رواية غدر الصحاب الفصل السادس عشر 16 بقلم شيرين جمال
رواية غدر الصحاب الفصل السادس عشر 16 بقلم شيرين جمال
رواية غدر الصحاب البارت السادس عشر
رواية غدر الصحاب الجزء السادس عشر
رواية غدر الصحاب الحلقة السادسة عشر
الماذون موافقه يانور
نور بدموع…
يدخل شخص الجواز ده باطل
صدمه من نور مراد ويتكلم محمد يا استاذ دي واحده متجوزه الماذون استغفر الله ازاي ده ويطلع محمد عقد الجواز من جيوبو ويشوفها الماذون ويمشي كل ده ونور مش فاهمه حاجه ولا مراد يمسك محمد ايد نور ويجي يمشي
وهنا يفوق مراد من الصدمه انت مجنون متجوز مين لا طبعا ويمسك نور جامد انطقي
محمد يمسك مراد من انهارده كلامك معايا انا انت فاهم واسمها ميجيش على لسانك وقولتك اه مراتي مراد بصوت عالي انطقي قولي ده كدب انتي ساكته ليه انتي ملكي انا بتاعتي انا انطقي نور انا بحبك ومحمد واقف حاسس قلبو هيقف من رد هو اه عارف ان نور بتحب مراد بس مش قادر يتحط في المواقف ده
نور تتكلم مراد انا حبيتك ضربات قلب محمد بتزيد مع كل كلمه، وتكمل نور بس انت مش قد الحب ده علشان اللي بيحب بيسمع من حبيبو بسالو بيحس بي انت كنت بتضرب من غير ما تحس بيا الضرب ده مفروض يوجعك انت زي ما كنت بتقول ان انا حته منك بس ده كلام مفيش اكتر منو سلام يا مراد
مراد.. وابني ولا كمان مش ابني
نور.. بضحك سخريه هو مش معاك كمان كداب لا ابنك يا مراد
محمد.. ابنك موجود وهنقولو انك انت ابوه بس الوقت المناسب علشان ده طفل
هنا مراد يفقد اعصابو لا هتاخد مراتي وابني ده بموتك ويطلع السلاح من جيبو، ويجي يضرب محمد تقف نور قدامو مراد، لا
وفجأه مراد يبعد نور تقوم نور تعق على دماغها تتفتح محمد بخوف حقيقي نوررررر
وهنا يركز مراد ويجي يشيل نور محمد، يبعدو اوعي والله يا مراد لتدفع التمن غالي وتكون نور فاقده الوعي محمد بسرعه دكتور
ويكون هو ومراد في المستشفى ومراد قلقان عليها وده يضايق محمد جدا امشي من هنا
يطلع مراد السلاح واقسم بالله كلامه كمان وهتكون في إعداد الأموات أخرس خالص انت فاهم ويخرج الدكتور عايزين دم حالا ويروح محمد ومراد، والاتنين يكونو نفس الفصيله ويخدو من محمد الدم ونور تفوق وتسال على محمد وده يبسطو اوي ويضايق مراد جدا
ويمشي مراد ويروح على الفيلا يفضل يكسر كل حاجه ومتكونش في حاجه على حالها وتدخل هند مراد في اي انت مكسر الدنيا كدا ليه مراد يكون بيشرب مش مدرك اي حاجه، فجأه نور انتي جيتي تاني انا بحبك
هند.. وانا كمان بحبك يا حبيبي وتاخد مراد ويطلعو
يصحى مراد تاني يوم يلقى هند، جمبو
مراد. ازاي ده حصل ازاي
تقوم هند وتمثيل ممتاز اي ده يا مراد ازاي كدا وانا اللي كنت، بطمن عليك تعمل معايا كدا وبدموع مراد يلف وشو اللبس حاجه وبعدين نتكلم وتدخل هند تاخد شوار وتلبس وتبص في المرايا قبل ما تخرج هو، ده اللي انا عايزه شكرا ليكي يا نور وتضحك ضحكه، انتصار وتخرج تلقى مراد قاعد وبيشرب اللي حصل ده حصل ازاي
هند.. برتباك هيكون حصل ازاي اسأل نفسك انت مش شايف الملايه فيها د…… م
مراد بتضيق عين تمام هكتب عليكي دلوقتي
هند.. بفرحها معرفتش تدريها وانا والله بحبك وعملت كتير علشان نور مش هتحبك قدي
مراد.. يمسك هند من، شعرها الاسم ده ميجيش على لسانك تاني فاهممممه
هند.. بخوف من طريقه مراد وعصبيتو اه اه فهمه
مراد.. يسيب شعرها شاطره ألبس علشان نزوز صحابتك
هند… برتباك بس كدا هتعرف
مراد.. بصوت عالي انا مراد عز الدين مش بخاف من حد،
هند متنكنش عامله حساب ان تكشف بسرعه كدا علشان تقول انا كدا وصلت لمراد مش مهم اي حاجة تاني
في المستشفى تكون نور نايمه ومحمد جمبها مضايق من كلام إمبارح
فلاش باك.. تفوق نور انا فين
محمد.. انتي في المستشفى الف سلامه عليكي
نور.. ازاي ده حصل انا متجوزتكش ازاي الورقه دي
محمد.. برتباك بصراحه مريم مضيتك على الورقه من غير ما تعرفي بس صدقيني ده وضع مؤقت وهطلقك تاني
نور.. سبني لوحدي بعد اذنك
يخرج محمد يقف قدام الباب
نور.. بنهيار لييييه كل حاجه تحصل معايا كدا ليه مختارش الحاجه ليه مفروضه عليا انا تعبت ليه يا مراد تعمل كدا انا بحبك ومش قادر أنساك
محمد يسمع كدا ورجلو متقدرش تشيلو ويعود على الأرض بدموع ليه دانا بحبك اكتر من نفسي انا بموت علشانك انا عارف الحب مش بأيدينا بس كان نفسي تحسي بيا بتعطي يا نور علشان معايا وانا اللي كل يوم بموت علشان عارف انك بتحبي مراد انتي كل حياتي انتي بنتي اللي اتربت على أيدي انا اللي سمتك نور علشان فعلا كنتي النور اللي بينور حياتي كنتي بدر في ليله تمامو انا نفسي تحسي بيا مفيش حد هيحبك قدي والله العظيم بحبك ازاي مش حاسه بده
ويضرب على قلبو ويفوق على صراخ نور ويجري عليها اهدي وبدموع والله ما هاجي جامبك ولو عايزه تطلقي حالا بس اهدي اموت مشفكيش كدا اهدي علشان خاطري ويدخل الدكتور ويدي نور حقنه مهدا
تفوق نور.. محمد يقوم محمد بسرعه وخوف حاسه بحاجه فيكي حاجه
نور انا عايزه……..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية غدر الصحاب)