Uncategorized

رواية الإعصار والغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم سيد

 رواية الإعصار والغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم سيد

رواية الإعصار والغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم سيد

رواية الإعصار والغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم سيد

بعد زياد ماخرج من غرفة الاجتماعات راح على شقته  وكانت ندى قاعده بتسمع التليفزيون وبتشرب كوباية قهوه وهو دخل وهو متغاظ منها وهى عامله من بنها دخل الاوضه بتاعته وبعد كده دخل الحمام وبعد ما خرج دخل المطبخ وعمل لنفسه كوباية قهوه وقعد جنب ندى وندى بصتله وبعدها بعدت عنه هى بتبعد وهو بيقرب وكل ماتبعد هو بيقرب
ندى ….جابت اخرها منه وراحت قايلاله انت بتستهبل يااخ انت 
زياد… بكل برود ليه
ندى… بنرفزه هو ايييه ليه انت قاعد جنبى وعمال تقرب منى انت بتستعبط
زياد…. ليه بستعبط واحد قاعد جنب مراته طبيعى اقرب 
ندى…والله وايييه مراتك اللى كل شويه يؤقك دى اهدى كده وبطل تقول الكلمه دى اهييييه القضيه قربت تخلص واخلص منك ومن شبكتك
زياد…بيقرصلها حواجبه وبيقولها على عينى ياندوش مش هنفضها سيره وهتفضلى على ذمتى عمرك كله وقام وسابها ودخل اوضته
ندى….نعم انت بتقول اييييه انت يااخ تعالى سمعنى انت بتقول وبتخبط على الباب وهو من جوه بيقولها ادخلى اوضتك ياندى بدل مااجى اعمل حاجه نفسى اعملها وهنوت واعملها
ندى مش داخله يازياد واخرج قلى انت ايييه الكلام اللى انت قلته ده 
زياد… يابنتى ادخلى واستهدى بالله كده
ندى …لا وقلتلك اطلع يازياد
زياد…. يبقى انتى. اللى جبتيه لنفسك وخرج ليها وهى عماله تتكلم وهو مركز على شفايفها وخدودها الىى بقوا شبه الفرواله وهى بتكلم مافاقتش الا مالاقت زياد اخد شفايفها فى جوله من مدى عشقه ليها وهى كانت بتبدله بس فاقت وضربته فى تحت الحزام وهو تالم وقالها يخربيتك على يخربيت البيت اللى جنب بيتك ط اصبرى اجوزك وبعدين ضعينى كده اه
ندى…علشان تستاهل ياقليل الادب 
زياد… قليل الادب بس يابت ندى شفايفك بتنط عثل انا مكانتش اعرف كده????????
ندى ….انت سافل وقليل الادب ودخلت على اوضتها ورزعت الباب وهو من بره بيقولها تخلص بس من القضيه وانا اعرفك السفاله وقلة الادب على اصولها????????
ندى…كانت مفصوله تماما وحاطه صوابعها على شفايفها ومن جواها حاسه بسعاده متتوصفش وحاسه ان فى مشاعر من ناخية زياد بس مش عارفه تحددها بس مبسوطه وزياد من جوه بيتكلم وهى ولاسمعاه ولا حاسه بأى حاجه حواليها هى مشاعرها سيطرت عليها وراحت على السرير وراحت فى النوم وكانت مبتسمه وكانت حاطه ايديها تلقائيا على شفايفها نسيها تنام ونخرج لزياد اللى كان فى قمة سعادته لانه لاول مره يحس بالاحساس الا هو حاسه من ناحية ندى وكمان فرحان ان هو حاسس ان ندى بتبدله نفس الشعور بس هى بتكابر بس بيقول لنفسه  ان هو يفضل وراها ان هى تعترف بحبها ليه بس يخلص من القضيه ويفوقلها بعدين ودخل اوضته ونام هو كمان وبكده الغول والاعصار وقعوا فى حب بعض نسيبهم يناموا ونروح مطار ونستقبل رجل المافيا ادوار الكسندر  وصل وكان معاه رجالته وحراسه وركب عربيته وراه الحراس وكان من ضمن رجالتله رجاله من المخابرات العامه وهو من ضمن حراسه وغادروا المطار وراح على فندق الاقامه الى هو شريك فيه من الباطن  اللى هيعقد فيه صفاته المشبهوه وبعد وقت وصل واستقبله مدير الفندق وصله للجناحه وهو الحرس وهو دخل غرفه فى الجناج ودخل اخد دش وراح على السرير وعمل شوية اتصالات وبعدها راح فى النوم وكان كل ده تحت عيون رجالة الشرطه المصريه ومنهم حراسه وعرفوا ان هو اتصل بحامد البرعى وطلب منه ان هو يجيى نسيبوا ينام ونشوف هيحصل ايييه
يتبع……
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية الساحر للكاتبة ياسمينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *