روايات

رواية احببت خادمه الفصل الثاني 2 بقلم جيداء محمد

رواية احببت خادمه الفصل الثاني 2 بقلم جيداء محمد

رواية احببت خادمه البارت الثاني

رواية احببت خادمه الجزء الثاني

احببت خادمه
احببت خادمه

رواية احببت خادمه الحلقة الثانية

بليل قعدت جاسر يرن على يزن ويزن كالعاده نايم في سبعين نومه بياكل رز مع الملائكة جاسر قعد يشتم فيه عشان كانو خارجين مع صحابهم
جاسر: الو بقولك انا ويزن مش هنيجى
: ليه يعم فى اى
جاسر: عادى يعنى يزن زى كل مره نايم وانا مش قادر اجي لوحدي خليها يوم تانى
: ماشي يسطا ولا يهمك
جاسر: يسطا اى يسطا دى انت مش ملاحظ انك بتكلم ظابط مخابرات ولا اى
: بس يلااا انت هتعمل علينا احنا ظابط ده احنا صحاب من زمان عادي ولا يفرق معايا
جاسر: يلا يلاااا سلام
: سلام يا اخويا
جاسر قفل الخط وراح نام تاني
تانى يوم الصبح
صحى يزن مسك التليفون لقى جاسر رن عليه فوق الخمسين مره
يزن: يالهوي ده جاسر هيموتنى وانا نسيت وعملت التليفون صامت ده انا هتعمل بطاطس محمره
قام اخد دوش ولبس ونزل عشان يروح الشغل
يزن: صفاء حضرى الفطار بسرعه عشان ورايه اجتماع
: يعنى هتمشى منغير ما تسلم عليا ولا اى
يزن: انا اقدر برضو يست الكل
سهير: ما انت راجع امبارح وش الفجر وبقالى يومين مشوفتكش
يزن: معلشى والله كان ورايا شغل كتير اوييي فى الشركه متزعليش بقى
سهير: خلاص يا حبيبي مش زعلانه ربنا معاك يارب
يزن: يارب ي سوسو ويخليكى ليا
صفاء: الفطار جاهز يا بيه
يزن: يلا ي سوسو عشان نفطر
سهير: يلا يا حبيبى
يزن: صفاء افتحي الباب
صفاء: ده جاسر بيه
جاسر: ده انا هموتك يا يزن الكلب
يزن: ليه الغلط بس
جاسر: دى المره الكام نتفق على خروجه وتنام ومنخرجش
يزن: والله يسطا نسيت التليفون صامت ونمت طول اليوم كلو امبارح ولسه صاحى
جاسر: هو اى يسطا اللى انتو ماسكنها دى وهو مش جاى معاكو انى ظابط خالص متتكلمى يا خالتى
سهير: احلى ظبوطه ده ولا اى يا ولاد
جاسر: ظبوطه يالهوي ده انا هيبتى بقت في الارض خالص يا جدعان
يزن: بطل رغيي وتعالى افطر
جاسر فطرت يا اخويا
سهير: امال فين لارا يا ابنى
جاسر: اهى مخموده فى البيت
سهير: ابقى قولها تيجي تقعد معايا شويه
جاسر: حاضر هبقى ارن عليها اصحيها اخليها تجيلك
يزن: الحمدلله يلا سلام عايزين حاجه
سهير: لا يا حبيبى مع السلامه
يزن: الله يسلمك
جاسر: استنى انا خارج معاك يلا باى
سهير: ربنا معاكو يارب
يزن وجاسر خرجو وكل واحد مشى فى طريق غير التانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فى مكان تانى
القطر وصل القاهره
نزلت نور من القطر ومش عارفه تروح فين ولا تيجي منين ومش معاها تليفون نزلت من محطة القطر قعدت تمشى فى الشارع وتسال على شغل او مكان تسكن فيه مش لاقيه شغل ومحدش راضى يأجرلها عشان مش عارفين هى سارقه الغوايش دى ولا جيباهم منين وقفت فى نص الشارع تعيط زى الاطفال ومش عارفه تعمل اى
و فاجئة لقت ايد حد على كتفها….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت خادمه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *