Uncategorized
رواية قاسي أحب طفلة الفصل الثالث 3 بقلم هاجر شاهين
رواية قاسي أحب طفلة الفصل الثالث 3 بقلم هاجر شاهين
رواية قاسي أحب طفلة الفصل الثالث 3 بقلم هاجر شاهين |
رواية قاسي أحب طفلة الفصل الثالث 3 بقلم هاجر شاهين
كانت فرح تجلس تشاهد التليفزيون في إنتظار مازن فجأه رأت أمامها سليم و هو يقول بمرح
سليم :انتي يا بت هاتي الرمود.
فرح بغضب :بت في عينيك و رمود إيه اللي انت عاوزه.
سليم :رمود التليفزيون يا حلوه و جلس بجوارها و اقترب منها و قال
سليم: شايف شفايفك” بتتحرك كتير و ده غل’ط عليكي مضمنش نفسي.
فرح :ليه هتعمل ايه يعني أنت اص.
قطع كلامها بقبله* بث فيها شوقه و حبه لها أخدت تقاومه و لكن وضع يده خلف رأسها قربها منه أكثر حتى سكنت بين يده و ابتعد بعد فترة لحاجتها إلى ‘الهواء. سليم و هو يأخذ نفسه :مش قولتلك غلط’ عليكي.
و تركها مغلقة العين مصدمه، و في قمة السعادة و لكن ذلك حرام عند هذه النقطة فاقت و قالت :سليم انت يا حيوان كده حرام منك لله.
و جلست تبكي و تستغفر الله أن يغفر لها ذنبها.
_________________________
أما عن الحيوان فكان في قمه الفرحته مع أنه رأى نساء كثير و أكثرهم كانوا بدون ملابس تمام أما فرح بالنسبه له شيء آخر حب حياته و عندما رآها لم يقدر يسيطر على نفسه من شفتيها حمراء و مرسومه أحس انها تدعوه إلى تقبيل’ها و هو نفذ الطلب على الفور و لكن خاف أن تكره أو تخاف منه سليم في نفسه :بحبك يا فرحت قلبي يا رب متخافيش مني.
________________________
كانت رهف تبكي أمام غرفه الطوارئ تبكي بحرقه كانت لا تعرف ماذا تفعل أو حتى من أين سوف تدفع حساب المشفى فاقت من شرودها على صوت فتح الباب ذهبت سريعاً إلى الطبيب وهي تتكلم ببكاء عنيف :ماما عامله ايه يا دكتور أرجوك قول انها كويس.
الطبيب بعملية :بصراحة مش هكذب عليكي حاله والدتك صعبه جدا المرض في آخر مرحله محتاجه تدخل جرحى.
رهف بدموع :طيب العملية هتتكلف كام.
الطبيب :ده هتتعمل بره مصر و التكلف عاليه جدا عليكي ادعيلها.
تركها الطبيب في حاله لا تحسد عليها لا تعرف ماذا تفعل أو حتى كيف تساعد أمها إلى أن جاء في بالها عائلة الدمنهوري أهل والدها يجب أن تذهب إلى هناك الآن هم ناوق النجاه بالنسبه لها الآن خرجت من المشفى إلى قصر الدمنهوري ولا تعرف ماذا تخفي الأيام لها.
_______________________ا
~الرواية قاسي احب طفلة~
للكاتبة:هاجر شاهين
لبارت 4
ذهب مازن برفقت فرح و سليم إلى منزل رهف طول الطريق ينظر سليم إلى فرح يحول يكتشف هل هي حزينة من ما حدث أم خائفه منه أم تكره لمسته لها ولكن دون جدوى أما فرح كانت تحول أن لا تنظر إلى سليم حتى لا ينكشف أمرها و يعرف انها تعشقه و لكن حزينه لأن ما فعلوا حرام و الله زعلان منهم
أما مازن فكان يفكر في القدر و ما سوف يحدث بعد الوصية و هل سوف تتغير حياتهم ام لا بعد أن وصل إلى المنزل ظل سليم يدق الباب و لكن لم يفتح أحد إلى أن فتح أحد الجيران.
الجار :نعم يا افنديه.
سليم :مش ده بيت الست ام رهف و بنتها.
الجار :أيوه بتسأل ليه.
مازن :أن ابن عمها و جاي اخدهم من هنا هما فين بقى.
الجار :الست امينه ام رهف تعبانه و رهف معاها في المستشفي.
مازن :اي مستشفى. و لكن قبل أن يرد الرجل رن هاتف مازن و كانت جدته مازن لسليم:دي تيته هنسال عن رهف اقول ايه.
سليم :مش عارف.
فرح :قول لسه موصلتش يا أبيه.
مازن: ايوه صح و فتح الخط الو يا تيته.
سميره :……………..
مازن بصدمه :ايه بجد انا جاي حالا
و اعلق الخط و قال يلا من هنا بسرعة.
سليم : حصل أيه يا مازن.
مازن و هو على نفس حالته : رهف عندنا في البيت و مع تيته.
سليم و فرح في آن واحد و بصدمه :ايه.
مازن :مش وقته يلا بسرعة.
سليم هو مازال مصدوم :يلا.
غادروا المكان و ذهبوا إلى قصر الدمنهوري ليقابل مازن حياه جديده و لكن مليئه بصعوبات و الشوق و الجنون أيضا.
____________________
أما عن رهف خرجت من المستشفى و أخذت تاكسي إلى قصر الدمنهوري قابلت الحارس .
الحارس :عايزه ايه حضرتك.
رهف :عايزه أقابل مجدي بيه.
الحارس :مجدي بيه مانت من كام شهر.
رهف بصدمه :مات طيب ممكن تقابل مدام سميرة.
الحارس :اقولها مين.
رهف :رهف يوسف الدمنهوري.
الحارس بصدمه :رهف هانم اتفضلي بس ممكن البطاقه الأول.
رهف و هي تخرج البطاقه :أكيد.
أخذ الحارس البطاقه و تأكد انها رهف أدخلها إلى القصر و قال :سميره هانم هنا يا داده.
سميحه :عايزها ليه.
الحارس :رهف هانم اللي هما بيدوروا عليها جات عايزه تقبلها.
سميحه بسرعة :ايه ثواني انادي الهانم.
بعد قليل نزلت سميره و أول ما وقعت عينيها على رهف أخذتها في احضنها و هي تبكي و تقول :رهف بنت يوسف ابني اللي راح في عز شبابه و ظلت تبكي و هي تضم رهف إليها و بعد ذلك بعدت رهف عنها وهي تقول وحشتيني اوي اوي يا بت الغالي.
رهف و هي تمسح دموع جدتها :كفايا دموع يا تيته.
سميره بسعادة :خلاص يا حبيبتي النهاردة مفيش دموع سميحه هاتي الموبايل من غرفتي اكلم مازن.
أما رهف كانت في عالم تاني تنظر إلى القصر بإعجاب شديد و تفكر هل سوف يعطوا لها المال من اجل علاج والدتها.
عاد مازن و سليم و فرح إلى القصر و كل شخص بداخله صراع فرح متحمسه من آجل رويت إبنه عمها و سليم ينظر إلى فرح و يحول يعرف هل هي سعيده أم حزينه لما حدث بينهما أما مازن فكان شارد في رهف لماذا جات اليوم هل كانت تعرف أنها لها عائلة و لكن لماذا لم تأتي من زمان يجب أن يعرف سر الزيارة دخلوا جميعاً القصر و دلفوا إلى غرفه المعيشه رأت فرح رهف و كانت صدمه لها ابنه عمها كانت معها في الصباح و تحدثوا سوأ و لم تعرفها أما رهف لا تقل صدمه و لكن تحولت إلى خوف عندما نظرت إلى مازن و لا تعرف لماذا خافت من نظرته إليها أما مازن كان ينظر إلى رهف بتفحص و يحاول يعرف لماذا يشعر أنه رائها من قبل اخرجهم من هذا الصراعات صوت سميرة
سميره بسعادة :تعالى سلم على رهف يا مازن انت و فرح و سليم.
تقدمت فرح من رهف و ضمتها إليها بسعاده و حب بدلتها رهف و هي تشعر بالأمان و الحب مع فرح.
فرح بسعاده :رهف مش معقول انتي بنت عمي شوفتي القدر جمعنا أزي.
رهف بابتسامة تحول أن تدري حزنها على والدتها :عند حق انا مبسوطه اننا دم واحد أصل أنا حبيتك من ساعه ما شوفتك .
و شوفتيها فين إن شاء الله. كان هذا صوت مازن الصارم نظرت له رهف ببعض الخوف أما فرح فقالت :أصل يا أبيه………………………………….. و قالت ما حدث في الصباح رد مازن.
مازن بتهكم و شك في أمر رهف :و الله يا محسان الصدف.
قالت سميره :سلم على بنت عمك يا مازن.
سلم مازن على رهف على مضض :أهلا وسهلا بكى في قصر الدمنهوري. و شدد على آخر كلمه كأنه بخيرها بشي لا يعرف غيره.
رهف :شكراً لحضرتك.
سلم عليه سليم بترحيب و احترام و هي أحست أنه سوف يكون أخو لها في ذلك القصر المخيف بالنسبه لها فقال مازن :مش هتعرف سبب الزيارة. قالها ببرود
سميره :في إيه يا مازن احنا كنا بندور عليها و ربنا بعتها لينا.
مازن :مش قصدي يا تيته بس واحده عرفه أن ليها أهل و عرف مكان بيتهم و متجيش إلا النهارده بيقي أكيد في حاجه ولا ايه يا انسه رهف.
رهف بتردد و قلق من ذلك المازن :عندك حق يا بشمهندس أنا بصراحة كنت جايه عشان……………………… و حكت ما حدث إلى والدتها و انها بحاجه الى المال من أجل والدتها.
سميره :يا حبيبتي يا بنتي كل الفلوس اللي انتي عايزه هتكون معاكي الصبح و امك هتتنقل إلى أحسن مستشفى في البلد مستشفى الدمنهوري.
مازن :خلاص طالما انتي هنا يبقى نتصل بالمحامي عشان الوصية.
رهف بستغرب :وصيه ايه دي.
فرح :وصيه جده الله يرحمه و أمر محدش يفتحها إلا وانتي موجوده.
رهف :اللي تشوفه المهم عمليه أمي.
مازن بغموض :ماشي اطلعي ارتاحي فوق وريها اوضتها يا فرح.
فرح :حاضر يا أبيه يلا يا رهف.
رهف بتوجز من مازن :يلا. و في نفسها ربنا يستر منك انا مش مرتحها له.
صعدت رهف مع فرح إلى غرفتها و خرج مازن من القصر هو و سليم من أجل العمل.
____________________________
في المكان المجهول كان يجلس ذلك الرجل بسعاده عندما عرف أن رهف الآن في قصر الدمنهوري.
المجهول 1:ندخل بقى الخطوه الجايه.
المجهول 2:ايه هي يا بوص.
المجهول 1 :أن…………………………… و شرح له الخطه القادمه.
المجهول 2 :الماظ يا باشا بس امتا هيعرفوا الحقيقة.
المجهول 1 :مش دلوقتي المهم رحت لأمها المستشفى ولا لا.
المجهول 2:رحت حضرتك حالتها صعبه بس اكيد هيعملوا لها العمليه.
المجهول 1:ماشى يلا سلام لحد يشك فيك و انت انت عرف مازن بيشك في نفسه.
المجهول 2 :عندك حق سلام انا بقى خد بالك من نفسك و من الأدوية ماشى.
المجهول 1 :ماشى.
_________________________
في الصباح استيقظت رهف دلف إلى المرحاض و أدت فرضتها و نزلت إلى الأسفل وجدت الجميع على السفره قالت السلام و جلست بجانب فرح.
فرح بصوت منخفض :صباح الخير يا مزه.
رهف بنفس الصوت :صباح النور بس انتي موطيه صوتك ليه.
فرح بهمس :أصل أبيه بيكره الكلام على الأكل عشان كده بتفضل ساكتين لحد ما ابيه يقوم فهمتي.
رهف :آه فهمت.
مازن بحده :كفايه كلام لحد كده مش عايز أسمع صوت.
نظرت كل منهما إلى طبقها و لم يتحدثوا.
بعد الفطور ذهبوا إلى الحديقه تحدثت سميره.
سميره :عملت ايه في ام رهف يا مازن.
مازن و هو بنظر إلى رهف :كله تمام نقلتها لمستشفى بتاعتنا و هيحددوا معاد العمليه في باريس.
رهف :عايزه أكون معها.
مازن :محدش هيكون هناك إلا بابا غير كده إلا هيرجع من السفر بالليل مفهوم.
رهف ببعض العضب :لا طبعا دي امي و أنا اللي هروح معها.
جاء مازن ليرد ولكن قطعه صوت الخدمه و هي تقول :مازن بيه المحامي في المكتب مستني حضرتكم.
مازن بجديه :ماشى اتفضلي انتي.
ذهبوا جميعا إلى غرفة المكتب بعد دقائق كانت رهف مغمى عليها بين أحضان الحوت.
~الرواية قاسي احب طفلة~
للكاتبة:هاجر شاهين
البارت 5
في قصر الدمنهوري
دلفوا إلى المكتب رحبت سميره بالمحامي (مصطفى) سميره :أزي حضرتك يا استاذ مصطفى.
مصطفى :بخير يا مدام سميره.
سميره :تشرب إيه يا استاذ مصطفى.
مصطفى :يا ريت فنجان قهوة ساده.
سميره :داده سميحة.
سميحة :أيوه يا هانم.
سميره :فنجان قهوة ساده للأستاذ مصطفى.
سميحة :حاضر يا هانم.
مازن و هو بنظر إلى رهف :الأستاذة رهف يا مصطفى نفتح الوصية بقى.
مصطفى :أكيد يا فندم.
فتح المحامي الوصية و بعد دقائق مازن و رهف في آن واحد :إيه مستحيل.
مصطفى :بصراحه هي دي الوصية و الكل شاف الفيديو بتاع جد حضرتكم و هو في كامل عقله و صحته.
رهف بحده :بس معنى الكلام ده اني مش هعرف أعمل عمليه امي إلا بعد نتجوز أنا و بشمهندس مازن.
مصطفى :و الله يا انسه هي دي وصيه جدكم الله يرحمه انك تتجوزي من مازن بيه تخدي حقك في الميراث غير كده ملكيش أي حقوق.
رهف بهدوء :خلاص أنا هتنزل عن حقي في الميراث بس اخد تمن عمليه ماما و مش عايزه منكم أي حاجه.
مصطفى :كلامي واضح جدا جدا يا انسه رهف جدكم قال اللي مش هيوفق مش هيخد حاجة حتى تمن عمليه أمك.
مازن بغموض :أنا موافق.
سميره :و انتي يا رهف.
رهف بعد تفكير و هي تنظر إلى مازن :موافقة بس عايزه اتكلم مع استاذ مازن لوحدنا.
مازن و هو بتقدم منها :ماشى اتفضلي.
مصطفى بتردد :لسه في حاجه بس عايزه استاذه رهف تهدء.
مازن بجديه :اتكلم يا مصطفى.
مصطفى بخوف من رد فعل مازن :بصراحه يا مازن بيه جدك عايز بعد تسع شهور أو سنه بالكتير يكون في طفل بينك وبين الانسه رهف.
مازن بهدوء مخيف :يعني إيه.
مصطفى :يعني الانسه تحمل من حضرتك.
كل هذا و رهف مزهوله عن أي حمل يتحدث عن من الذي يحمل طفل منه ثانيه واحده و كانت رهف في عالم آخر بين يدي الحوت.
فرح بخصه :الحقها يا أبيه.
حمل مازن رهف إلى عرفتها و طلب الطبيب.
************************
في مكان أخر أول مرة نذهب إليه في شقه (مايا) كانت تتحدث مع صديقتها على الواتس اب
مايا بغضب :”مش عارفه أعمل معه أيه كل محاولاتي فشلت اعمل ايه “.
رانيا صديقه مايا :” انا اقولك تعملي إيه بس ليا من الحب جانب و الا ايه. “
مايا بلهفة :”اللي انتي عايزه بس قولي أعمل إيه.
رانيا” بشر :”…………………………………………………………………………………… ايه رأيك يا ستي”.
مايا بخوف :”بس ده في خطر عليا لو مازن عرف الحقيقة ده ممكن يموتني. “
رانيا :”و هو هيعرف أزي يعني كل حاجه مظبوطه و مفيش اي مشكله نفذي انتي بس و بعدين هتدعيلي”.
مايا بخوف :”ماشى ربنا يستر. “
رانيا :”سلام. “
مايا :”سلام”
أنهت مايا الحديث مع رانيا و هي تحس بالخوف من رد فعل مازن عندما تقول له و لكن حتماً مازن سيكون لها. و هي تقول في نفسها :أنا خايفه موت بس مازن و فلوسه لزم يكونوا ليا لوحدي مهما حصل.
**** ****** ********
في المشفى عند والدت رهف كان يجلس المجهول 2 يبكي و هو يمسك يد أمنيه و يقول ببكاء حاد :أنا حبيتك اكتر من اي حد في الدنيا كنت عايش عشانك حتى و انتي مش موجوده 18 سنه و أنا عايش على ذكريات حتى بعد ماتجوزت و خلفت كنت برضو بحبك أمينه انتي لزم تعيشي أنا مش هضيع يوم من عمري وانتي مش معايا تاني يلا لزم تفوقي.
احس بتململها في الفراش و انها على وشك الاستيقاظ فقبل وجنتها و قال :مع السلامة يا حب عمري كله. و همس أمام شفتيها :بحبك. و رحل عن عن المشفى سريعاً حتى لا تراه.
*************
عوده إلى قصر الدمنهوري خرجت الطبيبه من غرفة رهف.
سميره بلهفة :مالها يا دكتورة.
الطبيبه بعملية :هي عندها حاله انهيار عصبي خفيف بسبب صدمه هتصحي بكره الصبح خدوا بالكم منها.
مازن بهدوء :ماشى يا دكتورة اتفضلي انتي.
الطبيبه :شكرا لحضرتك يا مازن بيه و ربنا يشفيها إن شاء الله.
أمال مازن رأسه بهدوء رحلت الطبيبه و جلسوا باقي العائلة في عرفه المعيشة بصمت حاد إلى أن قطع هذا الصمت سليم.
سليم بجديه :هتعمل ايه يا مازن في الموضوع ده.
مازن بهدوء :أنا قولت رأيي قدام المحامي أعمل إيه تاني.
فرح :يعني حضرتك يا أبيه هتتجوزها.
مازن ببرود :عادي مافيش مشكله.
سليم :و هتخلف منها عادي برضو.
مازن ببرود و وقاحة :عادي يا سليم اي اتنين متجوزين بيخلفوا أيه المشكله و الا انت شايفها انها هتتجوز سوسن.
سليم :مش قصدي بس انت كده هتبوظ حياتها كده.
مازن بهدء و غرور :هي تطول تتجوز و تخلف من الحوت.
جاءهم صوت رهف من الخلف :انت اللي ماطلش تتجوزي.
نظر الجميع لها بصدمه و خوف من رد فعل مازن على حديثها إلا مازن كان ينظر لها ببرود و قام و تقدم منها رجعت رهف خطوه للخلف و لكن سبقها مازن عندما امسكها من خصرها بقوه و التقط “شفتيها في “شفتيه في قبله عني*فه لدرجه ان نزل الدماء من رهف.