رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل الثاني عشر 12 بقلم جهاد خالد
رواية ما بين الماضي والحاضر الفصل الثاني عشر 12 بقلم جهاد خالد
رواية ما بين الماضي والحاضر البارت الثاني عشر
رواية ما بين الماضي والحاضر الجزء الثاني عشر
رواية ما بين الماضي والحاضر الحلقة الثانية عشر
الدكتور بعد ما نقل اسلام اوضه تانيه و بدء يفوق
الدكتور بحزن. ممكن تهدى يا استاذ
اسلام بتعب. م مراتى ف فين
الدكتور بحزن. م م ماتت
اسلام بيقوم. ع عايز ا أشوفها
الدكتور. اتفضل
اسلام دخل شافها و فضل يعيط جنبها
الدكتور. اتفضل يا استاذ مينفعش كده البقاء لله
و حضروا الدفن و دفنوها
فيروز بدموع. استريحت يا اسلام اهو ماتت ماتت و ارتاحت منك و من عمايلك حتى ابنك
محمد بص ل ابنه ال مصدوم و بص ل فيروز. فيروز بس ادخلى اوضتك
اسلام قعد و بيعيط
محمد اخده ف حضنه و فضل يطبطب عليه
اسلام بدموع. بابا والله مكنش ب ايدى والله
محمد بوجع. هشش ده عمرها أهدى
آدم بحزن. اسلام ادخل اوضتك و نام شويه انت من الصبح واقف كده و ماكلتش حاجه
اسلام بصله شاف أن كل نظره عتاب بص ل حبيبه و جهاد شاف ف نظرتهم كلها استحقار
اسلام بانهيار. والله مليش دعوه والله مكنتش قادر اتحكم ف نفسى مش قاااااادر ارحموووونى بقاااا
جهاد بغضب. مش هتشوفها تانى يا اسلام كده خلاص ورينا بقا هتتجوز چين ازاااااى
رحيم بغضب. جهاااااد انت اخرسى خاااالص و شدها من أيدها ومشيوا
جهاد بغضب. سيبنى يا رحيم انتوووو ليه كده قااااسين
رحيم بغضب. بااااااس مش عااااايز اسمع صوووتك
جهاد لنفسها. والله شكلى انا ال هاخد الخطوه الجايه
حبيبه بصت ل اسلام. انت ربنا يسامحك و اخدت بعضها و دخلت اوضتها
اسلام بص ل آدم
آدم اخده ف حضنه. انت تؤامى يا اسلام و حاسس بيك معلش يا اخويا ربنا عايز كده استهدى بالله و ارتاح
بعد مرور سنه
عدى بمرح. چين
چين بدموع. نعم يا عدى
عدى بخبث. زعلانه ليه
چين. ملكش دعوه
عدى بخبث. طيب بصى كده
چين بصت ليه و بفرحه. الله وطلعت تجرى واخدت العلبه ال فيها هديه بتاعت عيد ميلادها
چين و هى بتحضنه. شكرا يا عدى
عدى بفرحه ل فرحتها. كل سنه و انت طيبه يا حبيبتى افتحيها
جين فتحتها. الله دى ليا أنا
عدى. اه ليكى انت
چين. الله شوكولاته و تى شيرت زى بتاعك هههه و ايه ده عروسه الله شكرا يا عدى
عدى وبيلعب ف خدودها. العفو يا قلب عدى فى حاجه تانيه
چين بفرحه. بجد ايه هى
عدى. هتسافرى تكملى تعليمك بره
چين بفرحه. بجد بجد
عدى بحزن بيحاول يخيفيه و لنفسه. لازم نعمل كده لازم تسافرى
چين و هى بتطنط. هسافر هسافر يا نااااس
عدى فاق على صوتها. مبسوطه اوى كده
چين. اوى اوى
عدى. اممم طيب يا بنوتى الحلوه هتسافرى امريكا
ليلى دخلت و معاها معتز. و انا يا أبيه
عدى. و انت كمان
معتز بغضب. نعم سفر ايه ده مفيش سفر
ليلى بغضب. و انت مالك انا عايزه اسافر
معتز بضيق. اسكتى انت
ليلى بعند. لا انا هسافر مع چين
عدى قام وقف هتسافروا بكره أن شاء الله و متقلقش يا معتز هبعت معاهم حرس كتير
معتز بغضب اخد بعضه و مشى
اسلام طلع و ملامحه بهتت و دقنه كبرت و سمع كلامهم
چين بفرحه. سمسمى انا مسافره
اسلام بصلها بحب. عايزك ترفعى راسى يا چين
چين و بتحضنه. حاضر يا بابى
اسلام حضنها و هنا كان صوت عدى بغضب
عدى بغضب. بت متحضنيش حد انت فاهمه كده عيب
چين ببراءه. بس انا بحضنك و مش بتقول حاجه
عدى بتوتر. ها أنا انا عادى انا ابن عمك
چين ببراءه. و اسلام بردو قريبى
عدى بغضب. اطلعى لمى هدومك يا چين
فى مكان تانى
جهاد بغضب. بت كفايه كده و روحى
…. انسى كفايه ال انا شوفته و كمان انت بعدتى عن رحيم.
جهاد بتنهيده. كان لازم اعمل كده
…… و انا زيك لازم ابعد بردو
جهاد. تفتكرى كده صح
…… بعياط. معنديش غير الحل ده
رحيم بجنون. لازم الاقيكى و هشرب من دمك يا جهاد لان كده غلط و غلط كبير مش انا ال اتخان
يتبع..
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية ما بين الماضي والحاضر)