Uncategorized
رواية أحببت طفلا الفصل الثالث 3 بقلم جنى عماد
رواية أحببت طفلا الفصل الثالث 3 بقلم رانيا محمود
رواية أحببت طفلا الفصل الثالث 3 بقلم جنى عماد |
رواية أحببت طفلا الفصل الثالث 3 بقلم جنى عماد
محمد بخوف. مين ديه انتى مين انا عايز سيييلى
موندا: متخافش يا حبيبى سيلى هيا إلى بعتانى و شوية كدة و هتلاقيها هنا وعد متخافش حتة ديه مامتها آهى
مامت سيلين: مين ده يا بنتى و ايه إلى جابوا معاكى يا موندا
موندا: هفهمك هفهمك يا طنط
مامت سيلين: طيب ادخلوا ادخلوا
العصر إذن و الباب خبط و سيلين دخلت
محمد جرى حضنها
محمد بخوف: انتى كنتى فين انا خايف اوى اوى مين دول
مامت سيلين بعصبية: ولللد انت بتعمل ايييه
سيلين: اهدى يا ميدو اهدى
و قعدته و اداه العاب
محمد قعد يلعب
سيلين خدت مامتها و دخلت جوة هيا و موندا
سيلين: يا ماما ديه الحالة إلى بعالجها الى حكيتلك عنها
سيلين: شكرا جدا جدا يا موندا بجد مش عارفة اشكرك ازاى
موندا: بس يا بنتى مفيش بينا الكلام ده اهم حاجة انتى هتعملى ايه معاه و ازاى هتخليه هنا و كانت هتعمل كلام
سيلين: اهدى يا بنتى اهدى انا مرتبة كل حاجة
…..Flash back…… بقلم جنى عماد.
سيلين: لقيتها
سيلين: انا ههربه برة المستشفى بس بس ازاى ايوة انا هخلى واحدة تيجى و تبقى شكلها اجنبى و تقول انها مراته و تاخده و تمشى و بعديها ربنا يحلها و اقدر اعالجه يارب اقدر اعمل كدة
…..back…..
سيلين: بس كدة الفكرة هببلة
موندا: طيب و اهله
سيلين: محدش بيزوره اصلا و لو حد زاره المدير بقولهم ان مراته جت خدته
والدة سيلين: ربنا يستر انا محلتيش غيرك يا سيلين يا حبيبتى
سيلين: متقلقيش يا ماما
والدة سيلين: ربنا يستر يا بنتى طيب والى برة ده هنتعامل معاه ازاى
سيلين: كأنه طفل يا ماما طفل عنده سبع سنين
والدة سيلين: ابوكى لما يرجع من السفر مش هيعجبه الكلام ده خالص يا سيلين
سيلين: ربنا يسهل يا ماما
موندا: متقلقيش يا طنط يا قمر انتى
والدة سيلين و هيا بتضحك: ربنا يستر و بعدين ايه يا بت إلى انتى لابسه ده
موندا بضحك: خواجة يا طنط خواجة
باب الأوضة بيخبط
محمد: سيلى انتى فين انا زهقت بقى
سيلين: خارجة حالا يا ميدو
سيلين خرجت و قعدت مع محمد لحد ما نام
دخلته نام فى أوضتها و نامت جمب والدتها و موندا روحت
تانى يوم راحت سيليم المستشفى و كانت بتتصرف طبيعى
…………………………
فى قصر كبير و حراس فى كل مكان بقلم جنى عماد
…………
مازن بعصبية: يعنى ايييييه مش عاااارفين فييييييين يعنى اييييييه
سارة بصوت مدلع: اهدى يا بيبى مش كدة ممكن يحصلك حاجة اكيد هنلاقيه اووف اهدى
مازن بعصبية: اهدددى ازااااااى انا لازم اعرف هو فييين جهزلى العربية يا حامد
حامد: حاضر يا فندم
مازن طلع يلبس و سارة وراه
سارة:طيب فهمنى يا بيبى هتعمل ايه
مازن: لازم الاقيه لازم اعرف راح فين
سارة طيب ما تسيبه مش هو مش فاكر حاجة اكيد ما تسيبه يموت فى الشارع
متزن: لو حد من شركائنا شافه هنفضح و الحقيقة هتبان
سارة: توء طيب يلا يلا
مازن لبس و راح هو و سارة المستشفى
دخل المستشفى و هو يرتدى بدلة سوداء و نظارة سوداء و شعره الأسود مربوط بأستك و بجانبه زوجته مرتدية فستان احمر قصير و شعر اصفر و بشرتها البيضاء و جزمة كعب و ورائهم حراس كتير
مازن: ايه القرف إلى انتى لبساه ده
سارة: توء احنا فى ايه ولا ايه
مازن بعصبية: فين مدييير المخروووبة دييييه
دكتور ممدوح: اهدى يا استاذ احنا فى مكان محترم و ياريت تحافظ على هدوئك عشان الممرض
مازن: مرضى ايه يا ولاد….. فين مدير المخروبة دييييه انا ماااااازن الغمراوى
المدير جى بيجرى
المدير: اهلااهلا استاذ مازن انست و شرفت بقلم جنى عماد
مازن: اخويا فين
المدير: خرج امبارح مع مراته يا فندم
مازن: مرات مين يا معتوه انت اخويا مش متجوز
المدير بتتنيح: ازاى او اى ديه ورتنى قسيمة الجواز
مازن: هيا في القسسيمة ديه وريهااالى
المدير اتفضل معايا المكتب يا فندم
مازن و سارة و المدير معاهم
فى اخر الطرقة
سيلين واقفة حاطة ايديها على بوقها و متنحها
سيلين فى نفسها: نهار اسود ده انا شكلى روحت فى داهية يارب استر يارب
………..فى مكتب المدير
المدير: اتفضل ارتاح يا استاذ
مازن. قعد و جمبه سارة
المدير فتح درج المكتب و طلع ورق حطه قدام مازن و سارة
مازن مسك الورق و بص فيه
مازن بعصبية جامدة: ايييه ددددده
………………………..