روايات

رواية زينة المراد الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية زينة المراد الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية زينة المراد البارت الرابع

رواية زينة المراد الجزء الرابع

زينة المراد
زينة المراد

رواية زينة المراد الحلقة الرابعة

مراد وهو بيبوسها: وانا كمان بحبك يا زينة القلب
زينه بخجل: بجد
فاق مراد من الي هو فيه و وقف بصدمه و بعد عنها
مراد بعصبيه و غضب من نفسه بداء يكسر في كل حاجه قدامه و زينه مش عارفه تهديه
زينه بخوف عليه: اااا بيه ابيه انت كو كك كويس
مراد بعصبيه: اطلعييي برههه روحيي البيت
جريت زينه بخوف
و مراد فضل زي المجنون بيكسر في كل حاجه
مراد بجنون: لازم اشيلها من دماغي و اخليها تشيلني من دماغها، انا خطر عليها و خطر اوي
خلص شغلوا و طلع ركب عربيته و راح على بيت و طلع غير ملابسه و راح على غرفة زينه
مراد: ممكن ادخل
زينه: اتفضل
دخل مراد وقعد قدامها على سرير
مراد: كنت عايز اقولك حاجه
زينه بحب: اتفضل
مراد و هو بيحاول يتلاشي نظرتها: انا هخطب
زينه بصدمه: ايه
مراد: في بنت انا معجبه بيها و هيا من عيله غنيه و ليها صفقه معايا
زينه بحزن و هيا لسه في صدمتها: طب وانا
مراد: انتي بنتي حبيبتي و انا متأكد انها هتعاملك حلو
زينه ببكي: بس انا بحبك يا ابيه
مراد بتنهيده: اديكي قولتي ابيه، انا مجرد ابيه مش هينفع ابقى جوزك
زينه بحزن: بس انت مش ابويا بجد
مراد: انا هخطب الي عايزها
زينه بوجع: عندك حق لازم تاخد الي عايزها، و كمان انا مينفعش اعترض و كفايه كل الي انت عملتوا معايا وعشاني
عملت المستحيل عشان تطلع ليا شهادة ميلاد ب اسم ابو صاحبك و عملت المستحيل عشان تخليني ابقى كويس و مش افتقد اي حد و جه الوقت الي لازم تعيش في سعيد، و انا هشيل مسؤليتي خلاص و بعفيك منها، انا ماشيه يا ابيه و مش هتشوفني تاني
قربت منه بحزن و هيا بتكمل كلامها
زينه بحزن و وجع و دموعها على خدها: سيبني اودعك بطريقتي قبل ما امشي
كل ده مراد واقف مصدوم مش عارف يتكلم
قربت زينه منه اكتر و حضنته اوي و دموعها بتنزل بصمت
وجريت وهيا بتبكي على حمام و مراد زي ماهو على حالة الصدمه
و بعد دقايق طلعت زينه من الحمام
زينه: انا مش هاخد ولا هدوم ولا حاجه انا زي ما جيت زمان من غير حاجه همشي من غير حاجه
نظرت لمراد مستنيه منه اي رد فعل لكن الصمت كان سيد المكان
قربت منه طبعت قبله على شفايفه وطلعت تجري من القصر بأكملوا وووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية زينة المراد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *