روايات

رواية ضممتها لي ديني الفصل الثاني 2 بقلم فرح

رواية ضممتها لي ديني الفصل الثاني 2 بقلم فرح

رواية ضممتها لي ديني البارت الثاني

رواية ضممتها لي ديني الجزء الثاني

رواية ضممتها لي ديني الحلقة الثانية

رن هاتفه نظر للهاتف باستغراب وحدث نفسه قائلا من يتصل في هذا الوقت المبكر كان هذا صديقه ورفيق دربه منذ الصغر حاتم رد على المكالمة مرحبا بالعزيز كيف حالك واخذا يتبادلان الحديث
خالد: ما بك يا رجل تتصل في هذا الوقت المبكر ارعبتني
حاتم: انهض وجهز نفسك لنذهب رد خالد الى اين قال حاتم لقد وجدت لك وظيفة مضمونة في احدى الشركات اخبرني احد معارفي انهم بحاجة الى موظفين ومن ضمنهم محاسب وخطرت انت على بالي فورا والشي الرائع انك تخرجت بامتياز لديك فرصة كبيرة لقبولك ولا تنسى ان شهادتك بكالريوس خيا أنهض على فورك ساذهب معك أيضاً فرح خالد وقال الحمدلله يارب

شكر صديقه واغلق الخط على فوره وذهب واخبر والدته دعت له بالتوفيق وان ترافقه السلامة جاء حاتم وخرجا معا للمقابلة قال خالد اشعر بالتوتر رد له حاتم قائلا لا تخف ستقبل ان شاء الله وتبادلا اطراف الاكما ى وصلا الشركة دخلو وجلسو في الانتظار حتى يأتي دور خالد ويدخل المقابلة جلس الاثنين وكان يجلس بالقرب منهم شاب فسأل الشاب خالد هل اتيت للمقابلة رد خالد نعم وماذا عنك قال له انا اعمل هنا فسأله خالد عن كيفية البيئة في الشركة ومدير الشركة رد له الشاب انت تقصد مديرة الشركة ابتسم خالد وقال اذا هي مديرة رد الشاب نعم مديرة ولكن بالف مدير اولا هي فتاه في ال21 من عمرها نظر خالد للشاب انت تمازحني صحيح كيف لفتاه في بداية العشرينات من عمرها ان تدير شركة بهذه الضخامة

وحدها هذا صعب التصديق اجابه هذا صعب التصديق لكن هذه الحقيقة كان والدها مدير الشركة وتوفي قبل ثلاثة سنوات فتولت هي الادارة في الشركة لا تستهين بصغر سنها فهي من جعلت الشركة ناجحة مديرة صارمة في عملها لا تستقبل من يستهين بالعمل قوانينها صارمة جداً كما انها سريعة الغضب لا اريد اخافتك لاكنها مديرة عقلها اكبر من سنها قاطعت حديثهما موظفة الاستقبال وهي تنادي خالد لدخول للمقابلة انصرف خالد ذاهبا الي مكتب تلك المديرة وقف امام الباب ودق ردت المديرة مرحبا تفضل دخل خالد وراى فتاه او بالاحرى مديرة الشركة ملك وكانت حقاً ملك فتاه في غاية الجمال 💖عيناها كعيون الغزال ترى البرائة في ملامح وجهها بيضاء اللون زرقاء العيون قصيرة القامة دهش خالد بجمالها لكنه استغفر الله ولعن الشيطان وغض بصره للاسفل وجلس خالد قد لاحظ ان في عنقها سلسال بشكل صليب عرف انها تعتنق المسيحيه سالته عن اسمه وشهادته وكانت

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ضممتها لي ديني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *