روايات

رواية اغتصبني ابن البواب الفصل الثاني 2 بقلم دار الروايات

رواية اغتصبني ابن البواب الفصل الثاني 2 بقلم دار الروايات

رواية اغتصبني ابن البواب البارت الثاني

رواية اغتصبني ابن البواب الجزء الثاني

رواية اغتصبني ابن البواب الحلقة الثانية

أنا هعمل اى حاجة مقابل أننا نكون سوا و بدأ يفك ازاز بلوزتها و هو كالمغيب استمر فى ذلك العمل الو*حشى ما يقرب ساعتين حتى ابتعد عنها و ينظر عليها ليجد بركة من الد*م حولين مسك
لبس حمزة قميصه و لم يزرره حتى و نزل على اقرب صيدلية جاب شوية حاجات و قدر يوقف النز*يف ( حمزة طالب فى طب آخر سنة )
مسك بدأت تفوق و وجدت نفسها فى غرفة غريبة و لا يس*تر جسدها سوا ملاية سرير بالية و وجدت حمزة قاعد جنبها و ماسك ايديها و قلقان عليها جدا
مسك بدموع و الكلام بيروح من على شفايفها : ح.. حم…..حم.زة ه.ه.ه.ه.ايه ..ه.ه.ه.اللى حصل ….
حمزة : أهدى يا مسك أنا هفهمك
مسك لحظت انها مش لا*بسة و بدأت فى عياط و هى منهارة و بتعيط جامد
مسك : انت عملت كده لييييييييييييييييه حرااااااام عليييييييك أنا بكر*هك
حمزة : أنا مستعد نتجوز
مسك : و انا مش عايزة اتجوزك انت دم*رت حياتى هقول ايه دلوقتى لأهلى و خطيبى
حمزة : أنا اتصلت باهلك و عرفتهم كل حاجة و هما جاين يلموا الموضوع

مسك و الدموع فى عيونها : انت اكيد بتك*دب بابا عمره ما هيوافق و لا يسكت على كده
حمزة : اختار سمعته عليكى أنا عارف انك مصدومة بس دى الحقيقة
مسك : انت عايز منى ايه ليه عملت فيا كده
حمزة : علشان بحبك يا مسك
قطع خبط الباب و كان والد مسك و المأذون و الشهود
مسك : بابا ارجوك متعملش كده فيا
والد مسك. : انتى من النهاردة لا بنتى و لا اعرفك و اياكى تحاولى توصلى لحد من اخواتك هما اكيد مش هيتشرفوا يوقفوا معاكى لو بتحبيهم بجد ابعدى عنهم
و نزل والدها و تركها لاول مرة تحس مسك بأنها لوحدها

فات دقائق على مسك و حمزة بعد عقد قرانهم
و فجاة باب الشقة اتك*سر من سليم
سليم و هو يدخل و وجه لا يبشر بالخير
سليم مسك حمزة من لياقة قميصه
سليم : بقى انت يا ابن البواب تاخد خطيبتى منى انا هندمك على اليوم اللى فكرت تاخد حاجة كانت ليا
و هو يل*كمه ضر*به تسقطه أرضا
سليم و هو يكمل و ينظر لمسك: مش بقيت مراتك صح
اكمل و هو يسحبها بين قبض*ته
سليم بش*هوة : شوف بقى مراتك يا د*كر و هى فى حض*نى

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية اغتصبني ابن البواب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *