روايات

رواية انت حمايتي الفصل التاسع عشر 19 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

رواية انت حمايتي الفصل التاسع عشر 19 بقلم ملك ياسر الشرقاوي

رواية انت حمايتي البارت التاسع عشر

رواية انت حمايتي الجزء التاسع عشر

انت حمايتي
انت حمايتي

رواية انت حمايتي الحلقة التاسعة عشر

دخل وراهم إسلام ووو اتصدم لما شافها نايمه علي السرير و أدهم عمال يقرب منها إسلام بعصبيه شديده شده و فضل يضرب فيه لحد م أغم عليه شالها و خدها أوضتها و بدأ يفوق فيها بس مش بتفوق ……
إسلام بعصبيه شديده و تفكير: اعمل إيييه انا دلوقتي أستناكي لما تفوقي ولا اتزفت و أخدككك الطياره و نرجع قبل م الكلب ده يصحى علشان انا لو مسكته مش هحلووو انتي اللي جبتيه لنفسك هاخدك و امري لله عشان المأموريه مضعش و جاااسر يبقا يتصرف معاكي شالها و خدها في العربيه و بعد ساعه كانوا وصلوا لمكان الطياره ركبها و في طريقهم لإسكندريه
مصطفى بقلق: لا كده كتيررر هي فين كل ده منزلتش ليه؟! م هو مش معقول تكون كل ده نايمه.
لورين: اهدا بس ي جدو و انا هطلع أشوفها يمكن مش عايزه تشوفنا بالحاله دي متقلقش و حضرتك اتغدا و خد علاجك عن أذنك هطلع أشوفها.
لورين فضلت تخبط على الباب مافيش حد بيرد دخلت ووو ملقتهاش و خبطت على باب الحمام برضو مافيش حد.
لورين بقلق: انا مشوفتهاش نزلت من الصبح وانا قاعده تحت و منزلتش يا ترا روحتي فين ي مها انا هتصل ب نسرين يمكن تكون عندها….
لورين: الو ي نسرين مها عندك؟
نسرين: لا مشوفتهاش من أول امبارح ولا حتى اتصلت تكلمني و تطمن عليا ولا اي حاجه صاحبه واطيه… بس انتي بتسألي عليها ليه هو مش انتي اصلا معاها في البيت؟
لورين بقلق اكتر: أصل حصل مشكله امبارح و كلنا اتلبختا و مشوفتهاش تاني هو انتي روحتي انهارده الجامعه؟
نسرين: اه و رجعت من ساعه بس مكنتش موجوده م انتي عارفه هي مش بتحب الجامعه تلاقيها خرجت لوحدها ولا حاجه هي بتحب تكون لوحدها و بعدين مها مش صغيره ي لورين و اكيد هترجع.
قفلت معاها لورين و هي مضايقه و مش عارفه تعمل إيه و جدها لو سألها هتقوله إيه….. نزلت ووو
مصطفى: منزلتش ليه؟!
لورين بتوتر: هااا… أصل راحت الجامعه كان عندها محاضرات انهارده كتير و مهمه علشان داخلين على الامتحانات و كده يعني ي جدو… ها قولي بقا اتغديت و خدت العلاج؟
مصطفى بشك بس مداش للموضوع اهميه: اه اتغديت و هطلع اخد العلاج.
لورين: خليك انا هجيبه و اجي…..
هاجر بحده: هو انت بتهزر صح؟!
حسن ببرود: لأ بتكلم جد.
هاجر بزعيق و قامت وقفت: انت اكيد مجنوون هو محدش قالك ان لسه فاضل 4 أيام و تكون كويس ازاى عايز تنزل الشغل انت مستوعب اللي بتقوله ده انا مصدقت ي شيخ الجرح بدأ يلم تروح انت لاعبلي بوكس و تفتحوا تاني لا و كمان إيييه عايز تنزل الشغل و بليل كمان انت اكيد اتجننت.
حسن بعصبيه قام وقف قدامها مسكها من إيديها جامد و قال: صووتك ميعلاااش و انتي ملكيش حكم عليا ولا أنك تأمريني بأي حاجه انتييي فاااهمه.
و سابها و مشى….
هاجر بزعيق و عصبيه و صوت عالي اكتر: لااااا ي حبيبي لياااا ونص كمااان انت مفكررر نفسككك في الملاهي انت هنا بتتعالج و انا الدكتور بتاعك يعني تسمع الكلام و تنفذ و انت ساكت إذااااا كنت انت خدت على انك تأمر و تتأمر في شغلك على الخلق ف أحب أقولك إني هنااا اللي بأمرررر بس انت ساامع و مش هتطلع من هنااا انهارده ي حسن و اعلى م في خيلك اركبه.
حسن كان سامع كل حاجه بس كان ماسك نفسه لانه مش عايز يإذيها لانه للأسف حبها و قدرت تسيطر على عقله و قلبه في نفس الوقت دخل الأوضه و رزع الباب ووو
حسن بعصبيه: الووو أدهم وصل ولا لسه؟
المجهول: لسه ي فندم و مش بيرد على تليفونه و مش عارفين عنه حاجه.
حسن بزعيق: ازاااى يعني هو مش عارف ان الرجاله خلاص خطفوها و المفروض انه يكون عندها علشان ننفذ هو بيسطعبط أقفل و أول م يجي تقولي.
حسن بغضب: الو ي عمي أبنك فين؟
متولي: مش المفروض انه بقا عندك.
حسن بنرفزه: اااه المفروووض… انتوا بتستهبلوا ولا انتوا عايزين توصلوا لأيه بالظبط رن على ابنك و عقله و قوله يكون في لندن حالا كل حاجه جاهزه و فاضل الباشا ابنك يجي.
أقفل معاه ووو
متولي بعصبيه: رد رد ي أدهم بقاااا رددد.
متولي بعصبيه: أديني أدهم ي ندى.
ندى بزعيق: أبنك ي عمي من أمبارح مظهرش ولا شوفت وشه قالي هروح مشوار و اجي ولا جه ولا اتزفت و سايب مراته مرزوعه هنااا لوحدهاااا و كل م أرن عليه ميردش.
“ملحوظه”
( أدهم اتجوز ندى بعد م أشطرت عليه أبوها علشان مينفعش تقعد معاه لوحدها و أدهم وافق علشان يحقق اللي هو عايزه منه يورث أبو ندى علشان تعبان و قرب يموت و مش عنده عيال غير ندى و بس و هي مالكه كل حاجه و أغنيه و كده و منه يتسلى شويه و يغيظ بيها مها بعد م تفوق من اللي هي فيه و اللي كان عايز يعمله فيها و يكسر قلبها اكتر و اكتر و بكده يكون دمر اتنين من العيله جاسر و مها. نرجع لروايتنا)
أدهم بدأ يفوق و شاف المكالمات الكتيره من بباه و ندى و حسن.
أدهم بصدمه: ي نهاار ابيض انا اتأخرت اووي الدنيا هتبوظ و هنخسر كل حااجه……. قام أخد شاور و بدأ يفوق و لبس و راح المخزن…..
أيه بنفاذ صبر: انتتت ي جدععع يالي هنااا متخلصوونااا بقااا في ليلتنا السوده دي فين الزفت الزعيم بتاعكم ده.
المجهول: اخرسييي بقااا انتي بالعه راديووو أيه لوك لوك لوك لوك مبتفصليش انا لولا بس متوصي عليكي و محتاجينك كنت دفنتك مكانك.
أيه ببرود: طب يلا روح العب بعيد ي شاطر هنرش ميه روح هات الزفت الزعيم بتاعكم ده ووو
: لسانك ده هقطعهولك قريب ان شاء الله متقلقيش بس لما أخد كل حاجه ي حلوه.
أيه بضحك هستيري: تصدق إني مش مصدومه إن طلعت انت ي أدهم بس عارف انا مصدومه من إيه انهم ههههه بيقولوا عليك زعييم ههههه همووت انت ي أدهم ي أتفه واحد شوفته في حياتي السوده يقولوا عليك زعيم شكلهم شايفنك قليل ف بيحاولوا يرفعوا من معنوياتك شويه…. هييييح…. يلا بقا قولي عايز مني إيه علشان بصراحه عفنت من القاعده هنا و ماما أميره مش حمل البهدله دي لخصصص.
أدهم كان واقف بيغلي من جواه من كلامها و لكن سكت و كمل ببرود زيها علشان يخلص من الحكايه دي و قال: انا لولا محتاجك كنت قطعتلك لسانك الطويل ده بس تقولي إيه بقا حكم القوي… المهم هترفع قضيه على الزفت جوزك ده و أنك عايزه ورثك منه و قالك هكتبه بإسمي و لو احتاجتيه هرجع هقولك و دلوقتي مش عايز يرجعه ده الكلام اللي هتقوليه ي حلوه و انك عايزه تطلقي.
أيه ببرود: أشطااا موافقه انا كده كده اصلا عايزه اطلق بس مش راضي أديها جت و لازم أستغل الفرصه بس الورث ي أدهم هيرجلي و مش هطول منه حاجه.
أدهم بضحكه شيطانيه: هو انا مقولتلكيش…. مش انتي هتمضي حالا تنازل على الورقه دي.
أيه بتوتر: إيه ده؟!
أدهم ببرود: خدي اقرأيها مش انتي برضو بتعرفي تقرأي و تكتبي.
أيه خدتها منه ووو كان مكتوب ( انها هتتنازل عن كل ممتلكاتها).
أيه ببرود: العب غيرها ي شاطر انا مش همضي على حاجه و اعلى م في خيلك اركبه.
أدهم طلع الفون و بدأ يكلم طفل ووو
الطفل ببكاء: ماما ي ماما تعالي الحقيني عمو ده عايز يموتني.
داده أميره بخوف و بكاء: متخافش ي حبيبي متخافش محدش هيقدر يعملك حاجه طول م انا عايشه… اتصرفي ي أيه اعملي حاجه…. ابني هيروح مني…
أيه كانت مصدومه و قالت: انت أحقر واحد شوفته في حياتي انت لا يمكن تكون بني أدم انت حيوااان و زباله و حقييييير و بدأت تصرخ لما مسكها من شعرها بعنف و قال: اخلصيييي بدل م الولد ده هيمووت حالااا أمضييي.
أيه مسكت الورقه و بالفعل مضت ووو
أدهم بضحكه شيطانيه: و بكده تكون كل حاجه بإسمي و نرفع القضيه و لووو سمعتك بتقولي حاجه و انتي في المحكمه مش هيحصلك كويس و الولد هيفضل معانا لحد م كل حاجه تتم.
و مشى و سابها…..
داده أميره كانت عماله تعيط بحرقه على أبنها.
أيه بعياط: متخافيش عليه ي ماما هيرجعلك والله متقلقيش و انا هتفذ كل حاجه قالها بس متقلقيش و جاسر إبراهيم هيتصرفو…..
في الطياره….
مها بدأت تفوق ووو
مها و هي ماسكه راسها و بتعب قالت: اااه… انا فين… انت مي…. و لم تكمل كلماتها و شهقت…..
مها بصدمه: إسلام!!! انت رجعت امتا و بعدين فين أدهم و انا هنا بعمل إيه انا مش فاهمه حاجه فهمني؟
إسلام ببرود: راجعين مصر جاسر مستنيكي.
مها: و انتوا عرفتوا مكاني منين؟! و فيين أدهم عملتوا فيه إيييه؟!
إسلام بسخريه: عملناا؟!! لا بصراحه انا عملت فيه حجات بعد م هو عمل فيكي حجات.
مها بشهقه: انتتت بتقوول إيه و بعدين انت إيه اللي رجعك بعد كل السنين دي و عملت إيه في أدهم و هو عمل فيا إيه؟؟!
إسلام بعصبيه: يوووه بقااا كل شويه أدهم أدهم أدهم إيييه مبتزهقيش أقولك الكبيره بقااااا سي أدهم بتاعك ده اللي انتي طالعه بيه القلعه عمل فيكي……..
مها بصدمه و شهقه و عياط: انتتتت بتقوول إيييه يستحيل أدهم يعمل كده فياااا ده بيحبني بيحبني مش زيك سيبتني و سااافرت و حطمت كل حاجه بنيتها في أحلامي معاك و في الأخر سافررت و سيبتني ليه ليه انا عملتلك إيه علشان تمشي و تسيبني ولا حتى تخليني أسلم عليك اتفاجأ الصبح انك سااافرت و معدتش ترجععع انت بتقوول إيييه كفايه بقاااا حرااام عليككك كفاايه.
إسلام بصدمه و فرحه في نفس الوقت: يعني انتي بتحبيني.
مها بعصبيه: اه ي سيدي بزفت بحبك و انت ولا عمرك قولتهالي خليتني تعيسه طول حياتي و باينه وحشه قدام الناس و الجامعه اللي كنت بحلم ادخلها و اروحها كل يوم معاك توصلني زي م إبراهيم بيعمل مع لورين بقيت بكرهاااا و مش عايزه اخطيها و بروحها بالعااافيه.
إسلام بإستغراب: أومال قولتي ليه إنك بتحبي جاسر.
مها ضحكت بسخريه و قالت: كنت مستنيه البعيد يحس و يعترف باللي في قلبه و يعترف بحبه ليااا قولت كده يمكن تغير و تقولي بحبك و لو مره واحده في حياتك لكن انت أستسلمت و سافرت و سيبتني و مفكرتش حتى تكلمني ولا تسأل عليااا انا بكرهك بكرهك و هفضل طول عمري اكرهك نزلني انا عايزه انزل حالاااا.
إسلام بصدمه: هي عربيه هنزلك منها أحنا في طياره ي حببتي بطلي هبل احنا في الجو هنزلك ازاى؟!
مها بعند: طياره ابن عمي و تعرف توقفها دلوقتي و تنزلني يااالااا.
إسلام بنفاذ صبر: لا انتي بجد هابه منك على الأخر اسكتي و خلينا نوصل سولام.
مها حطت إيديها على بقها و جرت على الحمام ترجع إسلام جرى وراها و رفع لها راسها و بدأ يساعدها ترجع اللي شربته كله ووو
أقعدي هنا أستريحي من الزفت اللي شربتيه ده و أبقى أشوفك ي مها تشربي الزفت ده تاني.
مها بتعب و برود: من غلبي بشربه… و بعدين انت ملكش حكم عليا سيبني بقا انام علشان تعبت…..
و نامت…..
متولي: إيه ي رجاله كل حاجه جااهزه؟
شخص: كلو تمام ي باشا و الرجاله هتتحرك كمان نص ساعه للمخزن.
حسن: أيوا ربع ساعه و هكون عندكم جاهزين لكل حاجه.
المجهول: اه ي فندم و مستنين حضرتك و إسلام باشا على وصول هو كمان.
حسن: تمام محدش يعرف إني جاي انت فاهم.
المجهول: طبعا ي باشا.
و فقل معاه.
حسن دخل أوضة هاجر و قعد جنبها على السرير و ملس على شعرها بحنان و قال: انا أسف إني اتعصبت عليكي و عارف إنك عندك حق بس دي اكبر عمليه في حياتي و لازم انجح فيها بأي طريقه لازم اقبض على عمي و أدفعه دم قلبه على كل اللي عمله معايا و مع بابا الله يرحمه لازم اخد بطاره منه و أدهم ده هسلمه تسليم أهالي و بعد م أخلص من كل حاجه اوعدك إني هعترفلك إني بحبك و مقدرش أعيش من غيرك…. سلام ي من ملكت قلبي ❤
هاجر: الو ي جااسر حسن لسه متحرك حالا انا هروح وراه و اعرف مكانهم و أقولك.
جاسر: لا ي هاجر لا متروحيش انا هبعت حد يمشي وراه كده هيكون في خطر عليكي.
هاجر: لا متخافش هو اصلا مش هيعرف يلحقه و يمشي وراه انا لابسه و هروح وراه و اول م اعرف اي جديد هبعتلك العنوان انتظر مني رساله.
و قفلت معاه و طلعت ورا حسن بسرعه بعربيتها و فضلت مرقباه لحد م وصل المكان…..
وصل إسلام و مها لعند جاسر ووو
جاسر بزعيق و مسكها من شعرها: بتستغفلينااا ي مهااا و روحتي برضو مع الواد الصايع ده و مش خايفه على نفسك منه مش خايفه ليعملك حاجه ماشي والله لعرفك قيمتك بس اصبري عليااا.
مها كانت واقفه بتعيط و بس و باصه في الارض و مش قادره تقول اي كلمه.
إسلام شدها منه و قال: اهدااا و وطي صوتك محدش يعرف إنك هنا و الحمدلله انا لحقتها قبل م الكلب ده يعمل حاجه.
مها: يعني انت كنت بتضحك عليا و قولتلي انه….. و هو معملش حاجه ليه قولتلي كده.
إسلام بعصبيه: كان هيعمل كااان احمدي ربنا إني جيت و لحقتك في اخر لحظه انا كنت واقفلك على غلطه اصلا و مستنيه يعمل حاجه علشان اطلع غلي فيه و عاقبتك بإني قولتلي انه عمل كده….
جاسر بعصبيه: والله م حد هيحلك مني ي مها و انا اهو و انتي اهو و هتشوفي.
إسلام: خلاص ي جاسر المهم في جديد عن أيه.
مها بصدمه: هي لسه عايشه؟!!!
جاسر: لسه حوارها هي كمان و انك اتفقتي معاهم علشان يقتلوها بس و ربي منا سايبك….. إبراهيم ركب كاميرات هناك و شوفت كل حاجه و غيرت ورقه العقود خليتها مظوره و عرف أيه هتعمل إيه المهم دلوقتي حسن راح ل متولي علشان العمليه و هاجر طلعت وراه علشان تعرف المكان فين اول م هي تقول هروح انا و انت انت تقبض على البضاعه و تسيبلي متولي لازم اعرف مين ابو و اخت أيه.
إسلام بقرف: مكنتش اعرف إنك بالحقاره دي.
هاجر بصوت واطي: الو ي جاسر عرفت المكان و بعتهولك تعالا بسرعه انا شايفه متولي واقف في وسط الرجاله و عددهم كبيررر حاول انك تجيب رجاله اكتر.
جاسر: يلا مش وقت تأخير.
إسلام:طب و مها.
جاسر: أقفل عليها و سيبها هنا.
وصلوا للمكان و هجموا عليهم ووو
حسن: جاااسر متولي استخبى في المكان ده الحقوااا بسرعه.
جاسر أستغرب من مساعدته بس راح ورا متولي و مسكه و خده معاه المخزن.
حسن: إسلام البضاعه… بقيت البضاعه بيهربوها من ورا روح وراهم بسرعه.
و قدروا فعلاً يقبضوا على بقيت الاعضاء المشتركين مع متولي و البضاعه.
حسن و هو بينهج: انتي بتعملي إيييه هناا و عرفتي المكان منين اجري أستخبي بسرررعه.
هاجر: انا مش جايه علشان خاطر سواد عيونك انا عرفت حقيقتك و أنك احقر إنسان شوفته في حياتي انا جايه علشان أساعد جاسر و انه ياخد متولي امشي من قدامي مش عايزه اعرفك تاني.
حسن: ي بنت الناس انتي مش فاهمه حاجه امشي دلوقتي هنا خطر عليكي يلااااا.
أيه بصرييخ: حسسسسن.
جاسر و هو بيشمر كمه و بدأ يضرب في متولي…
جاسر بزعيق: انطق قوول مين ابو أيه و اختها فييين.
متولي بإستفزاز: مش هقولك… موتني و اخلص انا كده كده ميت مش فارقه معايا…. اهم حاجه انها تفضل تعيسه طول حياتها و ابني هيجيب حقي و حقه منها.
جاسر بعصبيه ضربه تاني و وقعه على الارض و قال: بقولك انطق ي إمااا هخلص عليك صدقني و انت جبااان اصلااا.
متولي بضحكه شيطانيه: هسهلها عليك و اعملها اناااا عامل حساب اللحظه دي.
و طلع سكينه صغيره من رجله و ضربها في قلبه……
جاسر بزعيق و صوت عالي: لاااااا فوووق مش لازم تموت دلوقتي لازم اعرف اهلها فيييين…
بس مافيش صوت و لقا ان مافيش نبض كمان مسك راسه و بقا هيتجنن و مش متخيل انه خلاص كده مراته هتفضل عايشه من غير م تعرف اهلها مين. طلع و روح البيت و بقا مش مستوعب اي حاجه و قرر انه ينام…. و يستسلم للأمر الواقع.
هاجر كانت في المستشفى مع حسن و بقت واقفه رايحه جايه و حاسه بنار جواها ووو الدكتور طلع.
هاجر بخوف: طمني ي دكتور هو كويس صح؟
الدكتور بأسف: للأسف……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انت حمايتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *