روايات

رواية عشقت متمردة الفصل الثاني 2 بقلم مريم سمير

رواية عشقت متمردة الفصل الثاني 2 بقلم مريم سمير

رواية عشقت متمردة البارت الثاني

رواية عشقت متمردة الجزء الثاني

رواية عشقت متمردة الحلقة الثانية

وقفنا البارت إللى فات لما نور و سارة راحو شركة الحديدى إللى مش فاهم ي جماعة عم نور شغال فى الكافيتريا بتاعت الشركة و شركة الحديدى هى شركة رعد تمام يلا نكمل🤝
نور : اي إللى جاب الحقير ده هنا
رعد بغضب : انتى إللى اي جابك هنا ي حيوانة انتى
سيد : انتو تعرفو بعض
نور : ايوة الحيوان ده خبطنى الصبح
رعد بغضب : انتى إللى عامية
سيد كان خايف انه يترفد ف قال : خلاص ي نور حصل خير
طبعا هنا اتدخل ايهاب و قال : انتى ازاى تتكلمى مع اسيادك كده
سارة : انت بتشتمها لي ي وسخ ما تحترم نفسك
ايهاب : اطلعو برا اشكال زبالة اصلا برا يلا
سيد : صلو على النبى ي جماعة بصى ي نور انتى هتشتغلى هنا و يلا ي سارة و اخد سارة و ايهاب و مشيو بسرعة
نور كانت لسة هتطلع لقت الباب مقفول : اي ده افتح المخروبة دى عايزة اطلع

رعد بجدية : ممكن تقعدى و نشوف شغلنا و سيبك من لعب العيال ده
نور : طيب بس لما اخلص همشى علطول
رعد : ماشى يلا
جات الساعة ١٢ و خلصو شغل و مامة نور كلمت نور و قالتلها ترجع علشان الوقت أتأخر وقفت نور فى الشارع مستنية تاكسى بس مكانش فى علشان الوقت كان أتأخر فقررت تمشى
نور : حظى اسود و عم دراكولا ده هشوفه كل يوم اي القرف ده استغفر الله
جه ٤ شباب بيعاكسو نور و واحد جه يمسك ايدها ضربته بالشنطة فشد منها الشنطة و جرى و وقعت نور و قعدت تعيط و جه رعد
رعد بقلق : نور انتى كويسة اي إللى حصل
نور : انت مالك انت

رعد : طب يلا علشان اوصلك ولا انتى عايزة تتعاكسى
نور : انت شخص مش محترم و حيوان و طخخ لطشته كف ( غشيمة بس جدعة😂😂)
رعد : انتى عبيطة يبت انتى و مسك ايدها لواها و شالها و هى بترفص طبعا و ركبها العربية و مشى
نور : مسكت ايده و قعدت تعضه جامد ( هموت😂)
رعد : اه ي بت العضاضة سيبى ايدى ي بت
نور : نزلنااااي الحقونااااى خاطفنيييي
رعد : صوتى زى ما انتى عايزة الشباك عازل الصوت و سألها فين شنطتك؟
نور : ملكش دعوة ي غلس
رعد : اللهم طولك ي روح على البت دى
نور : ممكن تخرس
وصل رعد نور البيت و لكن عندما نزلت نور من السيارة فعلت شئ غريب ………

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشقت متمردة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *