Uncategorized

رواية عندما يعشق الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هدية محمد

 رواية عندما يعشق الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هدية محمد

رواية عندما يعشق الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هدية محمد

رواية عندما يعشق الفهد الفصل العاشر 10 بقلم هدية محمد

في مكان اخر بتركيا تحديدا في قصر لا يبث الراحه كل من به محاطون بالغرور والسرقه يتاجرون بالمخدرات يفعلون المستحيل من اجل المال قتلو اخيهم لانه اكتشف سر غناهم الفاحش 
اهو مبني علي الباطل ياالله وعندما فكر بابلاغ الشرطه واخبر اخيه الاصغر بالامر  ولكن لسوء حظه كان اخيه مكلف بمراقبته كي لا يعرف ما يفعله اخوانه وابيه فاخبر جده والجميع فاتفقو علي قتله اي اب يفعل هذا بابنه فالاباء يفعلان المستحيل لاجل سعادتهم ولو حتي بالتضحيه بانفسهم قتلو اخيهم الذي لديه طفله صغيره ذات ال ثمانية اعوام وقررو بيعها مثل العبيد
ولكن لحسن حظ الفتاه سمعتهم والدتها واخدتها وهربت للمكان الوحيد الامن لهم مصر اخذت الفتاه الجمال التركي الساحر من والدها ولكن بماذا يفيد الجمال فالجمال جمال الروح لا بالشكل 
جاسر وهو الجد الاكبر لعائلة القاسم نعم فاسيل فتاه تركية الاصل ولكن القدر يتغير لهذا السبب تركت والدتها المدينه المحببه لقلبها لحماية ابنتها ولم تخبرها بعائلتها الجشعه كي لا يؤزوها ولا تجرحها بان لها عائله كهذه بعدما سمعت ما تفوهت به السنت اعمامها الدنيئن قتلو والدها لاجل المال كفي ف المال لا يعني لها شيئ فـ راحت ابنتها وساعدتها فوق كل شيئ اتتركها لتباع كالعبيد لا والف لاء 
جاسر:امتي هتستلم البضاعه يا معتز 
معتز:بعد بكره ياجدي بس في مشكله 
جاسر:مشكلة اي انطق علي طول 
معتز:وصلني ان فيه ضابط كلفوه بالمهمه دي بس مجهول محدش يعرفه 
جاسر وهو يضرب بعكازه علي الارض: يعني اي الصفقه دي هترجعنا ملوك زي زمان من 12 سنه لازم تتم ولو علي الضابط دا اقتلوه 
معتز بخوف من جده فهو رغم كبر سنه الا وانه قوي صارم لا يقدر احد علي مواجهته ولكن بما يفيد فهناك رب يقدر علي موته باشد الطرق
**
عند طبيب كبير السن يوجد بوجهه البشوش البسمه الساحره رغم كبر سنه وغمازاته ما زادته وسامه 
الطبيب: متجوزين بقالكو قد اي 
اسد: 5 سنين يا دكتور 
الطبيب: عندكو اطفال 
اسد: لا ربنا لسه ماارادش 
الطبيب: ونعم بالله طيب ايه رأيك المدام حامل وكمان في الشهر التالت والجنين كويس جداا 
اسد وجميله بعدم تصديق وفرحه شديده حتي ادمعت عينيهما من الفرحه بهذا الخبر الرائع اسد اسيصبح ابا لطفل من احشاء زوجته وحبيبته المجنونه جميله يالله الحمد والشكر حمدا كثيرا طيبا مباركا كما ينبغي لجلاء وجهك وعظيم سلطانك الحمد لله 
الطبيب ببسمه: الف مبروك يمدام جميله
يتبع…..
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً نوفيلا عشقت نقابها للكاتبة لقى محمد

اترك رد

error: Content is protected !!