رواية سيوف الفارس الفصل السابع والعشرون 27 بقلم يارا حسنين

رواية سيوف الفارس الفصل السابع والعشرون 27 بقلم يارا حسنين

رواية سيوف الفارس البارت السابع والعشرون

رواية سيوف الفارس الجزء السابع والعشرون

رواية سيوف الفارس الحلقة السابعة والعشرون

حلقة خاصة 🥰🥰
* دخل الفيلا جرى و لمار استغربته بس قالت عادى ما الجنان اشتغل فى البيت ,,, دخل اوضته و بينده عليها
فارس : يا وووعددد تعالى بسرعة
وعد : فى ايه يا فارس بتزعق ليه
*اتفاجئت بيه مسك أيدها و بيرقصوا سلو و بيضحك فضحكت على ضحكه و مش فاهمة ماله*
وعد : طب فهمنى فرحان ليه بدل ما انا بضحك كدا وخلاص
فارس : هو الصراحة نتيجة التحاليل طلعت و انتى طلعتى حااامل يا وعدى
وعد : انا كنت حاسة من الاول بص خلينا نبقى على نور من اولها لو بنت يبقى اسمها نور ولو ولد يبقى طارق
فارس : لا لا
وعد : فارس خلاص انا قولت كدا و بس و متعصبنيش اههه
فارس : وعد مالك خلاص انتى إلى هتسميهم بس متعليش صوتك عليا يا وعدى احسن هقلب الوش التانى و ما ادراك ما الوش التانى
*بيتكلم و بيغمزلها و هى شهقت و زقته بعيد*
وعد : هششش هوو انت مش بتبطل قلة أدب
فارس : انا *بيعمل نفسه بيفكر* انا مقولتش حاجة بس اظاهر أن انتى إلى شقية
*حطت أيدها على بوقها باحراج و هو طلع حاجة من جيبه و ادهالها*
فارس : هديتك
وعد : ايه دا *وسعت عينيها وشهقت بفرحة و جريت عليه حضنته* بجد هنسافر باريس يالهوى لا مش قادرة هموت من الفرحة انت بتتكلم جد
*حط ايده على وشه و بيضحك*
فارس : هى التذاكر إلى فى ايدك دى مش كافيه تثبتلك
وعد : لا انا مبصدقش من الكلام دا *بدلع*
فارس : امال بتصدقى ازاى
وعد : لما انت إلى تتكلم و تقولى هصدق عشان حبيبى مش بيكدب عليا *قالت جملتها و هربت من قدامه عشان مش عارفة ايه الى ممكن يحصل بعدها*
فارس : طب استنى بس حبيبك عايز يقولك حاجة يا وعد يا وعد
فى باريس حيث يمكث العشاق “”ماشين الاتنين فى شوارع باريس
فارس : هو اشمعنا اسم طارق يعنى
*مفهمتش بيتكلم على ايه و بصتله*
وعد : اسم ايه
فارس : مش كنت عايزة تسمى البيبى لو ولد يبقى طارق اشمعنا بقا الاسم دا
وعد : اه *غمزتله و ضحكت كانت عايزة تستفزه فى الوقت دا لكن اتفاجئت بيه مسكها من دراعها و ذقها على الحيطة و كان نفسها الأرض تتشق و تبلعها ساعتها لما شافت عينيه مش بتبشر بخير*””
فارس : مييين طارق دا يا وعد …انطقى يا وعد متجننيش
وعد : معرفش دا مجرد اسم اقترحته و بس
فارس : يعنى كنتى عايزة تجننينى طب ماشى يا وعد
*سابها و مشى و هى واقفة مكانها متنحة شافته قرب من واحدة و بيتكلم معاها و بيضحكوا مع بعض ،،،حط أيده على شعرها بيشيله من على عينيها و بيضحكوا الاتنين اتفاجئ بوعد بتزوقها بعيد لحد ما وقعت فى الارض ،،وهى بيساعدها تقوم و بعدين مشيت بس قبل ما تمشى سلمت عليه و باسته فى خده ،،،الى خلاها تتجنن اكتر*
وعد : هو انا مش مليا عينك مثلا و بعدين ايه الى عاجبك فيها دى حتى مسلوعة خالص
فارس : اسمها عودها فرنساوى و بعدين دى زى القمر و دمها خفيف ،،،لا بس تصدقى انتى إلى غلطانة و بتقلبى الطربيزة عليا كمان دا انتى دخلتى فى البت زى القطر وقعتيها وهى عشان خفيفة فراشة وقعت فى الارض
وعد : والله قصدك ايه بقا إن انا تخينة يعنى
فارس : لا الله الا الله انا قولت كدا عشان تعرفى انك من دقيقتين بس كنتى بتجننينى بطارق و فى الاخر بتضحكى عليا ماشى يا ست وعد
وعد : استنى هنا انا بكلمك يا فارس انت كنت بتقولها ايه الاول إلى مخليها ميته من الضحك
فارس : انتى مالك
وعد : نعم نعم يا حبيبى مالى دا ايه احنا عشان بس فى الشارع مش هتكلم كتير
فارس : هى دى بوسى هى دى ملاك الرحمة لا انا ماشى يا ستى
*بعد ٨ شهور*
“””قاعدة على الكنبة فى اوضتها مستنياه يجى زى كل يوم بس حست انها خلاص هتولد مش عارفة تنده على حد و موبيلها مش لقيته
وعد : انت جاى تضيع دالواتى انت كمان يانهار ابيض لازم انزل تحت
*وهنا دخل بيتكلم فى التليفون و مش واخد باله منها و هى بتحاول تكلمه و مش سامعها “”بعد ما خلص اخيرا*
وعد : الله يخربيتك انا بولد الحقنى يا فارس
فارس : ايه طب يلا على المستشفى بسرعة
*فتح الباب و وقف مستنيها*
وعد : يا خربيتك تعالى شيلنى يا غبى
فارس : متوترنيش والنبى *شالها و راحوا على المستشفى و بعد شوية وقت سمع صوت طارق ابنه إلى اول ما شاله قعد يضحك على كلامهم عليه,,,اطمن عليها و دخلوها اوضة و قعد معاها*
وعد : شوفت طارق شبهك ازاى
فارس : لا واضح كدا أن طارق هياخد مكانى دا انتى مسبتهوش من اول ما دخلت
وعد : محدش يقدر ياخد مكانك
فارس : براحة يا قلبى متدوقش كدا هتلاقيها بتصبرك بكلمتين بس
وعد : ولو دا ابنك برضو *بتضحك*
فارس : لا محدش يشاركنى فى حبك ،،حتى لو ابنى ،،بصى اقولك حبيه بس مش كتير حبينى انا اكتر
وعد : ماشى اتفقنا يا عم
فارس : عم *ضحك* من اولها كدا مش قولتلك يا قلبى متدوقش 😂😂😂

تمت

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سيوف الفارس)