روايات

رواية احببت طفولته الفصل الرابع عشر 14 بقلم منار العتال

رواية احببت طفولته الفصل الرابع عشر 14 بقلم منار العتال

رواية احببت طفولته البارت الرابع عشر

رواية احببت طفولته الجزء الرابع عشر

احببت طفولته
احببت طفولته

رواية احببت طفولته الحلقة الرابعة عشر

كانت مريم طايره من الفرحه ان اخيرا خالد اخترها و هو بكامل وعيه و كمان بيعشقها وواجه ووقف قدام مامته علشانها
كانت الحياه ماشيه عاديه و ريم كانت بتشتغل عند يوسف إللى مش عاطيها اى اهتمام و حاسس بالوجع كل ما يفتكر انه كان الطرف الوحيد إللى طلع خسران اما ريم ف بدأت تتعلق بيه بس كانت بتدارى
خالد كان بيجهز ترتيبات كتب الكتاب مع مريم
يوسف كان مروح من شغله فى الشركه و شاف ريم واقفه بتستنى تاكسي و الوقت كان متاخر
يوسف وقف بعربيته قدامها :تعالى اركبي اوصلك
ريم باحراج:لا يا بشمهندس هتعبك معايا انا هاخد تاكسي
يوسف :يلا اركبي مش عاوز نقاش الوقت اتأخر افرضي طلع عليكى حد اتهجم عليكى هتعملي اى والشارع فى الوقت ده بيكون مقطوع يلا تعالى اركبي ؟!
ريم خافت لما بصت فعلا حواليها و مكانش فيه حد لان الوقت كان اتأخر اوى ووافقت تركب معاه
يوسف كان ساكت طول الطريق بس ريم قررت تقطع الصمت ده بسؤالها ليه
ريم:هو انا ممكن اسال حضرتك سؤال ؟
يوسف:اتفضلي
ريم باحراج:هو ليه حضرتك دايما بحس انك مدايق و زعلان و اسفه لو كان سؤالي فضولي و تطفل ولو مش حابب تجاوب عادى انا اسفه
يوسف ابتسم :هو انا لسه جاوبت؟! يبقي بتتاسفي عليه ! بالنسبه لسؤالك ده ف إجابته هى انى للاسف حبيت و كان الحب ده من طرف واحد
ريم اتصدمت من اجابته و سكتت و هى بتقول لنفسها ازاى واحده تسيب واحد ذي يوسف إللى اى بنت تتمناه
يوسف اتنهد بتعب:اوعي يا ريم تحبي حد الحب ده أسوأ حاجه ممكن تحصل للواحد خصوصا لو من طرف واحد
ريم بصتله :انت غلطان يا بشمهندس بس الحب مش وحش بالعكس بس يمكن انت إللى اخترت غلط
يوسف كشر و سكت و رجع اتكلم تانى:بس انا معتقدش انى هحب واحده غيرها
ريم بصتله بحب بس بعد إللى قاله راجعت نفسها و قالت لنفسها فوقي انتى مجنونه يا ريم يعنى يوم ما تيجى تحبي تحبي واحد بيحب غيرك لا يا ريم فوقي و اعرفي حدودك
فاقت ريم من افكارها على صوت يوسف وهو بيقولها انهم وصلوا
ريم نزلت من العربيه بعد ما شكرت يوسف على توصيلته ليها و طلعت تنام و هى كلها قلق وخوف من حبها ل يوسف
قبل كتب الكتاب بيوم مريم راحت مع خالد يشتروا فستان ليها لكتب الكتاب
مريم تقريبا لففت خالد على كل المحلات
خالد بتعب:حرام عليكى يا مريم رجلي ورمت
مريم بضحك :انت كسلان والله ده احنا ملفيناش غير على ٣٠ محل بس
خالد :وانتى من وجه نظرك عاوزانا نلف على كام محل ؟
مريم :اقل حاجه ١٠٠
خالد عينيه وسعت :لا انا صحتى على قدى
مريم بضحك:هو انا هتجوز راجل عجوز ولا اى
خالد :يستى كل واحد وايه صحه
مريم مسكت ايده و كملوا لف ومريم شافت فستان باللون الابيض كان جميل اوى و بسيط و عجبها و شاورت ل خالد عليه
خالد بصلها بحب:من عينيا
اشتروا الفستان وراحوا علشان يركبوا العربيه بس خالد افتكر انه نسي الفيزا بتاعته فى المحل ف قال ل مريم تستناه فى العربيه و مريم هزت رأسها بالموافقه
مريم كانت قاعده فجأه لقت واحد بيفتح العربيه و رش على وشها بينج وفقدت الوعي
الشخص ساق عربيه خالد و مريم كانت فيها بحكم ان خالد كان سايب مفتاح العربيه فى العربيه
خالد رجع تانى و كان مبسوط بس ملقاش العربيه ولا مريم
خالد بصدمه و حيره:يا ترى روحتى فين يا مريم ده انتى مش بتعرفي تسوقي!!!

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت طفولته)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *