رواية مازن وحنين الفصل السادس 6 بقلم بلاك تيم
رواية مازن وحنين الفصل السادس 6 بقلم بلاك تيم
رواية مازن وحنين البارت السادس
رواية مازن وحنين الجزء السادس
رواية مازن وحنين الحلقة السادسة
تذكير : حنين بتذكر : اه اه صح فاكره متقلقش
عبد الرحمن : تمام عايزه حاجه
حنين : لا سلمتك باي
__________________بقلم بلاك تيم ___________
تسريع احداث صداقه حنين و عبد الرحمن بتقوي و بتقوى معاهم حبهم و حنين قدرت تقرب من مازن و هو بدأ يحبها مع التمارين القوه طبعا..
جاء اليوم الموعود يوم ملئ بالمفاجئات و الفرح جاء يوم أن حنين تجرح مازن و نجاح خطتها
_______________________
عند حنين و مازن في مكان هادئ على البحر
حنين : احم مازن انا عايزه اقولك على حاجه
مازن باستغراب : حاجه ايه
حنين : انا عايزه اقولك اني مش اسمي ساره انا حنين اللي جرحتني زمان و اللي قللت من شأني بس سبحان ما غير الاحوال بقيت انت مكاني دلوقتي شوفت القدر
مازن بغضب : قصدك ايه
حنين بسخريه : قصدي اللي في بالك يا باشا (نعم إنه خازو*ق ) و سأبته و مشيت
مازن بشر : اه يبنتل **** انا بتعملي فيا هههههههه مش هتبقي غير ليا يا حنين يانا يا انتي و الزمن طويل
_____________________
عند عبد الرحمن عبد الرحمن اتصل بنادين علشان تساعده ازاي يعترف بمشاعره لحنين….
عبد الرحمن عمال يخطط ازاي يعترف بمشاعره لحنين هو و نادين نخلي الخطه مفاجاه بقى
___________________
كانت فجاه حنين ماشيه في الشارع فجاه لقت حد شدها وركبها عربيه جيب سوده
____________________
فجاه حنين فتحت عينيها لقت نفسها في مكان غريب قامت بصداع فتحت الباب لقت نفسها واقفه على بحر و البيت على الشط و كان المنظر اكبر من رائع و فجاه لقت حد وراها بيقول
عبد الرحمن : خساره تمارين اللي عملتها يا تعبك اللي راح على الفاضي يا عبد الرحمن
حنين بغباء : ايه اللي جابك هنا
عبد الرحمن بشلل : ايه
حنين بغباء اكبر : مش انا اتخطفت ايه اللي جابك بمكان خطفي
عبد الرحمن : منك لله هو انتي فين و هما كانوا بيوزعوا الذكاء
حنين بتذمر : يا عبد الرحمن ما انا مش فاهمه حاجه
عبد الرحمن : ما انا اللي خطفتك يا غبي*ه
حنين بشهقه : هو انتي اللي خطفتني و كنت فكرتك راجل جدع فا تكون قتال قتله و طمعان في اعضائي اللي عندي
عبد الرحمن و بدا عليه أعراض الشلل : منك لله بوظتي اللحظه الرومانسيه اتجري يبت قدامي
حنين : هو احنا هنروح فين
عبد الرحمن : هتلاقي فستان جوه البسيه و تعالي المكان ده هتلاقيني مستنيكي
_____________بقلم بلاك تيم _______________
حنين دخلت الاوضه لقت فستان لا يقال أقل من روعه كأنه معمول علشانها بس لبست حنين الفستان طلعت لقت طربيظه محطوطه و عليها شموع و اكل و حاجه في قمه الرومانسيه و لقت عبد الرحمن واقف و على وشه ابتسامه حلوه حنين ابتسمت على ابتسامته فجاه لقت عبد الرحمن راح عندها و مسك ايديها و قعدها و بدأوا ياكلوا و فجأه
- لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
- لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مازن وحنين)