روايات

رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

 رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد
رواية عشق من النوع الصعيدي البارت السابع
رواية عشق من النوع الصعيدي الجزء السابع

رواية عشق من النوع الصعيدي الحلقة السابعة

يوسف :انا أبقى يوسف شهاب الدين ابن السفير السابق شهاب الدين محمود الله يرحمه وكمان انا ابقى الدكتور يوسف شهاب الدين دكتور القلب المعروف وإذا كنت جيت هنا مش علشان فقير ولا مش معاي وسطه (أما بنعمه ربك فحدث) وانا لوحدي الحمد لله وسطه يعني مش محتاج اصلا انا جيت هنا بس علشان اساعد في المكان اللي الناس وخصوصا الفقراء بتتعذب علشان تلاقي فيه العلاج ودلوقتي ريتال بقيت مراتي وأظن بعد إلى عرفتوه مش هيبقى لحد فيكم حجه اساسا ولا اي
الشيمي :لا ده ميمشيش عليا انا هنا سيد الكل وانا اقدر أخفيك اهنيه ولا حد يعرفلك مطرح
سليم :ده على اساس انه فين هو دلوك نسيب سليم العزايزي ولو مش عارف انا ابقى مين تقدر تسأل
الشيمي :انا مقصدش يا سليم بيه بس ده ميرضكش ابدا انا خلاص ظبطت لمنصور الأصوات ومكانه في المجلس محجوز اي كل ده من غير مقابل ولا اي
يوسف باستحقار :شوف إلى يرضيك وانا ادفعه
الشيمي :لا انت فهمت غلط انا مش عايز فلوس ابدا
سليم :اومال عايز اي يا عمده
الشيمي :نسب
يوسف :انت اتجننت يا راجل انت مقولنا مراتي اي البعيد اطرش ولا حاجه
الشيمي :انا مش قصدي ريتال خلاص دي خليها انا هتجوز التانيه
سليم :التانيه مين يعني
الشيمي :ملك انا هتجوز ملك بدل ريتال واهو كمان ملك مش عفشه دي حلو قوي
سليم محسش بنفسه ومسكه من هدومه :اسمع يا راجل انت انا مش هعمل حساب لفرق السن ولا حتى على انك العمده وهدفنك مكانك لو قلت كلمه كمان مفيش عندنا بنات غور من وشي احسنلك بدل ما والله اطل*ع رو’حك في يدي غو’ ر
الشيمي :وه شكل بناتك كدا مقررين عرسانهم ولا انت داري يا منصور نصيحه شوف بناتك احسن حالهم ميطمنش، سليم كان هيمسكه تاني بس يوسف مسكه
يوسف :اهدي هو عايز يستفذك ويقومها حريقه اهدي
بعدها مشي /منصور :انا واقف وساكت يا ابن فاطمه بس انا عايز بناتي دلوقتي
يوسف :قلتك ريتال مراتي ومحدش يقدر يا خدها غص’ب ولا حتى انت آخرها تروح زياره ولما انا اسمح كمان
منصور :مش هطول وهرجعها واربيها مهو مسيرك تتطلقها وترجعلي وساعتها مو’ تها هيبقى على أيدي، يا ملك انتي يا بت
ملك بخوف :نعم يا بابا
منصور :يلا امشي قدامي ولا اتجوزتي انتي كمان بس معتقدش خصوصا انك صغيره ومتمتيش السن القانوني يعني تحت رحمتي قدامي
ملك بخوف :لا انا عايزه أفضل مع ريتال علشان الجامعه الدراسه بدأت
منصور :انسى الجامعه والزفت على دماغك انتي هتطلعي معايا من هنا على بيت جوزك والا محدش هينقذك من أيدي الا لو ربنا قب’ض روح’ ك قبلي
يتبع…
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشق من النوع الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *