روايات

رواية لكنه مصاص دماء الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية لكنه مصاص دماء الفصل الرابع 4 بقلم مريم محمد

رواية لكنه مصاص دماء البارت الرابع

رواية لكنه مصاص دماء الجزء الرابع

لكنه مصاص دماء
لكنه مصاص دماء

رواية لكنه مصاص دماء الحلقة الرابعة

بداء يقبلها في شفايفها و عنقها و محسش بنفسه غير لما تليفونه رن
بعد عنها و زقها وهو مصدوم كان هيعمل ايه
عز: ياريت الي حصل مايتكررش تانى
و فصل تليفونه وطلع غرفته و راسه كانت هتنفجر من التفكير، ازاي كان هيعمل كدا مع غرام و ازاي قدر يحول الصغير لمصاص دماء
بداء يحس انه تعب من التفكير ف حط راسه على مخده عشان ينام، بس ازعجه صوت تليفونه للمره التانيه و كان هيفصله تانى بس شاف اسم المتصل و كان غسان ف رد عليه
عز: ايه في حاجه تانى
غسان: هو انا كدا هعمل ايه ولا هشربه ايه
عز: يشرب دم الحيوانات و علموا انه يسيطر على نفسه قدام البشر و مش يأذيهم
غسان: حاضر يابنى حاضر
قفل معاه و غمض عيونه عشان ينام بس دخلت غرام عليه
عز: في حاجه ياغرام
غرام: عايزه اتكلم معاك
عز: وانا عايز انام
غرام: طب نتكلم بكرا
عز: تمام
استناها تطلع بس هيا كانت بصالوا اوي
عز بستغراب: في ايه
غرام: عينك كانت بنى وانت بتكلمني و دلوقتي بقت زرقه
عز بتوتر: غرام ما انتي عارفه ان لون عينى بتتغير
غرام: ماشي
وطلعت من الغرفه راحت غرفتها و نامت عشان تستعد تروح كليتها
تانى يوم وصلها عند كليتها و دخلت قعدت مع صاحبتها جني
جني: عامله ايه يا غرام
غرام بتنهيده: الحمدلله
جني بضحك: وحبيب القلب
غرام بحب: بخير
جني: مش عارفه بتحبيه على ايه ده مغرور
غرام بتنهيدة حب: بحبه على ايه، ده كفايه حنيته عليا ولا خوفه عليا و حبه ليا ولا عيونه الي لونها بتتغير و كل الالوان بتليق عليه ولا جسمه الي طول ساقع ولا شكله وهو متوتر او متعصب
جني بضحك: عيون الي بتتغير يابنتي و جسم الي ساقع في الصيف ده ثم كملت بتريقه: هو مصاص دماء وانا معرفش
غرام: ياخفة دمك
جني بضحك: والله في الافلام دي مواصفات مصاص الدماء
غرام: طب يلا عشان المحاضرة
جني: يلا
عند عز كان في حته كلها شجر و مفيهاش حد وكان بيجري بسرعه بيختفي و يظهر في حته تانية بعيده اوي في ثانيه بسبب قدرة مصاص الدماء
راح في حته مليانه شمس و وقف قدامها
عز بصوت عالي: انا بحب غرام اوي، بس انا خطر عليها و مينفعش ابقا معاها، ف كتبت كل الاملاك ب اسمها و جيت اقف هنا قدام الشمس عشان اموت لان الشمس ليها تأثير على مصاص الدماء
قفل عز التسجيل بتاع التليفون و رماه على ارض جنبه عشان الي يجي و يلاقيه مايت يسمع التسجيل و يفهم ان هو الي فضل قدام الشمس عشان تأثر على مصاص الدماء و يموت
فضل واقف قدام الشمس و بداء جسمه يبقا لون اصفر و يحرقه و

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لكنه مصاص دماء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *