Uncategorized
رواية أحببت طفلا الفصل الرابع 4 بقلم جنى عماد
رواية أحببت طفلا الفصل الرابع 4 بقلم جنى عماد
رواية أحببت طفلا الفصل الرابع 4 بقلم جنى عماد |
رواية أحببت طفلا الفصل الرابع 4 بقلم جنى عماد
المدير: فى ايه يا فندم
مازن بعصبية: ايه الهبل ده ده ورق ملون
المدير خد منه الورق
المدير: ازاى ازاى انا متاكد انه انه كان فى قسيمة جواز انا متاكد
المدير: والله حضرتك كان فى قسيمة جواز هنا و حتة ممكن نسأل سيلين ايوة اكيد سيلين تعرف صالح اندهلى سيلين حالا من مكتبها
صالح: حاضر يا فندم سيلين راحتله
سيلين: ايوة يا فندم
المدير: فين قسيمة جواز المريض محمد
سيلين:مش عارفة يا فندم انا شوفتها و مشيت على طول
المدير: يعنى اييه
مازن: فين كاميرات المراااقبة
المدير و كلهم راحوا أوضة الكاميرات و بالفعل سيلين شافت الورقة و خرجت
مازن مسك المدير من هدومه
مازن: لو اخويا مظهرش انت هتموت
المدير برعب: حاضر حاضر
مازن سابه و مشى
مازن فى عربيته للبودى جارد: البنت ديه تراقبوها كويس متنغيبش عن نظركوا ثانية مفهوم
الجارد: مفهوم يا فندم
سيلين خلصت شغلها و روحت و الجارد كانوا براقبوها
سيلين فتحت الباب و دخلت محمد جرى حضنها
محمد: انتى اتأخرت عليا أوى أوى انتى اتأخرتى ليه يا سيلى
سيلين: معلش يا ميدو بس كان عندى شغل كتير اوى اوى
محمد. طيب مش هتخرج
سيلين: لا طبعا هتخرج بس بكرة عشان مش قادرة اتحرك
محمد: لا دلوقتى
سيلين: الوقت اتاخر و مش هينفع
محمد بدموع: انتى وعدتينى
سيلين: بس انا تعبانة يا ميدو بكرة وعد منى ياعم هتخرج الصبح بدرى
محمد بفرحة: بجد
سيلين: اممم بجد يلا بقى عشان ننام
محمد: ممكن انام جمبك
والدة سيلين: لا طبعاااا
محمد بحزن: ليه
والدة سيلين: كدة يلا ادخل نام
محمد دمع و دخل نام
سيلين: يا ماما متنسيش انه مريض يا حبيبتى مينفعش نتعامل معاه بالعصبية ديه
والدة سيلين: يا بنتى انتى فى حاجة فى مخك بردو مهما كان ده شخص كبير و مينفعش يلا يلا داخلى نامى
سيلين دخلت نامت والدة سيلين و هيا داخلة تنام سمعت صوت محمد بيعيط
محمد: هيا ليه طنط مش بتحبنى انا مش وحش
والدة سيلين دخلت
والدة سيلين: انا مش قصدى كدة يا حبيبى بس انت انت كبير مينفعش تنام جمب سيلين
محمد: بس انا و سيلى صحاب
والدة سيلين: بردو مينفعش
والدة سيلين فضلت تتكلم مع محمد طول الليل و ناموا جمب بعتانى يوم سيلين ضحيت تدور على مامتها
و لقت مامتها نايمة جمب محمد
صحيوا كلهم و فطروا و مامت سيلين كانت بتهزر مع محمد
سيلين: انتو مالكم فى ايه
مامت سيلين و محمد: مالنا
سيلين: والله ماشى ماشى يلا ياعم عشان نخرج
محمد قام بسرعة لبس
و خرجوا كانوا قاعدين بيلعبوا و مبسوطين و بليل روحوا
و كان فى واحدة بتعزل جديد
منال: مساء الخير
سيلين مساء النور
والدة سيلين: مساءالنور
منال: ازيك
محمد وقف ورا سيلين
محمد بتوتر: ازيك و دخل الشقة بسرعة
عدا الأيام بدون أحداث تذكر منال كانت يتقرب من سيلين و بتعزمهم و هما بيعزموهم و بقوا أصدقاء شوية
محمد: سيلي متتكلميش مع الست ديه تانى انا مش بحبها
سيلين: ليه يا حبيبى ديه طيبة اوى و بتحبك
محمد: انا مش بحبها متتكلميش معاها
سيلين: متخافش يا ميدو هيا مش وحشة
سيلين: يلا بينا نلبس عشان نخرج سوا
محمد: مش عايز اخرج معاها
سيلين: لا عيب يلا بقى
لبسوا و خرجوا
و هما فى الملاهى
محمد: هجيب فشار ممكن يا سيلا
سيلين: متتأخرش يا ميدو انا شايفاك اهو
محمد سابها و كان واقف قدامها بيجيب الفشار و بيبصلها و بيضحك عدى مجموعة من الناس قدام سيلين و منال
سيلين بدور على محمد مش لاقياه
لفت عليه مدينة الملاهى كلها مش لاقياه
……..بعد ساعة
تليفون سيلين بيرن
سيلين: الو
………………………