رواية حياه فريد الفصل السابع 7 بقلم أحمد سلامة
رواية حياه فريد الفصل السابع 7 بقلم أحمد سلامة
رواية حياه فريد البارت السابع
رواية حياه فريد الجزء السابع
رواية حياه فريد الحلقة السابعة
دخل حياه و فريد الى المدير والتعب على وجوههم
محمود: اقعدوا شكلكم تعبتوا
فريد: اه والله. هو مفيش عمال نظافه هنا
محمود: لا فيه. ليه
فريد: ليه. علشان تعبنا وهما بيقبضوا على الفاضى
محمود: معلش. ثم وجه كلامه لحياه
روحى بقا يبنتى علشان مامتك
حياه: شكرا يا افندم
خرجت حياه ثم لحق بها فريد
حياه
حياه: افندم
فريد: انتى ليه بتعاملينى كده
حياه: عايز ايه يا فريد اخلص
فريد: دي طريقتك الى انا كش بحبها
حياه: تحبها ولا متحبهاش انا مالي
فريد:المهم عايزين نبقا اصحاب بلاش نناقر فى بعض
حياه: انسى انا مش زى الى انت تعرفهم
فريد: ما انا عارف علشان كده اوعدك ان انا اتغير
حياه: توعدنى وانا مالي. اعمل الى انت عايزه انا مالي ثم تركته ومشيت
فريد: انو اعترف دلوقتى ان انا حبيتك
ذهبت حياه الى بيتها وذهبت الى والدتها وتسامرت معها ثم ذهبت الى غرفتها لتنال قليل من الراحه
فى الشركه
انا مروح يابابا
محمود: مروح فين يا حبيبى
فريد: انت خليت حياه تمشى ليه انا ممشيش
فريد: علشان دى هتودع امها علشان مسافره فهمت. المهم خلى بالك منها وهيا فى الشركه اوعى تزعلها
فريد: متقلقش يابابا
تانى يوم الصبح
دلفت حياه الى الشركه مع كل امل. ذهبت الى المدير.
حياه: صباح الخير
محمود: صباح الخير يبنتي. اقعدي عايزك فى موضوع
حياه: بخصوص ماما
محمود: ايوه بكره ان شاء الله بليل هنمشى هنروح على المطار ونعمل العملين وشهر بالكثير ونيجى
متقلقيش عليها
حياه بدموع: انا خايفه على ماما. ومش مطمنه من حكايه السفر دى
محمود لتمطئنتها: متقلقيش ان شاء الله مامتك هتبقى كويسه
دخل فريد بدون اذن ليجد العيون الجميله تبكى. تأثر لدموعها وعطف عليها
فريد: فيه ايه. مالك ياحياه
حياه: مفيش. عن اذنكوا
فريد: مالها يابابا
محمود بشك: وانت مالك؟ تكونش حبتها؟؟
فريد بكذب: احبها ايه يابابا. هو انا احب دى على اخر الزمن
محمود بكذب: عموما فى واحد من الشركة جالى وقال لى إذا كنت اعرفها ولا لا
فريد بغيره: مين دا؟ وعايز يعرف عنها ايه
محمود: وانت مالك؟ عايز منها ايه
فريد بغضب: انا ماشى
ضحك محمود عليه. والله بيحبها
……..
ياترى ايه الى هيحصل؟
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حياه فريد)