Uncategorized

رواية لمضة الفصل السابع عشر 17 بقلم نورهان سليمان

 رواية لمضة الفصل السابع عشر 17 بقلم نورهان سليمان

رواية لمضة الفصل السابع عشر 17 بقلم نورهان سليمان

رواية لمضة الفصل السابع عشر 17 بقلم نورهان سليمان

شهد بعياط_إنت!!! عمار  بس ليه
سحب كرسي وقعد _سيربرايز مش كده ههههه كنت هستني وعلق بيا بس غصب عني بيبي أنا بعشقك أول ما شوفتك مقدرتش فقررت أخطفك وزي ما إنتي شايفاه أنا بحبك من وإنتي صغيره عارف كل تفاصيلك وبدأ يحرك إيده علي وش شهد 
شهد حركت وشها بعيد و
_شهد إنت مجنون…مستحيل أنت مهووس 
عمار _أها أنا مهوس بيكي وبعشق تفاصيلك وقطع الدريس اللي كانت لبساه نصين 
شهد شهقت_أعاااااا إبعد عني وبدأت تتحرك بهستريا وتصرخ 
عطاها مخدر و..
عمار _إهدي يا بيبي إنتي تعبانه نامي وأنا هساعدك متقلقيش إنتي ليا ملكي وإستحاله أسمح لحد يخدك مني 
شهدوهي بتنام خلاص_م…مجنوون ونامت 
لبسها قميص نوم قصير جدا شفاف إسود وباسها _نامي ولينا كلام تاني أما تصحي 
 وخرج وقفل الباب…….
عند روان……
روان سابت البيت اللي عمار سبهولها وعاشت فمكان تاني وقررت مش هترجع لبوها ولا مرات أبوها أصلا محدش مهتم مرات أبوها دايما كانت بتعذبها وبوها من ساعه موت مامتها وهو ضرب وقاسي وقررت تنتقم وكانت مراقبه عمار خطوه بخطوه………
عند ملك……
ملك برعب _لاااااااااا إبعدوه وأغمي عليها الكل إتصدم ماعدا محمود جوز أمها….
محمود_ده أكيد عشان تعبانه 
جاسر شالها ودخلها أوضه شهد
جاسر وهو باصص ليها _ياتري مالك يا ملك وسابها وخرج وقفل الباب قعد عصام وحنان وجاسر ومحمود وجاسر مش مرتاحله أصلا 
محمود_أنا هاخدها وأمشي يمكن ترتاح فالبيت 
جاسر كان هيعترض بس عصام رد 
عصام _خليها لبكره يا أستاذ محمود الجو ليل ومش هينفع 
محمود بتمثيل _يا حبه عيني بعد مامتها ماتت كان عندها إنهيار دايما كنت باخدها لدكاتره بس مفيش فايده هي بترتاح فالبيت في أوضه مامتها ملهوش لزوم كتر خيرك 
عصام_طيب خلي جاسر يوصلكوا 
محمود كان هيرفض بس خاف ليشكوا فيه 
_إذا كان مفهاش تعب ماشي 
جاسر مكنش مرتاح _تعب أي يا عمي يلا بينا 
جاسر شال ملك وحطها فالعربيه ومحمود ركب وبعد ساعه  وصلوا 
طلع جاسر ملك وحطها فالأوضه وحط حاجه تحت السرير وخرج  وبص علي البيت كان بسيط ومكنش في حاجه ملفته أقعد خمس دقايق وإستأذن ومشي ومحمود ماصدق دخل لملك وقفل الباب وراه وكان معاه حبل ربط ملك بيه 
وملك بدأت تفوق لقت نفسها مربوطه و….
ملك بخوف _ إنت مين 
محمود_معقول تنسيني إخس عليكي لا وكنتي عاوزه تهربي مني هههه مين هينجدك مني ههههه
ملك بدأت تشوف صور وتفتكر إتجوز مامتها عشان يقرب منها وفمره….
Flash back 
  ملك كانت راجعه من الجامعه جامعه طب تحديدا ودخلت بدور علي مامتها و
محمود_مامتك بره ومش راجعه دلوقتي ما تيجي نلعب 
ملك _إنت مجنون أنا قد بنتك ربنا ينتقم منك حسبي الله 
مسكها جامد بس جريت جات تقفل باب الأوضه ملحقتش دخل عليها وزقها عسرير وهي بتقاومه بس مش قادره قدر يقطع الدرس اللي كانت لبساها شاف جسمها حس بنار ورغبه أكبر وهنا مامتها دخلت وشافته 
هدي _إنت إتجننت إبعد عن بنتي 
محمود_أبعد ده أنا متجوزك عشانها وزقها وكمل 
هدي قربت منه وحاولت تزقه مسك فازه وضربها 
وهنا وقف خاف علي نفسه فدخلها المستشفى فضلت ملك طول اليوم فالمستشفي بس أجبارها تروح معاه حاول يقرر عملته بعد أما ضربها جامد علي راسها بس ملك ضربته جامد في بطنه وجريت بره الشقه بعد شويه معدتش قادره تشوف ووقعت فالأرض وصحيت فاقده الذاكره!!!!
Back…..
ملك بعياط _إنت حقير 
محمود ضربها _إخرسي وخلينا نشتغل بقا قرب منها جامد وقطع الدرس لحد وسطها 
ملك _أاااااااااه إلحقوني………
*أوقات كل اللي بنحتاجه حضن دافي نطمن فيه مش أكتر 
ساعات  بنبقي بجد عاوزيين ننهار بس عارفين إن الإنهيار معناه الموت فبنكمل حتي لو غصب 
ساعات  وجود ونس وحد بتحبه وبيحبك هو أكبر كنز 
وفي وقت الضياع بنستني إيد تتمد لينا رغم اليأس 
زي قافله العزيز لسيدنا يوسف 
زي نبض قلب كان بيموت ورجع تاني لمجرد صوت بيقول “أنا  معاك متسبنيش!!! 
يتبع…
لقراءة الفصل الثامن عشر : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد

error: Content is protected !!