روايات

رواية ملاك حائر الفصل الحادي عشر 11 بقلم سهيلة عبدالله

رواية ملاك حائر الفصل الحادي عشر 11 بقلم سهيلة عبدالله

رواية ملاك حائر البارت الحادي عشر

رواية ملاك حائر الجزء الحادي عشر

ملاك حائر

رواية ملاك حائر الحلقة الحادية عشر

نبدأ بالصلاة على النبي الاول 🖤
ليلي :معقولة جاسر 😳
الكل ينظر لظابط بستغراب من رده فعل ليلي
جاسر يقوم من علي مكتبه ويحتضن ليلي
جاسر: بحب اخيرا شوفتك وحشانيي ياليلي
ليلي: بشوق وانت وحشاني جدا يا جاسر
مريم :تقطعهم هو في ايه وتشد ليلي عن حضن جاسر
ليلي :ده اخويا في الرضاعة جاسر يا مريم
مريم : تحاول اغاظه محمود وانا اقول اكيد القمر ده تعرفيه ازاي
جاسر : بابتسامة وينظر ليلي بنظره غريبه اهلا بيكي يا انسه مريم ولسه بيمد يده علشان يسلم على مريم
محمود وقد مد يده بسرعه وسلم علي جاسر ويقول بغيره واضحه حد الجنون خطيب الانسه مريم محمود و الانسه مبتسلمش
مريم :تنكمش من نظرات محمود التي تحرقها
جاسر: بابتسامة تحدي اهلا بيك
محمود:وفهم مغزي هذه النظره ويقول بغيره اهلا

 

 

ليلي: محاولة تلطيف الجو وقد فهمت نظره اخيها وتقول في نفسها استر يارب ده شكلها حرب أهلية هتقوم الايام الي جايه
ليلي:طب مش يلا يا جاسر علشان اخلص
جاسر: بستغراب اتفضلي
فريال تنظر ل جاسر ب اعجاب وتمد يدها لمصافحة انا فريال فاروق محاميه
جاسر بابتسامة عريضة يسلم على فريال اهلا بيكي
ويجلسوا تحت نظرات محمود الغاضبه
ونظرات جاسر الماكره لمريم
مريم متوترة جدا
جاسر بدأ النظر في المستندات وينظر ل اسم المجرم
تبدأ فريال بسرد ماحصل علي جاسر
جاسر وقد تحول شكله ل الون الاحمر من العضب
ويضرب علي مكتبه بقوه
ليلي تنكمش في نفسها بخوف من غضب جاسر
جاسر يقوم من علي مكتبه ويفتح باب مكتبه بقوه ويخرج
في الخارج قمر بفزع من شكل الظابط هو في ايه يارأفت ماله ده
رأفت بقلق مش عارف يلا ندخل نشوف في ايه
في الداخل مريم والكل مصدوم
ليلي تبدأ في البكاء والارتجاف

 

 

مريم : تحول تهدأ ليلي اهدي بس بتبكي ليه دلوقتي وتحتضن ليلي
ليلي : تحتضن ليلي ولاتكف عن البكاء
ليلي بكاء و بشهقه اكيد جاسر مش هيسكت وانا خايف عليه
محمود: يتدخل ويمسك مناديل اهدي ياليلي اكيد اخوكي عارف شغله
مريم : تهمس في اذن ليلي علي فكره اخوكي ده هيجبلي موصيبه بعد الي عامله ده
ليلي لاتكف عن البكاء
يدخل رأفت وقمر
قمر بخضه من شكل ليلي وبكائها
قمر هو في ايه
تبدأ فريال بسرد ما حدث
تبدوا علي رأفت و قمر معالم الحيره
قمر تتوجه إلى ليلي وتمسك يدها وتقول لها اقعدي يا ليلي
عند جاسر يتوجه إلى زنزانة ويقول امين الشرطه
افتح الباب يا متولي
امين الشرطه متولي بطاعه حاضر ياباشا
ويفتح باب الزنزانة
داخل الزنزانة المجرمين ينظرون إلى الظابط بخوف من شكله
احد المجرمين سيد حبايه والله ياباشا انا معاملتش حاجه
جاسر مش انت يا سيد المرداي
الفتي المتحرش يكون جالس في ارضيه الزنزانة يبكي من آلم الناتج عن كسر يده
سيد جبايه يقول بصوت اجرامي ل فتي المتحرش هو في ايه ياسوسن متقومي
الفتي سبني في حالي يا مجرم
سيد حبايه ينظر ل ظابط جاسر

 

 

جاسر الكل يطلع من الزنزانة ديه يا امين متولي سيب سيد حبايه وجعفر سوابق
وخالي سوسن ديه
جعفر سوابق الله ياباشا انا رقابتي ديه سداده انت تأمر
جاسر الامر لله وحده ياجعفر
يبدأ الأمين متولي ب اخراج المجرمين من الزنزانة ويضعهم في زنزانة اخري
الأمين متولي يأتي بكرسي ل لظابط جاسر
ويضعه داخل الزنزانة
ويخرج الامين متولي ويغلق الباب
جاسر يجلس على كرسي بثقه ويخرج سجارته
سيد عنك ياباشا ويخرج ولاعه ويشعل السيجارة ل جاسر
جاسر:تسلم يا حبايه

 

 

يبدأ جاسر بشرب السجاره وينظر ل الفتي بشر
الفتي يرتجف من الخوف ويقول هو في ايه يا باشا بتبصلي كده ليه
جاسر يلقي السيجارة من يده على الأرض ويسحقها ب حذائه
الفتي وهو يبلع ريقه بتوتر
جاسر :ده انا هعمل فيكي يا سوسن يا$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$يسب الفتي ب ابشع الألفاظ
الفتي المتحرش بصدمة وخوف والله ياباشا انا برئ
جعفر سوابق:يمسك الفتي بقوه من يده المكسوره متعدلي يا سوسن هو الباشا سألك عن حاجه
جاسر: بشر اقولك انت لعبت في عداد عمرك لما قرابت من اختي
الفتي وقد هربت الدماء من جسده يجلس ويقبل حذاء جاسر ويقول ببكاء سامحني ياباشا والله مستعد ابوس رجلها
جاسر يضرب الفتي برجله في بطنه الفتي يبدأ بالنزيف من فمه من اثر قوه الضربه
جاسر يبسق من فمه علي الفتي ويقوم من الكرسي ويقول شوفوا شغلكم يا رجاله
سيد حبايه يخرج مطوه من جايبه ويشير الي عيونه بالمطوه حاضر ياباشا عيوني
هخلي سوسن زي$$$$$$$$$
ولحد هنا البارت ده خلص رايكم ايه وحشتوني والله يا بنات 🌚💜
ملحوظه جاسر عرف ان ده الولد المتحرش من ايده ساعات ما فريال كانت بتسرد الي حصل وقالت ان يد المجرم مكسوره

يتبع …

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة جميع فصول الرواية اضغط على ( رواية ملاك حائر )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *