعلا خلى الحراس يطلعوا بره و خد أيه و طلع الاوضه
قبل ما العيله تيجي كانت الحربايه الصفرا مها واقفه و سامعه كوول حاجه.
مها في سرها و بخبث: الله ده الحكايه بدأت تحلو و انا هحليها اكتر.
جاسر طلعها اوضتها و نيمها على السرير و قال لداده بسيمه تجيب شربه خضار ليها و العلاج.
مصطفى: ايه اللي حصل ي جاسر و مين اللي كان تحت ده و أيه تعبت من ايه.
عبدالله: متفهمنا الموضوع ي ابني.
جاسر:طب ادوني فرصه اتكلم و بدأ يفهمهم كل حاجه.
مصطفى بحزن عليها: يعيني ي بنتي جاسر تخلي بالك منها كويس اووي و هي هتفضل امانه عندنا و الامانه لازم يتحافظ عليها.
لورين كانت واقفه مصدومهة و زعلانه على أيه و مش عارفه تساعدها ازاى.
داده سعديه جت و جاسر خد منها الاكل و…..
أيه بصت للأكل بقرف: اعععع مش بحب شوربه الخضار.
جاسر بحده: هتحبيها من انهارده يلا افتحي بؤقك.
أيه: لاعععع مش عاوزه مش بحبها.
جاسر قرب عليها و شربهلها بالعافيه.
أيه بعدت عنه و بزعيق: انت مجنون قولتلك مش بحبها.
جاسر بحده: احترمي نفسك معايا انتي مش قدي.
أيه بصوت واطي رغم تعبها: ولا قد البوسه اللي في خدي.
جاسر سمعها و قال بخبث: تحبي تجري.
أيه بعدم فهم: اجرب ايه؟!
جاسر بخبث: البوسه اللي في خدك.
أيه اتكسفت و قالت بحده: انت قليل الادب و اطلع بره يلا عايزه انام.
جاسر حاول كتم ضحكاته و قالها: خلاص متحمريش شبه الطماطم كده و قبل م يطلع قال: متنسيش تاخدي العلاج.
أيه اتكسفت و ضحكت و بعدها رجعت لحزنها تاني و قعدت تفكر ازاى حسن قدر يعمل فيها كده.
أيه حاولت تنام بس مش عرفت من كتر التفكير و من تعبها نامت.
جاسر هو كمان مكنش عارف ينام و قرر انه يدخل اوضه التدريب بتاعه و بعدها سمع صوت رجل حد و…..
و بكده يكون خلص بارت انهارده ي سكاكري و ياريت توصلوا البارت ل الف لايك علشان انزل واحد تاني بليل 🩵
يا ترا جاسر سمع صوت رجل مين؟
و أيه الخطه اللي فكر فيها جاسر؟
و مها الصفرا هتعمل ايه؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انت حمايتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *