روايات

رواية أحببت زوجة أبي الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم رولا

 رواية أحببت زوجة أبي الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم رولا

رواية أحببت زوجة أبي البارت الثامن والعشرون

رواية أحببت زوجة أبي الجزء الثامن والعشرون

رواية أحببت زوجة أبي الحلقة الثامنة والعشرون

إغت*صبها ، إغت*صب حقها ، إنوثتها
هي مراته اه ، لاكنه بياخد حقوقه بكل وحشيه ، ب إغ*تصاب لروحها ولقلبها ….
***
قام من عليها بعد م خلص ، لبس بنطلونه وهو
بيبص لهيئتها البهتانه ببرود وخرج البلكونه ولع سي*جاره ، كان في بنت واقفه ف العماره اللي جنبه بصاله بشرود ، كان شايفها بطرف عينه بس مهتمش بيها وفضل باصص قدامه بيشرب سيجارته ، سمعها وهي بتقول :_ كونها مراتك ميديلكش الحق تعذ*بها يااا كابتن
بصلها وهو بيرفع حاجبه بأستفهام ، فقالتله :_ انا واقفه من بدري ، سمعت صوتها وإستغا*ثتها ، بالرغم من انك انت اللي كنت بتعذب*ها بس مستغاث*تش بحد غيرك ، إرحمو من ف إلأرض ، يرحمكم من ف السماء ، وسابته واقف مكانه ودخلت
كلامها كان بالنسباله سك*ينه بتق*طع ف قلبه ، عندها حق ، دي مثتغا*ستش غير بيا
عقله :_ دي خ*اينه متثقش فيها
قلبه :_ دي كانت بتحاول تحميك
عقله :_ عاوزه فلوسك وهتسيبك زي م مامتك كانت سيباك ف المدرسه الداخليه
قلبه :_ لو عاوزه فلوسك مكانتش قالتلك علي السر ، مكانتش قالتلك ان كل حاجه مكتوبه بإسمك ، كانت استغ*لتك وعملتلك تنازل
عقله :_ كذب*ت عليك كتير بعد م سامحتها
حط ايده علي ودنه وهو بيغمض عيونه جامد
عشان ميسمعش الصوت اللي ف عقله
***
بينما هي ، كانت بتلم شتات نفسها وبتقوم من علي الس*رير ، لفت نفسها بالملايه ولمت هدومها اللي إتقطعت من علي الارض ،إنحنت تاخد باقي هدوم*ها ورفعت نفسها بهدوء لقته ف وشها ، بصتله ببرود ولفت مشيت وهي بتدخل الحما*م
قفلت الباب وراها وفتحت الدش ووقفت تحته
دموعها كانت بتنزل مع الميه من غير صوت ، عقلها مش قادر يفكر ، وقفه تحت الميت ك إنها جث*ه هامده ، خلصت ولبست الب*رنص وخرجت من الحمام فضلت تبص ف الاوضه تتأكد انه مش موجود ، ولما إتأكدت قدمت من الباب وقفلته
غيرت هدومها وكانت هتقدم من السر*ير لاكن رجليها اتجمدت مكانها للحظات وهي بتفتكر توسلاتها ليه عشان يسيبها
*فلاش باك*
أرجوك ي ثائر ، ارجوك سيبني
انحني براسه جنب ودنها وقالها بهمس :_ شششش انتي ما الا مجرد ع*بده … ع*بده لرغبا*تي
بعدين شخط فيها وقالها :_ انتي فاهمه …
اتنفضت من صوته ودموعها بتنزل من عيونها من غير سابق إنزار
*باك*
خدت نفس عميق وغمضت عيونها وهي بتنزل راسها للأرض ، بعدين طلعت فرش من الدولاب وحطته علي الارض ونامت عليه
تاني يوم صحيت علي إيد وحده بتهز فيها
انتي ، ياا انتي
صحيت حور مخضوضه
فقالتلها البنت :_ أي شوفتي عفريت ، قومي من مكانك يلا
كانت لسه حور هتتكلم لاكن ثائر قاطعها بخروجه من الحمام وهو بيكلم البنت :_ حبيبتي ، انا خلصت
بصتله وقالتله :_ الشغاله بتاعتك شكلها كسوله ي ثائر ، لازم تغيرها …
اتعدلت حور وبصتلها بجمود وبعدين ابتسمت بوجع وقالتلها :_ تحت أمرك ي هانم
قومي فزي ، اعملي للبيه قهوه ساده و….
قاطعتها حور وهي بتقولها :_ بس ثائر بيه مبيشربش قهوه ، بعدين غمزتلها وقالت بضحكه بإستهزاء :_ أصلهاااا بتتعبه
بصت البنت لحور بغيظ وبعدين لثائر :_ دي وقح*ه كماان ، ي انا ي هي هنا
ضحكت حور بصوت وقالتلها :_ ي ريته يختارك ويحل عني
كان متابع اللي بيحصل ب إندهاش ، هي معقوله خلاص كرهته ! ، يعني اللي معاه دي مش مضيقاها …
سابهم وخرج قعد ف الصاله فخرجت وراه البنت اللي معاه
ثائر ، انت لازم تمشي البتاعه دي من هنا ، دي قلي*لة الاد*ب ، وبعدين مالها العشم واخدها كده ليه ، ومش خايفه ابدا كإنك هتتمسك بيها
_ رد بعفويه :_ أنا فعلا هتمسك بيها
بصتله بصدمه وقالتله :_ يعني اي ! انت بتح*ب البتاعه دي
انحني بجزعه وهو بيسند بكوعه علي رجله وبيشبك ايده ف بعضيها :_ بالعكس ، انا هتمسك بيها عشان بكره*ها ، عشان أزله*ا ، واكس*ر منا*خيرها
يتبع…..
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية أحببت زوجة أبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *