Uncategorized
رواية أجبرتني على عشقها الفصل السابع 7 بقلم ضحى خالد
رواية أجبرتني على عشقها الفصل السابع 7 بقلم ضحى خالد
رواية أجبرتني على عشقها الفصل السابع 7 بقلم ضحى خالد |
رواية أجبرتني على عشقها الفصل السابع 7 بقلم ضحى خالد
فى اليوم التالى سنبدا بحافظه الى صعدت إلى شقته والدها بعد ريحلو ولم تنزل زوجتو بعد دقت على الباب بقوه حتى فتحت وكانت ترتدى ملابسه مكشوفه ولا تخجل منها وكانت تطالعها من فوق الى اسفل …
رحاب: خير ياختى على الصبح
فاحفظه بدهشه: ياختى انجرى يا مجصوفة الرجبه على تحت تروجى الدار
جبتها من فوج لتحت ملها المرا دى اروجلها ايه دى هى فكرانى حبيبه الخدامه ولا ايه …
حافظه: يا هبابه انت
رحاب: هو دارك ولا دارى ياختى متتشمللى كده وتروجيه لنفسك وبعدين يلا انجرى على تحت علشان عايزه انام انا عروسه جديده
دفعتها وققلت الباب فى وجهها بقوه …
حافظه بغضب: يا يابت نعمه اما وريتك ….
نرجع لحبيبه الذى صرختها كانت تشق الحطان
حبيبه بصراخ: مش راجعه معاك يا هشام وبتى مش هتاخذها
رد صالح بعصبية: ششش معندهاش حريم بتعملى صوتها عايزه بتك البسى وارجعى معها
رديت عليه بعياط: يابا حرام عليك بترخصنى ليه
صالح بعصبية: هو انى علشان عايز احافظ على بيتك يبجا بخربو
رديت عليه بعياط: بيت ايه ده سجن بضرب وبتعذب فيه وعلى ايه معرفش يابا بالله عليك متعمل فى كده
رد صالح بجمود: هو ده اللى عندى خد بتك ومع سلامه يا هشام
صرخت فيه: لا لا بالله عليك متاخذها منى بالله عليك
بصلى هشام بسخريه واخذها ومشى كنت حاسه ان جلبى هيجف جريت دخلت اوضتى. انا بلف حولين نفسى: يارب اعمل ايه يارب اقف جنبى انا تعبت …
جعت على السرير وحطيط ايدى على وشى : يارتنى كنت رميت نفسي ياريت مكان طلعلى دكتور الزفت ……..
دخل هشام لاقى حافظه اعطها ملوك
هشام:خلى بالك منها
ردت حافظه بحب: دى جلب ستها دى
هشام: رحاب فين
حافظه : مرتك الشملوله لساتها نايمه
هشام: خلى بالك من ملوك وانا هطلع اشوفها ….
حافظه شالت ملوك: تكلى يا جلب ستك
هزت ملوك رأسها …
قامت حافظه وحطتلها اكل وجبتلها لعبها ……
صعد هشام الى رحاب وايقظها ….
هشام بضيق: منزلتيش عند امى ليه
رحاب بدلع: انى لسه عروسه يا حبيبى
هشام: دى عادتنا
اقتربت منه بدلع قائله: معلش يا حبيبى اعمل ايه مرتحش
هشام: لا ارتاحى طبعا .. بس يلا البسى علشان ملوك تحت
رحاب بضيق: وحبيبه جات
هشام: لا
رحاب: اما بتك بتعمل ايه تحت
هشام: اخذتها منها
رحاب بعصبية: انا مش بربى عيال حد يا خويا بتك اولى بيها امها
هشام بعصبية: اخرسى دى بتى انى مش بتها هى واخلصى وانجرى على تحت…
طرقها ونزل إلى صغيرته……..
رحاب بغل: ماشى يعنى حبيبه تريح دمغها …
ارتدت ملابسها ونزلت الى الاسفل …….
نزلت رحاب الى الاسفل …
حافظه: يلا ياختى روجى وعلى المطبخ
رحاب: طيب كلو علشان خاطر هشومى
حافظه بسخريه:هشومى طيب ياختى ابجى اسألى حبيبة على هشومى كان بيعمل فيها ايه …
ضحكت بسخريه مردده: علشان تبجى حبيبه اما انى رحاب يا حماتى اوعى ياختى كده من طريقى ….
رحاب يا ساده انها حربايه متلونه مخاديه مكاره فتاه تبلغ من العمر ١٩ عام لاكنها لديها خبره بكل شيئ .. هى الذى ستعرف هشام واهلو ان الله حق ……..
نروح لمنى هذه الشمطاء … تملك حماه طيبة القلب وزوج خلوق .. لاكنها لاتقدر هذه النعمه …
انعام: جومى يابتى هاتيلى شوية مياه
منى: وانا مالي متجيبى لروحك
انعام: يابتى مش جادره اجوم
منى : يووو دى مبجتش عيشه
انعام: وطى صوتك لحسن محمود يصحى
منى: مايصحى ياختى هخاف منه
خرج محمود على صوتهم قال بصوته الذى يمالو النوم: فى ايه
انعام سريعا: مافيش ياضنايا ادخل ريحلك حبه
محمود بتهكم: منى مزعلاك
انعام: ابدا يابنى
دخل محمود وعاد الى النوم ………
هذه السيده ليست ساذجة بالتحب صغيرها ولا تريد ان يتشاجر مع زوجتو ……..
نرجع لحبيبه رجع قاسم ورامى اخوها وعرفوا ان هشام اخذت حبيبه منهم …
قاسم بعصبية: ليه كده هو اللى زى هشام ده هيجدر يراعى بتو ازاى
صالح: بتو وهو حر يلا روح غير علشان نتغدى
رامى: ليك نفسى يابا تاكل وبتك جلبها مكسور
صالح: جولتها ترجع وبلاش نشفان دمغها ده
قاسم: هتندم يابا …..
عند هشام …..بعد مخلصت رحاب تروق وتهد حيلها فى بيت لانو كبير لاقت البيبى ملوك مبهدله الدنيا بالاكل حولها اتعصبت جدا لدرجة ضربتها بالقلم على وشها صرخت ملوك وعيط جامد طلعت حافظه على صوتها وشلتها من الارض
حافظه: مالك يا جلب ستك بتعيطى ليه مالها يا رحاب
رحاب ببرود: معرفش
بصت حافظه على خدها لاقت ايد صوابع رحاب
حافظه بخضه: يامرارى ايه اللى عملته دا يا مجصوفة الرجبه انت
رحاب ببرود: معملتش حاجه بهدلت الدنيا وانت كنت بربيها
حافظه بعصبية: تربيها ايش يا نجصة ربايه
رحاب ببرود: خلاص رجعوها لامها انى طلعه شجتى على ميجى راجلى …….
نرجع لحبيبه……
جلبى وجعنى مره واحده عرفت ان بتى فيها حاجه لبست عبايتى وطرحتى وقررت قرار …
انى ارجع لهشام ….
جبلت اخويا قاسم اللى قالى
قاسم: رايحه فين
رديت بدموع: سامحنى انا هرجع علشان خاطر بتى
قالتى بعصبية: مافيش طلوع من بيت فاهمه وبتك هرجعها لحنضك
جرب منى ابويا وجال: عين العجل يا جلب ابوك
قاسم: حييبه لو طلعتى من بيت ملقيش اخ
رديت بدموع: سامحنى جلبى مجبوض على بتى
امنه: يلا ياجلب امك
صالح: يلا انا هوصلك
خرجت مع ابويا وانا من غير روح ماشيه وكانى رايحه لإعدامى والله لولا بتى لولا رجعت …
لجيت ابويا بيجول: نعجل كده ولمرا الشاطره اللى تحافظ على جوزها ….
مردتش واكتفيت بالنظر ….
عند هشام رجع وحافظه سخنتو على رحاب اللى طلع اكلها علقه … وحافظه جاعده فى الصاله فى شجت هشام وسامعه كل حاجه وبتبتسم بشر … فى نفس الوقت البيبى ملوك بيلعت بالكوره اللى بتخرج بره البوابه البيت وهى بتجرى وتضحك بسعاده …..
وفجأة …
جربت من البيت خلاص بس لجيت ناس كتير ملمومه هناك ..معقول حافظه ماتت جربت من اللمه .. واتصدمت …
الرواية جميلة جدا بس معقولة في اب بالجحود ده كملي بسرعة بلييييييز
حلوه بس متتاخريش ف الكتابه بعد اذنك
نم
الجزاء السابع فين