روايات

رواية رولياني شقلبت كياني الفصل الخامس 5 بقلم إسراء إبراهيم

رواية رولياني شقلبت كياني الفصل الخامس 5 بقلم إسراء إبراهيم

رواية رولياني شقلبت كياني البارت الخامس

رواية رولياني شقلبت كياني الجزء الخامس

رواية رولياني شقلبت كياني كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم إسراء إبراهيم
رواية رولياني شقلبت كياني كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم إسراء إبراهيم

رواية رولياني شقلبت كياني الحلقة الخامسة

ميسون لقيت حد ماشي وراها وهى خا*فت وسرعت، وفجأة لقيت حد شدها من إيدها، وهى بالإيد التانية ونزلت على وشه بإيدها
وقف بصد*مة وقال: أنتي ضر*بتيني؟!
ميسون وهى بتنهج كأنها كانت في سباق قالت بصد*مة: منير؟!!!
منير بعص*بية: أنتي يابت دايمًا إيدك سبقاكي كدا؟! دا كله قلم خدته منك
ميسون باحر*اج: مكنتش أعرف أنك أنت، وبعدين حد يمشي ورا حد كدا زي الحر*امي
منير بض*يق: ملافظك يا حلوة
ميسون: مالها؟
منير: بتطمن عليكي، في إيه يابنتي شار*بة إيه عالصبح
ميسون: الله يسامحك أنت السبب خض*يتني، وبعدين ماشي ورايا ليه؟ وكمان بتمسك إيدي ليه؟
منير: يعني كنت عايز أكلمك لقيتك سرعتي مرضيتش أنادي عليكي عشان ملفتش الانتباه، ولكن سرعت خطواتي ومسكت إيديك

 

 

 

 

 

 

ميسون: تمام اعتبر القلم اللي خدته من شوية دا عشان مسكت إيدي وأنت مش حلالي
منير: طب وفيها إيه؟ يلا أخليكي حلالي
ميسون: منيييير عدي يومك على خير أنا بعتبرك أخويا مش أكتر، وبعدين عايزه أطلع برا العيلة دي
منير: طب ياختي أبو تقل د*مك، المهم عمو صادق عامل إيه؟ وروليان
ميسون: كويسين، المهم إيه اللي جابك من الشرقية لهنا
منير: جيت أطمن عليكوا، وأشوفكوا بقالي سنة ماجيتش، وأنتم منزلتوش بعد لما حصل اللي حصل بين عمتي وجوزها وباباكي وبابا
ميسون: عادي المهم أخبارك إيه؟ وطنط عامله إيه؟ دي أطيب واحدة في بيتكم مامتك دي
منير: نفسها تشوفكم
ميسون: واحنا كمان وحشتنا أوي، يلا ننزل إيه دا هى روليان مفتحتش المحل النهارده ليه؟
منير: يلا نطلع ونشوف
وطلعوا وصادق كان فرحان لما شاف منير وسلم عليه
وكانت روليان نزلت من نص ساعة
ميسون: فين روليان؟ ومافتحتش المحل ليه؟
صادق: نزلت من نص ساعة راحت لصاحبتها أصل عملت حاد*ثة ودلوقتي في المستشفى
ميسون: معقولة رِيا هى اللي عملت حاد*ثة؟
صادق: تقريبًا عشان قالتلي الاسم دا
ميسون: طب هتصل عليها وأشوف كويسة ولا الإ*صابة خطي*رة
صادق: ماشي وابقي اعملي فنجانين قهوة

 

 

 

 

 

ميسون: حاضر
راحت ميسون تكلم روليان وتطمن على رِيا أخت سليمان ويحيى وقالت لها: إنها إصابات مش خط*يرة أوي
عملت ميسون القهوة، وبعدين دخلت تجهز الغدا، ومنير قاعد بيتكلم مع عمه
عند روليان كانت قاعدة جنب رِيا مستنياها لما تفتح عينها
وباين عليها الخو*ف
عند يحيى طلع من الحمام واتسحب عشان يشوف ولاء مشيت ولا لأ؟ ولكن حد خب*طه على كتفه وقال: بخخخ
يحيى اتخ*ض وقال: يا ماما بسم الله الرحمن الرحيم
وبصله يحيى وقال: حر*ام عليك قلبي كان هيقف
سامر بضحك: يابني اجمد كدا
يحيى: حاضر هبقى أقعد في الديب فريزر ليل نهار
سامر: د*مك تقيل
يحيى: هبقى أخففه بشوية مايه
بقلم إسراء إبراهيم
سامر: طب كويس بس ابقى حاسب لتهنج
يحيى بعصب*ية كان لسه هيرد، ولكن سكت لما لقي سليمان وشه مخطو*ف وجاي جري وبيقول: رِيا في المستشفى دلوقتي لأنها عملت حا*دثة

 

 

 

 

 

يحيى بصد*مة: إيه إزاي وامتى؟
سليمان: مش عارف يلا بسرعة عشان نروح لها
يحيى: يلا، وسامر راح معهم
ركبوا مع سليمان وراح المستشفى
وصلوا وراحوا يسألوا الإستقبال عالحالة اللي وصلت من شوية
وطلعوا لغرفتها بسرعة وسليمان كان هو سابقهم
في أوضة رِيا كانت فاقت وبتتو*جع من رأسها ورجليها
روليان: استني هروح أنادي الدكتور
وفتحت الباب بسرعة ولسه بتلف للطرقة التانية خب*طت في سليمان اللي كان ماشي بسرعة
سندها سليمان وقال: أنتي
روليان باستغراب أنه يعرفها منين وقالت: أنت تعرفني؟!
سليمان: بعدين هقولك، قوليلي رِيا عامله إيه وفاقت ولا لسه؟
روليان: فاقت دلوقتي ورايحه أنادي الدكتور
سليمان بص ليحيى وقال: روح معها، ودخل لأخته ومعه سامر
سليمان: ألف سلامة يا حبيبتي حاسة بإيه
رِيا بد*موع: كنت همو*ت يا سليمان كان منظر مر*عب أوي رغم إن كان في فرصة إني أمشي من قدام العربية لكن من الصد*مة تجمد*ت مكاني

 

 

 

 

 

سليمان خدها في حضنه وقال: متفكريش في اللي حصل المهم إنك فوقتي وهتبقي كويسة
جت روليان ومعها الدكتور وراح يفحصها وقال: هتبقى كويسة بإذن الله، وكتب لها عالعلاج
وقال: ألف سلامة ومشي
سليمان: طب هنزل أدفع مصاريف المستشفى
روليان: أنا دفعتها
سليمان: طب دفعتي كام عشان تاخديهم
روليان: مفيش فرق بيني وبينها هى أختي الصغيرة
سليمان: ماختلافناش بس هتاخدي الفلوس
روليان بعد محايلات خدتهم منه
وفات ساعتين وروليان لسه معهم، والدكتور سمح لها تروح
روليان اطمنت عليها وروحت وسليمان ويحيى خدوا رِيا عالبيت
وأهلها انصد*موا وكانوا جنبها ، وسليمان راح يجيب الدوا
ويحيى راح يغير هدومه، ومامتها راحت تعمل لها أكل، وباباها راح يتكلم في الموبايل وطلع
رِيا غمضت عينها، وفتحتها على رنة موبايلها
لقيت رقم غريب وردت قالت: السلام عليكم
الشخص:*******
رِيا بصد*مة: يعني أنت اللي خبط*تني وكنت قاصد؟!

يُتبع ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *