روايات

رواية عين ورشيد الفصل التاسع 9 بقلم زهرة الربيع

رواية عين ورشيد الفصل التاسع 9 بقلم زهرة الربيع

رواية عين ورشيد البارت التاسع

رواية عين ورشيد الجزء التاسع

رواية عين ورشيد الحلقة التاسعة

احمد بشر لو قتل*تني مش هتعرف مكان ابوك ابوك لسة عايش يا رشيد وهنا كانت الصدمة لرشيد وللجميع

ولكن فجاه بتيجي عربية بسرعة وبيشتغل صوت ضر*ب النا*ر فكل مكان وكانها حر*ب وكان الرصا*ص بيخرج من كل حته واحمد هنا بيركب فالعربية دي بسرعة وفجاه بيظهرو عربيتن كمان كلهم مسل*حين

بجاد ورشيد كانو بيضربو عليهم ورشيد حاول يبعد عين عن الاشتباك ولكن فجاه بيخرج واحدة مس*لح من عربية وهو بيوجه سلا*حه علي رشيد ولكن عين بتشوفو وهي بتوقف بسرعة قصاد رشيد وهي بتقول بصرا”خ رشييييييييييددد ولكن كان الوقت فات وبتقع بين ايدية وهي بتبصلو بدمو*ع وا*لم وصوت متقطع و ر د خ لي ب ا ل ك م ن و رد وبتفقد وعيها

رشيد كان ماسكها بذهول وصدمة وبيقول بصراخ عييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين ردي عليا عين اصحي انتي مش هيحصلك حاجه عين عشان خاطري اوعي تسبيني عين ردي عليا يحبيبتي وبياخدها فحضنو بصراخ ودمو*ع

بجاد بيشوفهم وبيروح باتجاهم وبيسيب رجالته وسط الاشتباك وبيقول لرشيد رشيد رشيد لازم تاخدها المستشفي حالا رشيد

رشيد كان فصدمة ودموعة نازلة

بجاد هنا بيقول بغضب رشششيييدد فوق مش وقتو هتمو*ت بين ايديكك خدها عالمستشفي بسرعة وانا هحمي ضهرك

رشيد بيفوق من صدمتو وبيشيلها بين ايدية بسرعة وهو بيروح باتجاه العربية وبجاد كان وراة وبيحمي

بيتحرك رشيد باقصي سرعة لدية وكانو بيسابق الزمن

وبجاد بيفضل فالاشتباك ولقي عدد العربيات بيزيد وهو مش هيقدر علي كل دة لوحدة بيطلع موبيلو وهو بيطلب المساعدة وبيكون المكان عبارة عن ساحه حر*ب ورجال بجاد بيوقعو واحد ورا التاني

بجاد مش بيستسلم وبيفضل يضر*ب عليهم ولكن فجاه بيجي شخص من خلفة وبيضر*بو بالسلا*ح علي راسة بجاد بيوقع فاقد وعية وووو

رشيد بيوصل لي اقرب مستشفي وبينزل بسرعة وهو بيشيلها وبيدخل بيها وهو بيقول بصراخ عاوز دكتور بسرعةة

الدكاترة بيتلمو حوالية وبياخدو منو عين علي التروالي وبيدخلو لي اوضة العمليات بسرعة

رشيد كان في حالة خوف وقلق بقا واقف قدام اوضة العمليات رايح جاي بخوف وقلق وهو حاسس قلبو هيوقف من الخوف فهو لا يتحمل خسارتها ابدا فهي حب طفولتو ومراهقتو وشبابو من اول لحظه اتولدت فيها وهي اتحفرت فقلبو وبقت عين الرشيد فهو كان يسميها هكذا كان دايما بيحميها وهو اللي مربيها ولكن كان يظن احمد والدها وخدها بذنب والدها عشان كدا بعدو عن بعض ولكن رغم ذلك كان بيحميها من بعيد مستحيل يتقبل خسارتها خسارتها بنسبة لية يعني المو*ت ليه وهنا دموعة بتنزل بانهيار وهو بيقعد فالارض وكان بيبكي زي الطفل الصغير وبقا يلوم نفسة ان مقدرش يحميها الرصاصة كانت المفروض تيجي فية هو مش فيها هي

داخل اوضة العمليات كانت الرصا*صة جنب القلب بالظبط وعين كانت بتصارع المو*ت وعدا اكتر من خمس ساعات وهي داخل اوضة العمليات

ورشيد كان مازال علي حالته كان قاعد فالارض ساند عالحيطه وشكله متبهدل واثر الدموع باين علية وقميصه غرقان بد*مها وايدو وكان باصص لي ايدو وساكت وشعرو نازل علي عينو وحالتو كانت اي حد يشوفو يشفق علية

ورد كانت الممرضة بتساعدها تتمشي وماشية وهو ساندة علي الممرضة فالطرقة وبتحكلها عن عين اختها وقد اي هي قوية وانها هتفرح اوووي لما تعرف انها بقت كويسة وكان بتحكي بحماس ولكن فجاه بتشوف رشيد عالارض بتبص لية باستغراب وبتقول بتعجب رشيد وبتطلب من الممرضة توديها ليه بتساعدها الممرضة وبتقرب منو ورد وهي واقفة قصادو وبتقول بقلق رشيد

رشيد كان مازال زي مهو ما ادش اي ردة فعل

ورد بتحس بقلق وبتقول بقلق رشيد مالك وشكلك عامل ليه كدا وبتعمل اي هنا

رشيد بيبصلها وهو ساكت ومبيتكلمش

ورد بتنزل لمستواه وهي بتقول بقلق في حد حصلو حاجه عين كويسة طيب رد عليا يرشيد
بقلم علي ابو الدهب
داخل اوضة العمليات فجاه عين قلبها بيوقف والجهاز بيصفر الدكاترة بيبصو لبعض بتوتر وبيبداءؤ يعملولها صدمات كهربائية ولكن قلبها مش بيستجيب والجهاز بيصفر وبيبداءؤ ينعشوها اكتر من مرة ولكن مفيش فايدة

الدكتور بيعلن ساعة الوفاة وبيتفتح باب الاوضة وبيخرج الدكتور باسف وحزن

هنا رشيد بيقوم بسرعة وهو بيقول بخوف هي عايشة صح

ورد بخوف وحاسة قلبها وجعها وبتقول بخوف هي مين حد يفهمني في اي ردو عليا

الدكتور بحزن البقاء لله

رشيد بيبرق بصدمة وهو بيقول بجنون انت بتقول اي يمجنون انت عين مستحيل تموت وتسبني مستحيل وبيدخل لي اوضة العمليات بسرعة وهو بيزق الدكتور وو

وهنا في هذه اللحظه الزمن بيوقف عند ورد وهي اسم عين بيتردد فودنها وبتقرب ناحية الاوضة وبتلاقي عين عالسرير والممرضة بتغطي وشها وهي بتشيل من عليها الاجهزة بتبصلها بصدمة وهي شريط حياتهم بيتعاد سواء وبتقول بصدمة مستحيل مستحيل وبتخرج منها صرخه وكانها فقدت روحها وهي بتقول بصدمة عييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين وبتقع فاقدة الوعي الممرضة والدكتور بيجرو عليها بسرعة ووو

كان متربط بسلاسل حديد وهو متشعلق فالهواء داخل اوضة شبة الزنزانة وفاقد وعية ولكن فجاه بيدلق علية وو

داخل المستشفي فجاه بيحصل صوت قوي وكانو انفجا*ررررررر قوووووووووي وو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عين ورشيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *