روايات

رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد

 رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الرابع 4 بقلم رحمة محمد
رواية عشق من النوع الصعيدي البارت الرابع
رواية عشق من النوع الصعيدي الجزء الرابع

رواية عشق من النوع الصعيدي الحلقة الرابعة

يوسف :لا الكلام ده ميمشيش عليا ريتال مين الي اتجوزها مين دي اصلا
سليم :دكتور يوسف تقدر تعتبرها خدمه انسانيه +ريتال دي مش وحشه ولا حتى مش لاقين حد يتجوزها كل الحكايه في الوقت انت عايز تفضل هنا في البلد وهي محتاج ان حد يتجوزها في أسرع وقت وانا الي عرفته عنك يخليني اختارك طبعا لأنك بتاع بنات وأظن ريتال أو غيرها مش هيفرق وجودها في حياتك
يوسف :احم اي الاحراج ده بس الي انت طالبه ده جواز يعني هتشيل اسمي وبعدين متتجوزها انت طالما عايز تساعدها اي إلى يخليك تدورلها على حد يتجوزها
سليم :مينفعش طبعا
يوسف :وده ليه
سليم :مش ضروري تعرف
يوسف :انا مش بتهدد وطالما سألت عليا يبقى عرفت ده فقدامك حاجه من اتنين يا افهم إلى بيحصل يا اما شوف نفسك كنت بتهدد بئيه
سليم فهم أن يوسف مش بيخاف وأنه مش هيجي بتهديد ولا غيره فاضطر انه يحكيله :طيب انت لازم تتجوز ريتال لاني زي ما قولتلك انك واخد على البنات في حياتك وهي مش هتفرق اوي معاك وهتقدر هي تكمل دراسه وشغل وليه من الناحيه التانيه لأن ابوها عايز ينزل انتخابات مجلس الشعب وعلشان ينجح لازم نسب مع واحد كدا هنا في البلد بس الراجل ده معندوش ولاد رجاله يعني فهيتجوزها هو والراجل عمره فوق ٥٥ وكمان متجوز اتنين وهو لا هيوافق تكمل تعليم ولا حتى تشتغل وانا مقدرش اتخلى عنها لأن خالتي الله يرحمها وصتني عليها هي وملك، ها فهمت
يوسف؛ فهمت بس لسه في سؤال انت مجاوبتيش عليه
سليم ‘:علشان انا بحب واحده تانيه وريتال بالذات مينفعش أقرب منها
يوسف :تمام هتجوزها واشيل الشيله المهم هي حلوه
سليم :وهيفرق في أي بس عموما انت شوفتها هي سبب وجودك هنا اساسا
يوسف :البت إلى كانت بتجري نهار ابيض دي دبش
سليم /ليه هو هيبقى جواز حقيقي ولا حاجه
يوسف :ليه هو انت هتتدخل ولا حاجه اسمع انا هتجوزها علشان اساعدها واعرف أحقق الهدف إلى انا جاي احققه هنا لكن خصوصياتي انا ومراتي أظن مفيش مخلوق من حقه يتدخل فيها انا الي ليك عندي اني اوعدك اني عمري ما هجبرها على حاجه إنما حاجه تانيه فلا
سليم :……….
يتبع…
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشق من النوع الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *